يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات الموروث والشعر والأدب > ساحة الأدب الفصيح

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-10-2011, 10:15 PM   رقم المشاركة : 21

 

لمتعة القراءة يثبت إلى حين

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 11-21-2011, 10:06 AM   رقم المشاركة : 22

 

كأني أمام شريط من الجمال الطبيعي والسحر الحلال الذي أنعم الله به
على ربوع اليمن وخآصة ( لواء إب ) والذي يسميه أهل اليمن ( اللواء الأخضر)
ما أجمل ذلك الوصف الرائع لكل مناحي الحياة في اليمن ، شاعريقتنص الجمال
فأجاد وأمتع فلله دره من شاعر عز في الشعراء نظيره ، لقد قرب لنا البعيد
فأغنانا عن السفر إلى تلك الربوع بهذه الدرة الفريدة .
لك يا أبا توفيق ولنزهة المشتاق وللشاعرالمتفرد كل التحية والتقدير

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 11-22-2011, 01:41 AM   رقم المشاركة : 23

 

الفاضل رفيق الدرب

ممتنون لمرورك السخي
بروائع الغناء اليمني

دمت بخير

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 07-28-2012, 06:37 PM   رقم المشاركة : 24

 

.

*****

اكرر الشكر والتقدير للأخت نزهة المشتاق على اثراء الموضوع

حتى اصبح اشبه بالديوان

نقل موفق وجميل زاد من قيمة الموضوع

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 09-02-2012, 02:20 PM   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
غرباوى is on a distinguished road


 

قبل عشرات السنين
كان اليمن بلد العلم
والشريعه والشعر
والادب ولكن ربما
الحاله الماديه لها
دور فى تراجع
اليمن

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 08-31-2013, 08:04 PM   رقم المشاركة : 26

 

.

*****

حياك الله يا غرباوي

فعلاً مشكلة اليمن الناحية المادية







ومع ذلك فللحياة متعتها وجمالها كما ترى


لك وللجميع تحياتي

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 10-16-2013, 08:13 PM   رقم المشاركة : 27

 

.

*****

الأستاذ القدير رفيق الدرب

تحية وتقدير لمرورك ومتابعتك لهذا الموضوع

وكما ترى يبقى اليمن سعيد بكل ما فيه من جمال واصالة

وقد بحثت عن الاسباب التي دعت الشاعر الكبير مطهر بن علي الارياني لكتابة هذا النص الجميل فوجدت ان في تراث اليمن وخاصة مخلاف خبان الذي ينضوي تحته سلسلة جبلية تمتد على مسافة كبيرة وتضم أربع مديريات (السدة – الرضمه – القفر – يريم) ومن معالمها وادي بنا الذي ينبع من مديرية السدة ليواصل طريقه حتى بحر العرب

اقول في تراث اليمن السعيد ما يسمونه بالدودحية وعليها تحاك القصص والقصائد والتواريخ ومنها النص التالي الذي وجدته في جريدة عكاظ يوم الإثنين 10/02/1431 هـ للكاتب علي فقندش وقد عنون لها بدودحية اليمن اليهودية

يقول علي فقندش في:
دودحية اليمن اليهودية

الأغنيات المؤثرة في الشعوب والأمم كثيرة، وتختلف بطبيعة الحال معدلات هذا التأثير من أغنية لأخرى.

ومن أشهر الأغنيات في اليمن على هذه الشاكلة كانت الأغنية الشعبية المسماة «الدودحية»، التي تبلغ من العمر نحو مائتي عام، وهي من تراث مدينة «خبان» في اليمن؛ المنطقة المعروفة بموروثها التراثي الغنائي الغني الذي تضاهي فيه التراث الصنعاني المعروف، حتى أن البعض من أرباب التراث الغنائي أوصل التناظر بين تراث صنعاء وخبان إلى «التحدي» في العراقة والحفظ.

وأغنية ــ الدودحية ــ كانت تعبيرا في ولادتها ونشأتها عن سخط اجتماعي، عما يرفضه المجتمع في خبان، حيث كانت الأغنية عبارة عن «جرسة وفضيحة لعاشقين» من المنطقة اكتشفت قصتهما بفضيحة، وتحولت أهزوجة مطاردتهما بكلمات نابية استحالت أغنية كسبت اسم الفتاة «الدودحية» ويقول كلامها:

(يادودحية يابنت «الـ ...» إنا قد «دردحوبش» ملان سوق اليمن).

وأصبحت تتردد قرابة مائتي عام إلى أن جاء شاعر اليمن الكبير مطهر الأرياني في الثلث الثاني من القرن الماضي ليكتب ذلك النص الشهير والوجداني على نفس اللحن، وهو النص الذي ردده كثير من مطربي اليمن والمملكة ودول الخليج (خطر غصن القنا... وارد على الما... نزل وادي بنا... ومر جنبي ... وبأعيانه رنا نحوي.. وصوب سهامه واعتنى).

ومنهم فناننا الكبير الراحل عبدالله محمد الذي عرف في شبابه باسم الدودحية لترديده ونشره الأغنية في الطائف، وقبله وبعده كان كثيرون رددوا الأغنية بدءا من علي الأنسي ثم عبد الرحمن باجنيد، وفايزة عبد الله ومحمد عبده، ومحمد عمر وطاهر حسين وصالح خيري وغيرهم.

في بحثي هذا عن الأغنية لجأت للفنان فؤاد الكبسي الذي أحالني بدوره إلى المحامي اليمني من خبان نزيه العماد الذي أضاف: أن أهل صنعاء يعتقدون أن الدودحية تعيب بلدنا، مع أنها سيرة عاطفية جميلة، ومن موروثنا الثقافي تدلل على عظمة تراث المنطقة، وعمر الرواية للأغنية نحو مائتي عام، كما أنها فعل لا ينضب للتراث الغنائي، وتجدد لمعان هذه الأغنية في العام 1997 عندما جددتها المطربة اليهودية اليمنية التي تحمل الجنسية الإسرائيلية عفراء هزاع في ألبومها «كيريا» وحصلت بهذه الأغنية على جائزة الغناء العالمية «غرامي».


*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-05-2015, 09:24 PM   رقم المشاركة : 28

 

.

*****

من التراث اليمني قصيدة للشاعر محمد الذهباني
وهي تحكي واقع الحياة الأصيلة في اليمن السعيد


يا جانيات العناقيد = طاب العنب طاب يا غيد
والله لا سامر الجيد = لو ما تغيب المضيه
شم الزهور الزكية = في سفح صنعاء الأبيه
وفي حقول الرعيه = حيث البدور المضيه
يا قمريه في جبا الدار = محبوب قلبي صلين سار
قالت نزل يجني اثمار = من الرياض النديه
بكّر غبش لأجل يسجع = مع القمارى ويزرع
سير ابسره يا مولع = ترجع ونفسك رضيه
الوادي أخضر معسجد = فيه الزغاريد تشهد
باله ومغنى ومغرد = بين الحقول الجنيه
محلى الطيور النزيله = فوق الغصون الطويلة
وكل حسنا جميلة = تجنى فواكه طريه
ليمون وفرسك ورمان = في كف معسول الأعيان
الله يبارك للاخوان = بذر الغصون السنيه
شاقبله في جبينه = واحاكي أهل المدينة
في الريف ورده ثمينه = للناس أجمل هديه
مع السلام المعطر = في وسط منديل مزهر
لكل قرية وبندر = من قلب صنعاء الأبيه



*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:04 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir