يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-19-2013, 06:49 AM   رقم المشاركة : 11

 

حياك الله يا ريس
المثل يقول جود الخال ياتيك الولد ، يوم شفت مداخلتك اكتشفت مصدر النباهة في ابي سهيل ، وثلاثمائة سنة تمر كنها يوم واحد وما عند اليابانيين مثلما ما عندنا من المطاليق والنشامى وانا متفائل ان مطاليقنا بيلحقون اليابان خلال هذه المدة والا اكثر منها بمية سنة والا حولها .
شكرا لك اخي الكريم على مرورك واضافتك والله يخلي لنا احمد بن فيصل ويزيده نباهة ويبعد عنه عيون الحساد ويا خوفي حد يلبه بعين وابو سهيل ما يستاهل .
وتقبل خالص تحياتي وتقديري .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 02-20-2013, 06:31 AM   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
مشرف عام
 
إحصائية العضو

مزاجي:










مشرف عام3 غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


أنثى

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20
مشرف عام3 is on a distinguished road


 

سُئل يوماً رئيس الوزراء في اليابان عن سر التطور التكنولوجي في اليابان..؟؟فبماذا أجاب ..؟؟



فأجاب: لقد أعطينا المعلم راتب وزير ، وحصانة دبلوماسي ، وإجلال الامبراطور !

ونحن أمة اقرأ باسم ربك الذي خلق اهملنا جوانب اخلاقية كثيرة منها على سبيل المثال احترام المعلم
وتهاونا في الجانب الثقافي فقلة منا من تقرأ مابين الغث والسمين وبقية الشعب لايقرأ
نحن أمة تؤمن بشهاة لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله لكنّا قصرنا كثيراً في تطبيق اركان الاسلام الخمسة على الوجه المطلوب وكذلك ضعف إيماننا نتيجة تقصيرنا في معرفة تطبيق اركان الإيمان والإحسان ومن الإحسان تعلمنا الإحسان في معاملة الخدم ومعاملة الاطفال وكبار السن واعطاء الطريق حقه بإماطة الاذى وغض البصر عن المحارم كل هذه المفاهيم الحسنة خبرناها لكنّا قصرنا في العمل بها كثيراً واليابان ليس لديها كل هذا الكم من التعاليم الدينية الحقة وهي تطبق جل تلك التعاليم دون دراية بوجودها في ديننا فماذا لو علمت بها اليابان ربما لقاتلونا عليها ولشمأزوا منا لتقصيرنا وتهاوننا في التعامل بها

نعم لدينا ثروة اخلاقية لو طبقناها على الوجه الصحيح لسدنا الدنيا كما من كان قبلنا

استاذي الفاضل عبدالحميد بن حسن

شكراً لأنك تحرضنا على اليقظة بمواضيعك الهادفة

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-20-2013, 06:45 AM   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
مشرف عام
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20
مشرف عام3 is on a distinguished road


 

التجربة اليابانية في الإدارة أو ما يعرف بنظرية إدارة الجودة الكلية ، فهي تعبير عن الفلسفة والتجربة اليابانية في الإدارة ،وقد قام وليم أوشي بتقديم هذه النظرية في كتابه المشهور

( كيف تقابل منظمات الإعمال الأمريكية التحديات اليابانية )

فالتجربة اليابانية أثارت اهتمام العالم أجمع بتسلقها قمة التقدم الاقتصادي التكنولوجي ومنافستها للدول المتقدمة رغم الطريقة الطبيعية وغير الطبيعية التي مرت على اليابان

ومثار الاهتمام أو الاستغراب يرجع إلى عدة عوامل:

الضرر الشامل الذي أصاب اليابان من جراء القنبلتين الذريتين المسقطتين عليها في عام

1945م

- صغر المساحة الجغرافية

- قوة الظروف الطبيعية المستعملة في الرياح الشديدة وكثرة الزلازل

- قلة الموارد والطبيعية وصغر المساحة القابلة للزراعة

ولذالك حاول الكثير من الكتاب والباحثين فك أسرار المعجزة اليابانية وذالك بالتركيز

على عامل أو أكثر يعتقد أنها تقف حول هذا الإنجاز

ورغم أنه لم يعرف إلى الآن وبشكل واضح ودقيق السبب أو العامل الرئيسي في ذلك...

إلا أن هناك شبه اتفاق بين من بحثوا أو كتبوا عن التجربة اليابانية بأن نمط وفلسفة

الإدارة اليابانية كان لها دورها الكبير والمؤثر

في نجاح التجربة اليابانية:

فما هو يا ترى أهم خصائص ومرتكزات الإدارة اليابانية ؟

بصفة عامة يرتكز أو يقوم نظام الإدارة اليابانية على الدعائم التالية:

أولاًَ:نظام التوظيف مدى الحياة

فالموظف يلحق المؤسسة أو الشركة حتى بلوغ سن التقاعد ولا يفصل الفرد الياباني إلا في

حالة ارتكاب جريمة تمس الشرف.

ثانياً:نظام التدريب المستمر:

حيث يرتبط نظام التوظيف مدى الحياة بنظام التحول الوظيفي أو التناوب الوظيفي بحيث يتعرف العامل على كافة التغيرات والتطورات التكنولوجية لكل الوظائف عن طريق التدريب على هذه الوظائف.

لذالك بعد فترة عمل معقولة (10 سنوات مثلا ً)يصبح العامل الياباني متخصصاً في كافة أعمال المنظمة كلها وليس في عمل واحد فقط مع التأكد على أن المنظمة تضمن تخصص العامل في وظيفة معينة بدقة مع إلمامه بالوظائف الأخرى.

طبعاً هذا يساعد الموظف على الإحاطة بالأعمال المختلفة وارتباطاتها وبالتالي يمكنه من تقديم اقتراحات تطويرية مفيدة .

ولهذا فالإدارة اليابانية تساعد على إنتاج الموظف أو العامل الشامل

ثالثاً: نظام الترقي والأجور

بالنسبة للأجور فإنها تحدد على أساس نوع الدراسة والشهادة الحاصل عليها الموظف إما بالنسبة لنظام الترقي فالاعتبار الأول هو مدة الخدمة والسن الأكبر بالإضافة إلى مستوى الأداء والمهارة .وذلك انطلاقاً من طول المدة يعطى فرصته أكبر لاكتساب خبرة أكثر ومعرفة متنوعة في مجال العمل.

رابعاً: أسلوب صنع القرار

تعتبر عملية صنع القرار في اليابان عملية ديمقراطية تعاونية أي إن القرار في المنظمات اليابانية هو قرار جماعي يبدأ من القاعدة إلى القمة .

طبعاً هناك طريقة الرنجي اليابانية والتي تقدم على أساس في القرار يضع من القاعدة

خامساً: المناخ التنظيمي

أنواع المناخ التنظيمي

1)القوة 2)الأدوار 3)الإنجاز 4)الاجتماعي



مناخ إجتماعى

فالعامل أو الموظف الياباني حينما يلحق بالمنظمة فهو يلتحق بأسرته الثانية

فهناك تكافل اجتماعي حقيقي وعناية فائقة

بكافة شئون العامل الثقافية ولاجتماعية والترفيهية.

أي أن هناك اهتمام شمولي وليس جزئي بالعنصر البشرى.

وكنتيجة لوجود تلك الدعائم مجتمعة برزت الكثير من القيم التنظيمية المرتبطة بالإدارة

اليابانية مثل :

1- ثقافة والثقة المتبادلة بين الفرد والمنظمة التي يعمل فيها بما يخلق في نفس الفرد حافز قوي نحو العمل ويتمثل ذلك في انضباطية العامل الياباني مقارنة بغيره حيث تثبت الإحصائيات أن نسبة التغيب عن العمل ضئيلة جداً إذا تبلغ (%1,95)وكذلك الاستمتاع بالإجازات , وتنعكس الثقة كذلك في حسن الأداء وزيادة الإنتاجية وفي تعزيز الرقابة الضمنية والذاتية .

2- من القيم الأخرى التي تشتهر بها الإدارة اليابانية الحذق والمهارة الشمولية وهذا لا تأتي إلا بعد الخبرة والممارسة والتجربة الطويلة في الوظيفة والوظائف الأخرى المرتبطة بها

3- وأخيرا هناك المناخ التنظيمي العائلي الألفة والمودة والتي تنتج نتيجة الاهتمام الإدارة بالموظفين واهتمام الموظفين ببعضهم البعض وعدم الأنانية والاعتقاد في قوة الجماعة وبالتالي فأن هذه الألفة تبعث في الفرد الشعور بالأمن والطمأنينة وإهتمام

الآخرين بما ينعكس إيجاباً على المناخ التنظيمي وبالتالي الإنتاجية

أما بالنسبة لإدارة الجودة الكلية أو الشاملة فقد نشأ هذا النموذج الإداري في الولايات المتحدة الأمريكية ولكنه لم يلق الرواج إلا في اليابان بعد الحرب العالمية الثانية حيث تبناه اليابانيون في أعمالهم وقد اهتمت به إدارات الأعمال الأمريكية وأجهزة

القطاع العام الحكومي منذ أواخر الثمانيات الميلادية..

وقد تم التوصل إلى نموذج إدارة الجودة الكلية من خلال التطور في مفهوم الجودة

وظهور العديد من المداخل والأساليب لتحقيق الجودة .




ومن أبرز المداخل أو الأساليب لتفعيل جودة الإدارة فيما يتعلق بأداء الخدمات

أو إنتاج السلع:

1-مناقشة المشاكل المتعلقة بالجودة في مجال عملهم

2-وضع حلول وأفكار إبداعية وتطويرية للمنظمة

أهداف حلقات الجودة:

1-تحسين وتطوير أداء المؤسسة

2-الاهتمام بالناحية الإنسانية والاجتماعية في العمل

3-إبراز القدرات الإبداعية والسلوكية والقيادية للعاملين .



1-حلقات الجودة:

وهي فرق صغيرة وغير رسمية من العاملين تتطوع لدراسة وحل مشكلات العمل ويكون عددهم في الغالبية بين الستة (6)والثاني عشر (12) موظفاً يرأسه مدير القسم أو الوحدة.وقد نشأ هذا النمو الإداري في اليابان بهدف تحقيق الجودة العلمية في المنتج النهائي أو الخدمة ويعتبر إشيكاوا أب حلقات الجودة.

2- التوقيت المناسب:

وهوا أسلوبا إداريا يركز على عملية التوقيت المناسب وقد كان في بدايته موجهاً

نحو تقنين المخزون الفعلي للمواد وطلب الكم والكيف المناسبين في الوقت المناسب

وقد توسع هذا الأسلوب ليشمل عمليات توزيع الموارد وإيصال الخدمات إلى المستهلكين

طريقة تقديم العمليات حيث وجد إن الوقت هو العامل الحاسم

(3)جودة الخدمة:

كان لتطور القطاع الخاص وتربعه على المنافسة في خدمة المستهلك والقيود الروتينية التي سببها البيروقراطية دور كبير في دفع القطاع الحكومي إلى الاهتمام ليس فقط بجودة الخدمة التي يقدمها إلى المستفيد المستهلك وإنما كذلك بالطريقة

التي تتم بها عملية تقديم الخدمة بما يحقق رضاه وتجاوباً مع مطالبة وذالك لأن أي خطأ

في نوع الخدمة أو في الطريق التي تتم بها قد يؤثر على سمعة المنظمة ككل .

وكنتيجة لتلك التطورات نشاء مصطلح إدارة الجودة الشاملة أو الكلية

حيث يقوم هذا المنهج على الاهتمام الشامل بجودة المنتج أو الخدمة ليس فقط من جانب

المنظمة وإنما من جانب المستفيد أو المستهلك..



ولذلك فإن تعريف إدارة الجودة الكلية يقتضي تعريف مفهوم الجودة أولاً.

حيث أنها تعني بصفة خاصة الكيف علي عكس الكم وهي تتعلق بتوقعات العميل وحكمة على المنتج أو الخدمة ولذالك فإنها تعرف بأنها:

1- رضا المستهلك

2- الوفاء بطلبات المراجعين أول مرة وكل مرة وبأقل التكاليف

أي الاستجابة لمتطلبات العميل بدقة وإتقان العمل بشكل يرضى عنة ذلك العميل

ولعل من ابرز التعريفات عن الجودة:أن تتم العمليات الإدارية دون أي خطاء

أو عيب أو نقص وان تلبي حجات المستفيدين ورضاهم عن الخدمة وعلى هذا الأساس فأنه يمكن الوصول إلى تعريف عام لإدارة الجودة الكلية رغم تباين الكتاب في ذالك:

حيث إن هذا النموذج الإداري يشير إلى ارقي بالخدمات أو المنتجات إلى

مستويات مثلى من خلال التحسينات المستمرة للمنظمات وتطوير كوادرها الفنية والإدارية بما يحقق الكفاءة والفعالية المطلوبة وكذالك رضى العميل التام

طبعاً الكتاب ذكر العديد من الأسس والمقومات التي تقوم عليها أدارة الجودة والتي من أهمها :

1- الدراسة المستمرة لأساليب ونظم وإجراءات العمل بقصد تطويرها (التحسين المستمر)

2- إتاحة المجال للعاملين فرصة المساهمة في ذلك التطوير وفتح المجال لهم في طرح الحلول لحل المشكلات والعقبات (عن طريق التوسع في استخدام طريق العمل )

3- الاهتمام بالمعلومات وتطوير أنظمتها ويشمل ذلك تعزيز الاتصالات واللقاءات داخل المنظمة وفقاً لحاجة العمل وليس على أساس الهيكل التنظيمي

4- تطوير نظام الحوافز لكي يشمل الحوافز المعنوية بالإضافة إلى المادية وذلك من خلال التشجيع على المشاركة في اتخاذ القرارات والتعبير عن الذات والعمل بروح الطريق

5- السعي على تحقيق رضى المستفيد من الخدمة أي التركيز على العميل

وأخيراً هناك ما يسمى بالهندرة (إعادة الهندسة الإدارية )

أي إعادة البناء الشامل وهذا الأسلوب قدم بواسطة مايكل هامر ومعه شامبى والهندرة تعني البدء من جديد إي البدء من نقطة الصفر وليس إصلاح أو ترميم الوضع القائم أو إجراء تغيرات تجميلية وتترك البنى الأساسية كما كانت علية (ترك القديم والانطلاق نحو شيء جديد.

نقلته للفائدة

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-21-2013, 06:46 AM   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالحميد بن حسن
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالحميد بن حسن is on a distinguished road


 

اضافة موفقة وجيدة جدا يا مشرف 3 اثرت الموضوع واشارة الى معظم الاسباب التي جعلت اليابان تصل إلى ما وصلت إليه .
الموظف في اليابان يعتبر نفسه شريكا في المؤسسة او الشركة التي يعمل بها بل الإدارة هي التي تزرع في الموظف هذا الشعور وتجعله يحس بالانتماء الحقيقي لجهة عمله ، وهذا العنصر الاخير هو ما يحب على كل مدير أن يسعى إلى زرعه وتنميته في نفوس موظفيه ، فالموظف الذي يحس بالانتماء الفعلي لجهة عمله يخلص ويتفانا في اداء عمله ويسعى إلى تطوير ذاته .
شكرا لك على مرورك واضافتك القيمة وفقك الله وحفظك من كل سوء ومكروه .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 02-21-2013, 06:28 PM   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية العضو











يوسف ابوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
يوسف ابوعالي is on a distinguished road


 

عندنا نظام في المدرسة طبقناه وانا المشرف عليه والوكيل الا وهو انك أي ( الطالب )لايمكن مغادرة الفناء الا ومعك علبه فارغه او ورق الساندوش أوكيس وترمى في الحاويات المنتشرة على بوابات الخروج " ثم الفصل اللي عنده حصة رياضه خلال 3دقائق يقوم بتنظيف الباقي من المخلفات بالاضافه الى سلات خاصه لبقايا الطعام من خبز الى بسكوت ...الخ هذا العمل يومي والحمدلله وجدنا مردوده على الطلاب جيد لكن المشكله ان الاجواء المحيطة بالمدرسة لاتسر أحد وممكن أدعم كلامي بالصور .. القذارة في كل ناحيه رغم وجود حاويات النفايات المنتشره وكذلك الارض الملاصقة للمدرسه فيها أنواع كثيرة من الخبز المجفف (العيش) منشوره بشكل عشوائي وبقايا مثل موكيت وأثاث قديم والناس يرمون مخلفات بيوتهم في هذه البرحه بدون حسيب أو رقيب ... حتى أندلعت فيها النار يوم ما اثناء الدراسه..
والغريب أن رامي الزبالة يضع الزبالة قرب البرميل ويتركها بحجة أن القطط تأكل منها صدقه.!! وماهي الا دقائق وتنتشر الاوساخ في كل مكان.
لابد من عمل شامل ومفيد من قبل الجهات الحكومية لتوعية الناس وأرشاد حقيقي وتنبيه حتى لو بالقسائم (بيزعلوا مني الملذوعين من ساهر) أو بالتحذير .. وش نسوي الواحد وهو رايح يصلي يشوف أنواع الوساخة في كل مكان .. مناظر تكسف والله حتى القطه وهي حيوان تتخلص من فضلاتها بطريقة الدفن
انا أسف أني أسهبت وأطنبت في موضوع النظافة وتركت الجوانب الأخرى كالنظام والمناهج و و الخ لكن مماشفته

الشكر لكل المتواصلين في هذا الموضوع والشكر أولا وأخيرا لوالدنا الأستاذ : عبدالحميد بن حسن ... ودمتم

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-22-2013, 09:50 PM   رقم المشاركة : 16

 

ابني الغالي يوسف ابو عالي :
اضافتك رائعة وميزتها انها واقعية وتجسد واقعا مؤلما ، والتعليم من طرف واحد قد لا يكون مجديا ، ولهذا لا بد من تعاون الجميع ، فالطالب الذي يدرب على النظافة في مدرسته ويخرج منها ليرى القاذورات في كل مكان لن يستفد مما تعلمه في مدرستة الفائدة المرجوة .
شكرا لك ابني العزيز على اضافتك المميزة واسلوبك الجميل .
تقبل خالص تحياتي وتقديري وفقك الله .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:03 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir