يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-29-2010, 05:15 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 


سورة الأنفال

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ

وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ
(24)

وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (25)

وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمْ النَّاسُ فَآوَاكُمْ

وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنْ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
(26)



هداية الآيات

1- وجب الاستحابة لنداء الله ورسوله بفعل الأمر وترك النهي

لما في ذلك من حياة الفرد المسلم.


2- تعين اغتنام فرصة الخير قبل فواتها فمتى سنحت للمؤمن

تعين عليه اغتنامها.


3- وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

اتقاء للفتن العامة التي يهلك فيها العادل والظالم.


4- وجوب ذكر النعم لشكرها بطاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.


5- وجوب شكر النعم بحمد الله تعالى والثناء عليه

والاعتراف بالنعمةله والتصرف فيها حسب مرضاته.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-29-2010, 05:17 AM   رقم المشاركة : 2

 


سورة الأنفال

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (27)

وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (28)

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَاناً وَيُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ

وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
(29)



هداية الآيات

1- تحريم الخيانة مطلقاً وأسوأها ما كان خيانة لله ورسوله.


2- في المال والأولاد فتنة قد تحمل على خيانة الله ورسوله،

فيلحذرها المؤمن.


3- من ثمرات التقوى تكفير السيآت وغفران الذنوب،

والفرقان وهونور في القلب يفرق به المتقى بين الأمور المتشابهات

والتي خفي فيها وجه الحق والخير.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 06-05-2010, 05:20 AM   رقم المشاركة : 3

 


سورة الأنفال

وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ

وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
(30)

وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا قَالُوا قَدْ سَمِعْنَا لَوْ نَشَاءُ لَقُلْنَا مِثْلَ هَذَا إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ (31)



هداية الآيات

1- التذكير بنعم الله تعالى على العبد ليجد العبد في نفسه

داعية الشكر فيشكر.


2- بيان مدى ما قاومت به قريش دعوة الإِسلام

حتى إنها أصدرت حكمها بقتل الرسول صلى الله عليه وسلم.


3- بيان موقف المشركين من الدعوة الإِسلامية،

وانهم بذلوا كل جهد في سبيل انهائها والقضاء عيلها.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 07-09-2010, 12:49 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 


سورة الأنفال

قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ

فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنْ السَّمَاءِ أَوْ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
(32)

وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (33)

وَمَا لَهُمْ أَلاَّ يُعَذِّبَهُمْ اللَّهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنْ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ

وَمَا كَانُوا أَوْلِيَاءَهُ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلاَّ الْمُتَّقُونَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ
(34)

وَمَا كَانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ إِلاَّ مُكَاءً وَتَصْدِيَةً فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ (35)



هداية الآيات

1- بيان ما كان عليه المشركون في مكة من بغض للحق وكراهية له

حتى سألوا العذاب العام ولا يرون راية الحق تظهر ودين الله ينتصر.


2- النبي صلى الله عليه وسلم أمان أمته من العذاب

فلم تُصب هذه الأمة بعذاب الاستئصال والإِبادة الشاملة.


3- فضيلة الاستغفار وأنه ينجى من عذاب الدنيا والآخرة.


4- بيان عظم جرم من يصد عن المسجد الحرام للعبادة الشرعية فيه.


5- بيان أولياء الله تعالى والذين يحق لهم أن يلوا المسجد الحرام وهو المتقون.


6- كراهية الصفير والتصفيق، وبطلان الرقص في التعبد.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 09-22-2010, 09:07 PM   رقم المشاركة : 5

 


سورة الأنفال

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا

ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ
(36)

لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنْ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ

فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُوْلَئِكَ هُمْ الْخَاسِرُونَ
(37)



هداية الآيات

1- كل نفقة ينفقها العبد للصد عن سبيل الله بأي وجه من الوجوه

تكون عليه حسرة عظيمة يوم القيامة.

2- كل كافر وكل مؤمن طيب.

3- صدق وعد الله تعالى لرسوله والمؤمنين بهزيمة المشركين وغلبتهم

وحسرتهم على ما أنفقوا في حرب الإِسلام وضياع ذلك كله وخيبتهم فيه.


 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-23-2010, 06:46 AM   رقم المشاركة : 6

 


سورة الأنفال

قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّةُ الأَوَّلِينَ (38)

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنْ انتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (39)

وَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَوْلاكُمْ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ (40)


هداية الآيات

1- بيان سعة فضل الله ورحمته.


2- الإِسلام يجبّ أي يقطع ما قبله، فيغفر لمن أسلم كل ذنب قارفه من الكفر وغيره.


3- بيان سنة الله في الظالمين وهي إهلاكهم وإن طالت مدة الإِملاء والإِنظار.


4- وجوب قتال المشركين على المسلمين ما بقي في الأرض مشرك.


5- نعم المولى الله جل جلاله لمن تولاه، ونعم النصير لمن نصره.

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:57 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir