يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-07-2009, 06:04 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20
إبن القرية is on a distinguished road


 



كفانا الله وإياك .. شر الغفلة

ونسأل الله أن يتجاوز عنّا

أحمد العبائر

جزاك الله خير

طرح متميز .. وفقك الله

دمت بخير

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 05-07-2009, 02:36 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 




إن الغافل عياذاً بالله يستهين بمحارم الله لأن حاله كما يصفه الإمام ابن القيم رحمه الله بقوله

إن حجاب الهَيْبَةِ –لله عز وجل-رقيقٌ في قلبِ الغافلِ

وقال أيضاً على قدر غفلة العبد عن الذكر يكون بعده عن الله،

الغافل أيها الأحبة تقعد به غفلته عن الترقي في مراتب الكمال يقول الإمام ابن القيم في ذلك

لا سبيل للغافل عن الذكر إلى مقام الإحسان،

كما لا سبيل للقاعد إلى الوصول إلى البيت،


وقال أيضاً إن مجالسَ الذكرِ مجالسُ الملائكةِ ومجالسَ اللغوِ والغفلةِ مجالسُ الشياطينِ

فليتخيرِ العبدُ أعجبهما إليه وأولاهما به فهو مع أهله في الدنيا والآخرة،



احمد العبائر

بارك الله فيك على هذا الطرح المبارك

نسأل الله أن ينفعنا بما نكتب ونقرأ



تحياتي
...........

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 05-07-2009, 02:53 PM   رقم المشاركة : 3

 


بارك الله فيك
نقل ممتع ومفيد
ويعلم الله أن الغالبية منّا قد دخلوا في عالم الغفلة .. عسى أن يجدوا لآنفسهم مخرجاً ..


يقول تعالى: وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلا تَعْقِلُونَ (وما الحياة الدنيا إلا لعب) يعني: هزل وعمل لا يجدي نفعاً (ولهو) يعني: اشتغال بهوى وطرب وما لا تقتضيه الحكمة، وما يشغل الإنسان عما يهمه مما يمتد به ثم ينقضي. وقوله: (وللدار الآخرة خير للذين يتقون)، أي: لدوامها وخلو منافعها ولذاتها عن المضار والآلام. وقوله: (أفلا تعقلون) يعني: أفلا تعقلون هذه الحقيقة حتى تتقوا ما أنتم عليه من الكفر والمعاصي، ولا تؤثروا الأدنى الفاني على الأعلى الباقي؟!
نسأل الله أن يكون في عوننا وأن يهدينا سبيل الرشاد

 

 
























التوقيع

مدّيت له قلبي وروّح وخلاه
الظاهر إنه ماعرف وش عطيته

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:36 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir