و الحُب مهما بلغ، لا يشغل المسلم عن عبادته ولا يصرفه عن ربه ’
إذا قمت إلى الصلاة وقلت ” الله أكبر ” خرجت من دنياك وارتفعت عنها
كـ من يرتفع في طيارة حتى ترى الدنيا -كما هي في الحقيقة- ذرة صغيرة تافهة،
ولم تخش عدواً، ولا شغلك حب حبيب، ولا ملأ نفسك هم ولا غم ولا لذة ولا متعة
لأنك تتوجه إلى الله !
والله أكبر من ذلك كله وبيده " كل شيء " !
*علي الطنطاوي رحمه الله -
التوقيع
كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)