جازان أهم من غزّة أم إن الاختلاط أخطر من الجهاد!

يعلم الله.. يا عبد الله ..إن من حبي فيك ، وفي كل ماتكتبه . لأقبلها حتى ولو كانت على غير اليمه .

 

 

لكن تلك الأسماء عينها تجدها حاضرة مع كل نقاش حول قضايا ليست من الأولويات مثل: "وجه المرأة، بطاقة المرأة، الاختلاط، قيادة المرأة للسيارة"، أما قضية أولوية هي أهم من كل قضية كتحرير الأراضي من المندسين والمجرمين فلا تحرّك كل تلك الجموع!


الدفاع عن المملكة واجب وطني الكل يشارك فيه سواء باالدعاء او غير ذلك ولكن وضع هذه العبارات من تركي الدخيل في موضوعه يريد بها ان يقلل من شأن هذه الامور وليس شرطا ان يتكلم كل من في المساجد لكي يرتاح تركي وغيره ويكفي كلام المفتي العام حينما وصف الرجال البواسل انهم في جهاد وكل من كان على ثغر من ثغور الاسلام فهو في جهاد ولعله يستدعي نظر ولاة الامر الى عداء اهل الخير والصلاح وليس بغريب فهو ينطلق من صحيفة ( الخاشوق ) واقول لتركي الدخيل اليست انفلونزا الخنازير اولى باالقنوت والدعاء والتنبيه من غيرها فهو وباء لانعلم كيف نميزه من غيره من الاوبئة وهو فتاك ام ان هذا الامر ليس من الاولويات لديك انت وخاشوقك المبجل وهذه هي طريقة اهل الاهواء ( يقولون الذي لهم ويتركون الذي عليهم )


تحيتي لكم

 

 

لعلي الموسى مقال في ذات السياق ، وآخر للدخيل ..

وفي الأيّام القادمة - أتوقّع - أن يتم تلاقف الفكرة بين أعمدة الصحف ،

فهذه فرصتهم الثمينة للتخوين والتشكيك في ضمائر ووطنيّات مشايخنا وأئمتنا الكرام ..


دعاء القنوت - حسب اعتقادي - يكون بتوجيه رسمي ،

وليس في إطار اجتهادات الأئمّة ..

فهم لا يملكون قول كلّ ما يريدون كتركي الدخيل وزمرته ..


الموقف حسّاس نوعاً ما !!

وأقلّها لو افترضنا أنّ إماماً همّ بالدعاء من تلقاء نفسه ، ثمّ دعا عليهم ..

وتبع ذلك أعمال تخريب في حيّز المسجد ،

من يمنيين متعاطفين مع الحوثي ..

قد يقال حينها أنّ لهجة دعاء الإمام وحدّته ،

أثارت حفيظتهم وعصبيتهم ..

فتنهمر المقالات المطيحة بالشيخ بغزارة ..

فالأفضل يكون دعاءهم يتوجيه رسمي ، وبصيغة متفق عليها ..


كلّنا آلمنا ما حدث ، والدعاء لربّ العالمين من أعظم أسلحتنا ، ولكن !!

دعاء الأئمّة في خطب الجمعة قد يفي بالغرض ،

والحمدلله أنّ تطهير حدودنا شارف على الانتهاء ..



أستاذي القدير / عبدالرحيم بن قسقس ..

أشكرك على نقل المقال ،

أتمنّى لك الصحّة والسعادة ،

ودمت في حفظ الله ورعايته ..

 

 

شيء محير ؟!!
الموضوع يمس أمن وسلامة وطن ويجره تركي الدخيل إلى خندق التشكيك
ويأتي أغلبنا ليمارس ذات الفكر والتوجه !!
شخصياً أرى ان الدخيل لم يوفق في توظيف هذا الحدث بل ولا اوافقه
لأنه لعب على وتر الوطنية لتصفية حسابات خاصة فكيف نجيز لأنفسنا
جرالموضوع لذات الخندق ؟!
الوطن غالي علينا جميعاً والوضع كما ذكرالأخ الكريم / عبدالعزيز شويل
ليس بتلك الخطورة بإذن الله فقط لاننسى جنودنا من الدعاء ولاداعي للتشفي
أو إلغاء الاخر وبنوع من الإستعلاء فكل شبرمن البلاد العربية والإسلامية
عزيز علينا وتأزم الوضع في فلسطين حتماً سيؤثر علينا مادياً ومعنوياً .

 

 

جنودنا في قلوبنا ولهم منا الدعاء والزايد اخو الناقص في البربقنده الاعلاميه والخلط بين حماس وايران خلط يهدف الى اعطاء الشرعيه للقطط السمان في رام الله وجزء من التوجه الدولي لنزع الشرعيه عن انتخابات شهد بتزكيتها الاعداء وردتها اسرائل وقطع الدومينو بعدها حماس والجهاد وجه ابيض للفلسطينيين والمضطر يأكل الميته ما نسينا احمد ياسين والرنتيسي وسلسلة الشهداء وما نسينا المواقف المخزيه لحكومة الظل في رام الله وملاك الابراج في دبي

 

 

.

*****

أخي الكريم محمد سعد دوبح

تقبل الله دعائك والله ينصر جيشنا ويحفظه من كل مكروه

أخي الكريم احمد العبائر

تقبل الله دعائك ونساله سبحانه وتعالى أن ينصر جنودنا البواسل ويتثبتهم ونساله سبحانه وتعالى أن يرحم شهداء الوطن ويرد كيد الحاقدين الحاسيدن لبلدنا ولأمننا وأماننا

أخي الكريم علي بن حسن

هم كما ذكرت شرذمة باغية تسعى للتدمير وللتخريب وتقوم بتنفيذ تعليمات جهات خارجية باغية حاقدة على الإسلام والمسلمين انكشفت نواياهم في العراق ولبنان وغزه وإن شاء الله سيرد الله كيدهم في نحورهم وستكون بإذن الله وتوفيقه هزيمتهم وكسر شوكتهم من جنوب المملكة الغالي على يد جنودنا البواسل
اللهم احافظ جنودنا ووفقهم وانصرهم واحفظ بلادنا وامننا وأماننا من كل مكروه

أخي الكريم عبدالعزيز بن شويل

نحمد الله أن حكومتنا تدخلت في الوقت المناسب وجهزت الجيش لصد كيد اعداء الدين والوطن والأمن والأمان

مواقف سماحة المفتي مشرفة وتحدث ويتحدث بما يريح النفس ويشد من عزم وهمة الجيش السعودي

مقال تركي الدخيل (وإن كنت اختلف مع فكره وتوجهاته) كلمة حق حتى وإن كانت تحريضية فالمتابع يلمس التقصير من حيث اهمية أن يعرف المواطن السعودي اهداف هذه الفئة الباغية وخطورتهم على البلاد والعباد وأهمية ان يتنبه المواطن لما يحدث وافضل من يوصل الفكرة مع وسائل الاعلام هم رجال الدين

الغالي مستكشف

ندعو معك "اللهم أحفظ ملكنا عبدالله بن عبدالعزيز وقوي جنودنا البواسل وأنصرهم يا قوي يا عزيز"

أخي الكريم بن ناصر

لا نختلف في أن تركي الدخيل و صحيفة الوطن لهما أحيانا شطحات ونطحات وتوجهات غير مقبولة ولكن هذا المقال في الصميم وفي وقته .. فالدفاع عن الوطن أهم من غزة وحماس

في حرب اليهود بقطاع غزة استبسل اعداء الإسلام والعرب في كيل التهم للعرب والمسلمين بسبب عدم تأييدهم لطراطيع حماس الساروخية التي تسببت في قتل وجرح ألاف الفلسطينيين من ابناء غزة العزل المغلوبين على أمرهم وقادة حماس ينافحون ويناضلون من فنادق وقصور دمشق ولبنان وايران

وجمعياتنا وجوامعنا تتفنن في جمع الأموال والدعاء لدعم فلسطين والقضية الفلسطينية التي انتهت بمعسكرين متصارعين على السلطة والأموال

اللهم انصر جنودنا وجيشنا الباسل وانصرهم على اعداء الدين والوطن ورد كيد الحاسدين الحاقدين واجعل تدبيرهم تدميرهم

*****

 

 

.

*****

أخي الكريم الوجد

يكفي تركي الدخيل هذا المقال رغم اختلافي مع فكره وتوجهاته ونحن لا نعلم عن نواياه فالعالم هو الله

جازان اهم من انفلونزا الخنازير الذي استبسل المواطنين السعوديين في الاستفادة منه في الاجازات والرغبة في هجر المدارس ووو بينما لم تتأثر المقاهي والتجمعات والزواجات بهذا الوباء المفتعل

سماحة المفتي جزاه الله خير تحدث ووصف وايد جيشنا الباسل وهذا لا يكفي فالواجب أن يتلاحم الجميع في حب الوطن فالميت دون ماله وعرضه شهيد والجنود أبائنا واخواننا وأبنائنا

اللهم انصر جيشنا وجنبهم كل مكروه

الأبن الكريم أنس العبادي

من الغرائب والعجائب تصادم المعسكرين لأتفه الأسباب وفرض الرأي وإقصاء الآخر

ليس المهم مصلحة الوطن بل الأهم فرض الرأي ورفع الصوت

الموقف حساس ولكن الصمت اكثر حساسية والجيش في ميدان الشرف والكرامة والدفاع عن الوطن والمكتسبات واجب ديني ووطني

اللهم انصر جيشنا واحفظ بلادنا من كل سوء

أخي الكريم srab

في حب الوطن يجب أن نتجاوز كل الحواجز , وفي حب الوطن يجب أن تتوحد كل الأصوات

ندعو الله عز وجل أن يحفظ بلادنا من كل سوء وأن ينصر جيشنا ويحفظهم من كل مكروه

أخي الكريم حمود احمد

رحم الله احمد ياسين والرنتيسي فقد كانت حماس في تلك الأيام غير حماس مشعل وهنيه

القطط السمان من حكام رام الله وحكام غزة يتفقون على كيل التهم والتشكيك والتخوين ويختلفون على توزيع وتقاسم الثروات والمساعدات ومقاولات التعمير بعد التدمير وكان الله في عون السعودية على دفع فواتير الإعمار بعد التدمير والتخريب وكان الله في عون مصر على مصاريف طاولات اللاحوار

اللهم انصر جنودنا وجيشنا الباسل وانصرهم على اعداء الدين والوطن ورد كيد الحاسدين الحاقدين واجعل تدبيرهم تدميرهم

*****

 

 

.

*****

للكاتب تركي الدخيل مقالين في نفس السياق قد يكون من المناسب طرحها للمتابع

وإن شاء الله نشاهد نوحد الأصوات في حب الوطن والدفاع عن مكتسباته حتى وإن اختلفت الأقلام

اللهم انصر جنودنا وجيشنا الباسل وانصرهم على اعداء الدين والوطن ورد كيد الحاسدين الحاقدين واجعل تدبيرهم تدميرهم

*****

 

 

.

*****

الاثنين 21 ذو القعدة 1430هـ

القنوت للجيش السعودي!
تركي الدخيل

يخوض الجيش معركة شرسة مع فلول المتمردين الحوثيين، الذين تحالفوا مع تنظيم القاعدة، رغم اختلاف الأيديولوجيا والمذاهب، لكن اتحدوا من أجل طموحاتهم السياسية من جهة، وبسبب اشتراكهم في تلقي الدعم من دولة واحدة هي "إيران" من جهة أخرى.

الجيش السعودي يقوم الآن بحرب شرسة ستقصم ظهر هؤلاء المتمردين الذين حاولوا التسلل إلى الأراضي السعودية لغرض التخريب وسفك الدماء وإهلاك الحرث والنسل،
إنه نوع من الجهاد أليس كذلك؟

هل الجهاد هو فقط ما تقوم به الحركات الانفصالية في لبنان وفلسطين والعراق وأفغانستان؟
لماذا لا نعتبر ما تقوم به الأجهزة الأمنية والجيش السعودي من صميم الجهاد؟

على سبيل المثال حينما انطلق أول صاروخ إسرائيلي على غزة هبّت المساجد بالقنوت لحركة حماس،
وحينما انطلق أول صاروخ على الضاحية هب الناس في التعاطف مع الحزب الإلهي،

ولكن حينما قتل رجال الأمن في الجنوب بسلاح الحوثيين لم نسمع أن إمام مسجد قام بالقنوت للجيش السعودي!
سيردّ البعض قائلاً: إنهم ينتظرون توجيهاً من وزارة الشؤون الإسلامية!

في تلك الأحداث لم ينتظر أحد من الناس تعميماً من الوزارة بل قاموا بالقنوت انطلاقاً من تعاطف وجداني ذاتي، فلماذا غاب التعاطف مع الجيش السعودي عن المساجد؟!
أين الدعاة الذين أصدروا البيانات إبان حرب غزة منددين بالأئمة الذين لا يقنتون لإخواننا في غزة؟
لماذا لا نقنت لإخواننا في جازان وعلى الحدود السعودية وإخواننا في القرى اليمنية الذين تضرروا من عبث الحوثيين؟!

قلت: ومشكلتنا أننا نتحزّب من حيث لا نعلم ، إنه التحزب اللاواعي، أن نعتبر ما تقوم به الحركات الإسلامية جهاداً بينما ما تقوم به الأجهزة الأمنية والجيش للدفاع عن الحدود السعودية لا يدخل ضمن الجهاد، وبالتالي لا يستحق القنوت.
يا ليت أئمة المساجد يستثمرون هذه الفرصة للقنوت لإخواننا - ليس في البوسنة أو الشيشان أو دكا أو مالي - وإنما إخواننا في نفس الوطن في جازان والجنوب ، هذا ما نأمله، أن تتحرر المساجد من التوظيف الحزبي الحركي الضيق .

*****