الله يرحمك يا عبدالله ابن الزّبير الغامدي ؛؛

	----- بدع / عبدالجبار المالكي :----- 23-7-1430-=هـجرية ------ رد / حسن الدوسي :----- يا سلامي على غامِد دِواء كُلّ جُرحٌ غامدي |=| الله يرحمك يا عبدالله إبن الزّبير الغامدي وإنحن بينمدح اهل الفايِده وألسِنتنا منطِقتنا |=| يا شاعِر غامِد الهيلا يا رمزٌ يشرِّف منطِقتنا الرِّجال الذي تاريِخُهُم للقبايِل يزهران |=| يا مِن سطّرت لك تاريِخ ما بين غامِد وازهران راحت ذيك السّنين الغُبر واليوم حتّى السيف غامِد |=| آتذكّرك في هذا المساء بين ربعك روس غامِد يالله إنّك تثبِّتنا على الحقّ والحظّ العلي |=| واحفادك كُلُّهُم وِنعِم وهُم روس في وادي العلي ياابن الاجواد خلّك مُنتبِه واترُك العِلم المُشاكِل |=| ليتك يا ( شاعِر الإصلاح ) موجود وتحِلّ المشاكِل واعلم إنّ الفِتن والشّرّ مِصدارها في منبع ايِد |=| التي نُشِّبت بين العرب مِن قريب ومِن بعيد ديرة اهل المشاكِل لا تغادِر لها وتحِلّها |=| كِلمةٌ ما الزّبير تعالِج المُشكِله وتحِلّها الشاعران المبدعان: حســــــــن الدوســي وعبد الجبار المالكي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صـــح لســـــــاناكما وســــــــــلم بناناكما وعلا شــــــــــأناكما ما أزيد على سمن من سبقني بالإشادة والمديح؛ إلا عســــــــــــــــل. فقط أخرجتها بطريقة التقابل؛ للاستمتاع بالإبداع في الاشتقار المبهر. لكم أطيب السلام ، وأزكى الاحترام.