يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-03-2008, 01:35 AM   رقم المشاركة : 1

 

قصه طريفه وممتعه جدا ولقدضحكت حتى ارتفع صوتي وانا وحدي وانا اتخيل الشباب وصراع البقاء ولقد ذكرتني قصه مشابهه في بادية غامد رفاعه حدثت لي ومعي والدي رحمه الله تأخر العشاء وانا جايع وقدموا اللحم شبه ني والمكان بدون نور وانجرحت يدي وقمت زعلان والوالد سخر مني وسريت جائع

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-03-2008, 02:34 AM   رقم المشاركة : 2

 

أمتعتنا يالبرق

زدنا من الطرائف فلديك الكثير

شكراً لك يالبرق

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-03-2008, 12:58 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو ساحات
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
حفيد دغسان أبوعالي is on a distinguished road


 

الحمدلله على سلامة ايدك يالبرق اما بالنسبة لنجران انتم السابقون ونحن اللاحقون ، والآن لو تجي نجران ما راح تعرفها تغيرت كليا .
بس كلمت حق تقال في الأجيال التي سبقونا من الغمد الذين كانوا في نجران فلقد ورَثوا
سيرة حسنة للغمد في نجران من حسن الخلق وتعايشهم مع ابناء المنطقة مع اختلاف المذهب
وهناك اناس منهم لهم اكثر من نصف قرن وهم مستوطنين في نجران .

واذكر لكم قصة أحد اؤلك الرجال الذين خلدوا ذكراهم في نجران ويعرفه الكثير من أبناء المنطقة
ويدعى إبراهيم بن سحمي وكان مقرب من أمير المنطقة السديري قبل الأمير الحالي مشعل بن سعود . حيث كان هناك مجموعة من الحجاج قادمين من منطقة الهند بالباخرة عن طريق اليمن وأرادوا الدخول لمنطة نجران قاصدين مكة للحج فمنعوا من الدخول بسبب أنهم لا يملكون تصريحا للحج.
وحاولوا التوسط بأمير المنطقة لكن دون جدوى . فدلهم شخص على إبراهيم بن سحمي وقال :مابيحل موضوعكم إلا فلان وفعلا كلموه وذهب إلا الأمير وقال هؤلاء حجاج بيت الله وقطعوا آلاف الكيلو مترات للحضور إلا هنا كيف يمنعون من تأديت مناسك الحج قال له الأمير مستعد بأن تكفلهم ويحضرون جميعم بعدالإنتهاء من تأديت مناسك الحج وتتم مغادرتهم . قال : نعم مستعد بأن أكفلهم ولامه أصدقاءه كيف تكفل ناس ما تعرف عنهم أي شيء .
المهم انتهى الحج وعادة المجموعة بأكملها وهم قرابة العشرين رجلا وشكروا الرجل وغادروا نجران
وبعد فترة جاء بريد من الهند ومعه هدية باسم إبراهيم بن سحمي على أمارة المنطقة وتم استدعاء ابراهيم وتسليمه الهدية وعندما فتحها وجد بها عودة من أجود أنواع العودة فقال له الأمير يداعبه: كل واحد من الحضور في المجلس بياخذ قِسمه منها فحلف إنه مايخرج من المجلس إلا وتتوزع العودة بين الحضور بالتساوي حتى الي يصب القهوة وفعلا قام بتقسيمها على الموجودين

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-03-2008, 02:47 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية احمد العبائر
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 23
احمد العبائر is on a distinguished road

مشكور


 

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكور يا البرق على هذا السرد للقصة
ولكم في نجران الكثير من القصص الجميلة
عن حقبة زمنية قديمة ولكن لها ذكريات جميلة
تدور في أذهان الذين كانوا معك فنتمنى
أن تزيدنا من هذه القصص الجميلة 0
مبدع يالبرق لا عدمناك 0
وألخ مسفر أبو علامه ما بقي من نظري
إلا شويه وهلكتني بكتابتك الفلاشية
وما قدرت أقراها 0
لك تحياتي أخي العزيز مسفر

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:17 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir