من ضحك على نور

في عيادة المريض فضل عظيم وأجر كبير وتوطيد للعلاقة وترسيخ للأخوة والمحبة،

ولكن يبدو أن جهل الكاتب بها أكثر من جهل لاعبه..
وإن حاول الكاتب تمليح المقال بأنه مع زيارة المريض أياً كان ولكنه ضد فرضية سوء النية التي تتأكد يوماً بعد يوم، فهذا لا يعفيه..

كما أن الاستشهاد بمواقف قديمة ما هو إلا للإبتعاد عن الموقف الحالي
ومهما تلاعب بالإلفاظ فمن عنوان المقال تقرأ اللغة الاستفزازية للكاتب ضد اللاعب الكبير محمد نور ولا غرابة فـ أبو نوران شغلهم الشاغل
حتى وإن إبتعد قليلاً عن المستطيل الأخضر..

على العموم ذهبت المباراة بخيرها وشرها
نال فيها الإتحاد ثلاث نقاط وأجل الحسم على غير ما يشتهي الكاتب
لموقعة السبت في جدة..


شكراً أبو توفيق على الانتقاء الرائع..
أفكر بزيارة لك السبت إن الله أحيانا ههه
تحياتي..