صورة متحركة وأرقام مذهلة تكشف الخطر الأن وغدآ‎

والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
كثيرٌ من الناس يغفلون عن مسألة السيئات الجارية وخطورة شأنها، لأنَّ من السيئات ما إذا مات صاحبها فإنها تنتهي بموته، ولا يمتد أثر تلك السيئات إلى غير صاحبها، ولكنْ من السيئات ما تستمر ولا تتوقف بموت صاحبها، بل تبقى وتجري عليه، وفي ذلك يقول احد السلف " طوبى لمن إذا مات ماتت معه ذنوبه، والويل الطويل لمن يموت وتبقى ذنوبه مائة سنة ومائتي سنة أو أكثر يعذب بها في قبره ويسئل عنها إلى آخر انقراضها
قال عزوجل
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ***1754; وَاللَّـهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ )سورة النور

صورة متحركة وأرقام مذهلة تكشف بختصار جدآ آمر يغفل عنه بعض المسلمين لوسمحت وتكرمت شاهدها إلى النهاية فتدارك نفسك قبل موتك

سبحان الله هناك ناس لاتبالى بنشر المعصية فى عالم النت وهناك ناس تعرف كيف تستخرج الحسنه
ومما يحز فى خاطرى هناك بعض المطربين والممثلين قد ماتو و قامو جماهيرهم والمصيبه بعض اقاربهم بفتح مواقع لهم ونشر كل أغانيهم والقناوت الفضائية تعيد مسلسلاتهم يعتقدون أنه تكريم لهم وإعادة لتاريخهم وآيضآ نشاهد على أسوار الاسواق أو المدارس أغانيهم وهذا دليل على تناقلها من جيل إلى جيل هم بحاجة إلى الحسنة وهؤلاء ينشرون ماضيهم وكذلك نحن اصحاب الرسائل عبر الجوال أو الإيميلات أونشر مقاطع عبر اليوتيوب وكتاب المنتديات أو ماشابهها لن يرحمنا احد إذا ساعدنا على نشر السيئة سوف يتناقلها جيل بعد جيل ولن ينفعنا احد قف وبادر بالتوبة
إذاء لــــم تــــســـتــطيع أن يـــكون لــــك صدقـــة جــاريـــة بعـــد المــوت فـــإ حرص ان لايـــكون لـــك ذنـــــــب جارى
وآيضآ ننبه على من ينقل أحاديث الرسول صلى الله علية وسلم دون التأكد من صحتها ليست المسئله نسخ ولصق فالآمر آخطر ممايتصورة هذا الناقل فلا تكون سبب فى نشر الأحاديث الضعيفة والموضوعة والتى غالبآ ماينشرها بعض الرافضة وجهال أهل السنه لأنك لن تستطيع أن تدركها فعالم النت ناقل ومنقول
نضرب لكم مثال لتقريب الصورة ضع أسم هذا الموضوع فى قوقل
شرح المتابعة,والموافقة,والمسابقة,والتخلف,مع فيديو وصور لتوضيح
مع البحث شاهد كيف تــتناقله المنتديات والحمد لله المصادر موثوق بها إن شاء الله ولانزكى أنفسنا ولم نقصد من ضرب المثال والله العظيم السمعة والرياء والعياذ بالله منها
لكن من باب تقريب الصورة أكثر
نقدم لكم هذان الموقعان الموثوق بها بإذن الله
موقع شبكة السنه النبوية وعلومها بالرياض وموقع الدرر السنيه لتأكد من صحة الأحاديث رابط (ا)
www.alssunnah.com
نسأل الله العلى القدير القبول والتوفيق لنا ولكم وجميع المسلمين

نقل للفائدة

 

 

صدقت وانا اتفق معك وان علينا ان نذكر محاسن موتانا 0 ولعل ما اشرت اليه ينفع الميت وان كان من اخطاء الاحياء 0 وانا اعلم ان ابنة فوزي محسون حرصت على تجميع تراث ابيها وطلبت من الاذاعه عدم اذاعة اغانيه 0 ولكن هذا التراث ملك للوطن والخطاء ما كان يمارس 0 والاثم على من يسيئ استخدامه 0 نسال الله ان يلطف بنا وبهم جميعا وان يغفر لنا ولهم 0 ولا ننسى كم كنا نسعد بسماعهم ومشاهدتهم ان كانو مغنين او ممثلين والله المستعان الذي وسعت رحمته كل شيئ 0 تحياتي 00

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن عوضه

صدقت وانا اتفق معك وان علينا ان نذكر محاسن موتانا 0 ولعل ما اشرت اليه ينفع الميت وان كان من اخطاء الاحياء 0 وانا اعلم ان ابنة فوزي محسون حرصت على تجميع تراث ابيها وطلبت من الاذاعه عدم اذاعة اغانيه 0 ولكن هذا التراث ملك للوطن والخطاء ما كان يمارس 0 والاثم على من يسيئ استخدامه 0 نسال الله ان يلطف بنا وبهم جميعا وان يغفر لنا ولهم 0 ولا ننسى كم كنا نسعد بسماعهم ومشاهدتهم ان كانو مغنين او ممثلين والله المستعان الذي وسعت رحمته كل شيئ 0 تحياتي 00

شيخنا الغالي نايف اشكر مرورك وما سطرت به من فوائد غفر الله ذنبنا وذنبك ورزقنا الله سويا بجنات النعيم

 

 

الشاعر سعودي بن نايس

وجعل ما تقدمهُ في ميزان حسناتك

دمت بخير

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن القرية

الشاعر سعودي بن نايس

وجعل ما تقدمهُ في ميزان حسناتك

دمت بخير

تسلم ياغالي بارك الله بعمرك ورزقك جنات النعيم

 

 

جزاك الله خيرا شاعرنا المبجل
على هذا الطرح المفيد واسال
الله جلت قدرته ان يثقل موازيننا
جميعا بالحسنات اللهم آآآآآآمين
لك شكري وودي 0

 

 

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعد دوبح

جزاك الله خيرا شاعرنا المبجل

على هذا الطرح المفيد واسال
الله جلت قدرته ان يثقل موازيننا
جميعا بالحسنات اللهم آآآآآآمين

لك شكري وودي 0

بارك الله فيك استاذ محمد واشكر مرورك ياغالي

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشرف الإسلامية

بارك الله فيك وفي جهودك مشرف الاسلامية