يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
قديم 06-16-2011, 05:09 AM   رقم المشاركة : 17

 


( 7 )


[type=403785]
خــــــــــــــــــــــــاتمة
[/type]
[type=506051]
أخي رفيق الدرب
[/type]


أشكرك على اختيار هذا المقال...
الذي سلط الضوء على موضوع مهم لتكامل عمليتي التربية والتعليم،
وتأثيره فيهما مما يعود بالفوائد الإيجابية المرجوّة منهما
على كل جوانب الحضارة والحياة عمومًا في بلادنا.

مما جمعتُ من معلومات -بتصرف- في مشاركاتي الست السابقة؛
لو تحقق 50% فأكثر مِن قِبَل الإعلام التربوي في مناطق التربية والتعليم في جميع محافظات بلادنا الحبيبة؛
لكان له تأثيرٌ كبيرٌ على النشء، ولعاد بمكاسب عظيمة على مسيرة التربية والتعليم،
ولكن كما ذكر الكاتب، ومثلما علق إخوتي الكرام الذين سبقوني بإضافاتهم؛
لا يوجد أكفاء مخلصون في هذا الجهاز المهم، ولا يعرفون مسؤلياتهم،
ولا يؤدون واجباتهم بإخلاص، فــــ ( فاقد الشيء لا يعطيه )،
ولا يوجد متابعة لتقصيرهم من المسؤولين عنهم.

وأصبحت الطاسة ضائعة بين الخطباء المنظـّرين،
وبين بحوث الباحثين على الورق،
وبين الملمّعين الذين لا يعون أدوارهم « لا يعرفون إلا مِن أين تؤكل الكتف؟ » ،
وبين المتقاعسين عن التطبيق الصحيح لمفهوم الإعلام التربوي، وإهمال المسؤولين المتابعين لما يحدث.

دمتَ ودامَ عطاؤك المميّز.

[type=411669]
ولك التحية والسلام، والتقدير والاحترام.
[/type]

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:11 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir