
هذا الحديث أصل عظيم في أعمال القلوب؛
لأن النيات من أعمال القلوب،
قال العلماء:
( وهذا الحديث نصف العبادات )؛
لأنه ميزان الأعمال الباطنة
ومن فوائد هذا الحديث أن الإنسان يؤجر أو يؤزر أو يحرم بحسب نيته
ويستفاد من هذا الحديث أيضاً أن الأعمال بحسب ما تكون وسيلة له،
فقد يكون الشيء المباح في الأصل يكون طاعة إذا نوى به الإنسان خيراً،
مثل أن ينوي بالأكل والشرب التقوي على طاعة الله؛
السؤال الأول
أذكر متن الحديث والراوي ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الإجابات سوف تكون على الرسائل الخاصة
وأخر موعد لإرسال الإجابات يوم 15 شوال
وترسل دفعة واحدة بعد الإنتهاء من طرح الأسئلة
ولأي استفسار مراسلتي على الخاص
تحياتي
...........