من امهات اول

لم يكن يعلم هذا العريس المسكين أن قبلة ستفسد زفافه وستطيح بحلم شهر العسل،فحينما شاهدت والدة العريس ابنها(27 عاما) يقبل يد عروسه بعد أن قدم لها الشبكة في قصر الأفراح بجازان،اشتعلت الغيرة فى قلبها وفقدت السيطرة على نفسها،ودخلت فى حالة اغماء تم على أثرها نقلها الى المستشفى،حيث تعاني من ارتفاع نسبة السكر والضغط. وتعلل الأم استنكارها للقبلة بأن ولدها فقد رجولته بتقبيله عروسه، حيث أثار سقوطها مغشيا عليها الهرج والمرج فى قاعة النساء لتتوقف مظاهر الفرحة تماماً بعد نقلها إلى المستشفى. والأدهى من ذلك رفض الأم رؤية ولدها عندم تقدم إلى المستشفى لزيارتها،مما اضطره لإلغاء رحلة شهر العسل إرضاء لها.

 

 

هي وجهات نظر 0 انأ أرى انه لم يحسن التصرف 0 وكان الأجدر به أن يبدءا بتقبيل يد 0 أمه 0 شاكرا لها حسن الاختيار 0 ومن بعدها يقبل يد زوجته أو جبينها ولكنه أخطاء الطريق وألام شعرت بان ابنها فقد منها في ليلة زفافه صحيح أنها غلطانة ولكن من الصعب أن نحملها كامل المسؤولية 0 وجهة نظر 0

 

 

اخى الكريم نايف
كلامك صحيح وعندما كتبت عنوان المشاركه
من امهات اول قلته فخرا بالام فى الماضى
نعم امهات اول لهم مواصفات الام المثاليه
رغم انهن لم ينلن نصيب من العلم فى المدارس
ولكن نلن التربيه السليمه من الاباء
تحياتى لك

 

 

أي نعم الأم هذي؟!

هذه بينت على حقيقتها من أوّل ليلة ماتبي ولدها يعيش سعيد مع زوجته

إلا ليتها خلته عندها مازوجته طالما تغار من تقبيله ليد عروسه


عساني فدوة ولدي إن نكدت عليه فرحته

ماهكذا تكون الأم لا من أوّل ولا من الآن من تحب وتتمنى سعادة ولدها تفرح لفرحه وتزيد فوق الفرح رضى بزوجته

لا إله إلاّ الله ارتفع الضغط والسكر بلاها من حكم الكهيل وربي المتحكمات في تصرفات أبنائهن بغلظة

موضوع رفع ضغطي من هالأم الله يشفيها وكان

تحايا لغرباوي

 

 

مشرف عام 3
لكى شكرى ولك حريه كامله فى رايك
اعرف امهات يتحملوا التعب من اجل
اولادهم يعيشوا حياه زوجيه سعيده
ولكن علماء النفس يقولون احيانا
يظهر امهات يغرن من الزوجات
ولكن على اى حال هذه حالات
قليله وليست مقياس
لك شكرى

 

 

صدقت أخي غرباوي

هناك أمهات غيرتهن شديدة على أولادهن لدرجة لاتطاق عافاهن المولى ولاجعلنا منهن


معذرة انفرطت سبحة الرأي عندي

دمت بخير

 

 

تقبيل اليد يكون علي احد امرين:

1- تقبيل الطاعة والتقدير والاحترام.

او

2- تقبيل تعبير عن الحب

واكيد هذا الشاب كان يقصد هذا النوع الثاني من التقبيل لكن امه اساءت الفهم وهو ايضا مخطئ لان طبيعة المجتمع المحافظة لا تستوعب مثل ذلك علي الملأ وبين الناس.



تحياتي خوي (غرباوي) علي ذلك الموضوع الطريف

 

 

مشرف عام 3
شكرا على الروح الرياضيه
تحياتى

 

 

غامداوى
اضافتك قيمه
وتبقى الام هى البركه
وتبقى الام هى الحب
وتبقى الام هى السعاده
لك منى التحيه

 

 

.

*****

مساء الخير أخي الكريم غرباوي

تقبيل الكف عادة دخيلة على مجتمعنا وخاصة نحن في غامد وزهران والقبائل الجنوبية وخاصة إذا كان التقبيل أما الناس في المناسبات أو الزواجات وكأن الأب الذي يرفع كفه لإبنه كي يقبله يقول للناس شوفوني ويتفاخر بهذا وفي نظري أن هذا نوع من العبودية المرفوضة

وأنا شخصياً ارفض تماماً أن يقبل ابنائي أو احفادي مستقبلاً الكف فبر الوالدين ليس بتقبيل الكف بل البر هو ما قال الله سبحانه وتعالى:

(وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا . رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُواْ صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُورًا) {الإسراء/23-25}

وقال تعال:
(فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ)

أما تقبيل كف العروسة فدخيلة على مجتمعنا ومقتبسة من الآخري وتقليد ليس له ما يبرر وللأم التي أوردت قصتها الحق في الزعل فالحب ليس بتقبيل الكف بل بالعشرة الحسنة

تحياتي وتقديري أخي غرباوي

*****