والله يامحمد لأخجلتني وأسعدتني ...أخجلتني بصفات ما كنت أعتقد إنها موجودة فيه ، أمّا سعادتي فهي بما أعتبرت نفسك جبل الشعبة الصغير ، وهذا في الواقع ما أحسه من قبل ما تسطره ...وهذا ما جعلني أتجاوز حدود المجاملة في مخاطبتك ...وكأنني أخاطب جبل الشعبة بدون تكليف .
علي بن حسن