شكراً يا أبا توفيق على نقل مقال تركي الدخيل الناقد اللاذع لكل من يتغنى بقادة بحماس وما شابههم من قادة حركات التحرر التي جهادها دائماًمايكون من خلف المايكرفونات وداخل الغرف المغلقة وشعوبهم الذين لا حول لهم ولا قوة تحت نير الحصار وضربات العدو المدمرة وجنودنا البواسل حفظم الله من كل سوء ومكروه يدافعون عن وطننا وحدوده من جهلة يوجهونهم قادة أجهل منهم لتنفيذ ما تمليه عليهم طهران !!! عن ما ذا يحارب أولئك الجهلة ؟ جنودنا يدافعون عن وطننا وهذا حقنا المشروع... وهم ماذايريدون ؟ وبكل وقاحة وقلة أدب ، تحذر طهران جيران اليمن من التدخل في شؤن اليمن الداخلية !!! وهي ماذا نسمي دعمها للحوثيين ؟؟!! الذين تدعمهم للتمرد على قادة بلادهم قبل أن يعتدون على حدودنا ..قاتلهم الله ..أشعلوها فتنه في العراق ..وفي لبنان ..وبين الفلسطينيين بينهم بين
وما سمعنا ولا واحد يدعوا لجنودنا بالنصر وأن يحميهم من كل سوء .
علي بن حسن