يروجون أنّها ثقافة الإستقلالية
والخروج من خندق التبعية ولكنه الشتات
والفرقة فما كان بالأمس القريب فعلاً ممقوتاً
أصبح اليوم طبيعياً ... لاشيء يجمع الأسرة
ولا الأصدقاء أعني كمتابعة ومع تعدد القنوات
وتعداد المقدمين كثرت الأخطاء وغابت الأفضلية
وأصبحت ثقافة الإستهلالك واقع حي وهو ماحذرنا منه سلفاً .