( الركيب )
وشارك الآخ أبو هشام بالكلمة أعلاه :
جاء في اللسان والتاج ما يلي :
ركب : ركب الدآبة يركب ركوبا : علا عليها ، والرِّكبة بالكسر ضرب من الركوب
يقال هو حسن الرِّكبة ، ويقال ركبه الدَّين ، ويقال ركب الذَّنْب
وراكب ورَكابة ورُكاب ، والركبان : أصحاب الإبل ، والرَّكْب : ركبان الإبل
والرِّكاب : الإبل التي تحمل القوم ، والرِّكبة : المرَّة من الركوب ،والمركب : الدآبة ،
بعير ركوب : به آثار الدبَر والقتَب ، والراكب والراكبة : فسيلة متدلية من أعلى النخل
وفي الصحاح : الراكب ما ينبت من الفسيل من جذوع النخل
والركيب : ما رُكِّب في الشيء كالفص في الخاتم ونحوه ، ورواكب الشحم : طرائق بعضها فوق بعض كالسنام
وركَبَ الرجل : ضربه بركبته ، وفي النوادر يقال ركيب من النخل
والركيب : ما بين الحائطين من الكروم والنخل ، ويقال على الركيب : المزرعة
وفي المعجم الغني والوسيط :
الركيب : القطعة من الأرض ترفع من أطرافها وتصلح للزرع
وفي الرائد :
الركيب : هو من النخل وغيره
ونحن في منطقة الباحة نقول على الركيب : هو ما يرفع من أطرافه لاستثماره في الزراعة
فهذه الكلمة فصيحة وتوظيفنا لها صحيح .