كنت قد ذكرت سلفاً أنّ هذه الزاوية
او الواحة محطة إستراحة وتزود بوقود الخبرات والمعارف
وشخصياً قد إستفدت كثيراً مما قرأته من أسطر فارهة في
معانيها ومضامينها وكم من مواقف إستحضرت فيها بعض
ماروي من تجارب وتصرفت على نحوه فجانبني الخطأ .
لذلك أطالب الجميع وعلى رأسهم أبوعبدالله بالإستمرار
في سرد هذه الذكريات لأنها مرجع لنا لانستغني عنه .