قرأت مداخلاتكم فمرحبا بكم جميعا ، البقرة المجنونة ذبحناها
صدقة إلى روح الوالد - رحمه الله - وكانت سمينة جدا
والتبيع كبر كذلك لأن الوالدة تركت له الحليب كله غصبا
وأسدحوه المراوين فوق البقرة ، وغبت عنهم قليلا ولما عدت
وجدت التبيع قد سادوه فيما بينهم ووزعوا البقرة على الناس
قلت حسبتموني منكم على الأقل ؟!!
قالوا نعم حسبناك واحدا منا سكت على مضض لأني كنت أعتقد
أن بيكون لي ( الفيش الكبير ) على الأقل ساديين
ولكن هذا ما حصل ، نشرنا شيئا من غسيلنا
فلا تفضحونا - هداكم الله -
وهذه خاتمة التراويح وسلامتكم .