عرض مشاركة واحدة
قديم 12-28-2011, 03:20 PM   رقم المشاركة : 5

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيق الدرب مشاهدة المشاركة
مرحبا بك يا أبا عبد الله ثانية وثالثة و و وووووووووو ...... إلى مالا نهاية


فأنا لم أذكر لك إسما وإنما ذكرت " س " من الناس
وأنت إسمك محمد بن عجير وكان بودي أن تبقى بيننا نحن الأربعة
وكنت أتمنى أن ينصفني من تداخل ويشير لهذا
ومع ذلك فليس فيها ما يحرج فأنت ما زلت طفلا ( غرير )
ولكن كما يقول المثل : ( أتت بحائن رجلاه )
واستخرجنا من رحلك صواع الحقيقة أوجلها
فاكبح قطار الانفعال يا أبا عبد الله فأنت رجل صهرتك الحياة
عت------------------------اب
كويتني يا حر تلك الكية *** مقالة كتبتها عليه
وما ذكرت اسما لكم صريحا *** ولا أشرنا لكمُ تلميحا
وما نشرناها في الحاسوب *** ولا حسبناها من العيوب
وما أذعنا من كتمنا سره *** لكن أنتم من تولى نشره
فاضبط ولا تحتد يا صديقي *** وارفق رعاك الله يا رفيقي
يا خوفكم من الله سعادته مظلوم من عدة جهات وهو من ذاك اليوم ( يوم أن كان غرا .. وليس لواء ) حتى هذه اللحظة مظلوم
أولها : أن ( معالي ) البس المربرب كاد أن يقف حائلا بينه وبين رزقه من صيد الطيور .. والمثل يقول قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق .. وهو شال واحد من الإصطبات وبقى له واحد حتى يمشي به حاله بقية العمر .. بينما كان بامكانه أن يصيب عينين أو أكثر بطلقه واحدة
ثانيا : مسألة العنز وقد أوضح لكم معاناته والظلم الذي حصل عليه بسببها .. حيث أن العرف السائد لدى الرعاة أنه ينبغي التفريق بين الضان والمعيز في مسألة الكلأ لأن كلا منهما له أسلوبه في الرعي .. وقد ظلم ظلما لا حدود له لأنه مطالب بنتائج الإشباع للحاسرات من غنيماته .. والعنز أيضا كانت بالمرصاد تقف حائلا بينه وبين عمله .. ثم هناك حساب لو تم ملاحظة بطون الحاسرات عندما تكون أقل مما ينبغي .. لقد كان تصرفه سليما ينم عن جرأة وقدرة على اتخاذ القرار الجريء الصحيح وقت اللزوم .. وهذا أكسبه مرانا متقدما أفاد سعادته في عمله فيما بعد .. وفعلا استبعدت العنز .. ولم يحاسب لأن من سيحاسبه قد عرف شيئا من الحيف الذي وقع على ( الغر )
ثالثا : أما حكاية ( س ) من الناس فإن ( س ) في علم الرياضيات هي أوثق وأسهل طريقة للوصول إلى الحقيقة الغائبة بناء على الفرضيات السابقة .. فالفرضيات التي وضعت في شعر الفقيه تشير إلى ما حصل قبل نصف قرن وتم تصويره من قبل الفقيه كشريط سينمائي باخراج مميز .. ومع ذلك فقد أوضح ( المدعى عليه ) - بفتح الدال والعين - كامل الأحداث وهو بكامل الثقة ولم يهتز له رمش .. كعادته في بدء الأحداث .. لأنه : ضابط منذ صغره .. بشهادة والده رحمه الله : ( أنت ضابط وأنت عندي هنه .. كيف لا تخرجت من الكلية ؟؟؟ )
رابعا : مع ما حصل من تلك المبررات : تلومون من ينفعل بعد هذه السنين .. على أية حال .. نحن في انتظار فضيلة الريس .. ينهي الجلسات الخاصة لديه ويتفرغ لأطول قضيه في تاريخه القضائي .. ولا مانع يفتي حسب ثقافته الفرنسية أو الأسبانية أيهما أقرب لتبرئة اللواء المظلوم
خامسا : هذي اللي بالخط الصغير خاصة لأبو صالح عشان الباقين ما يشوفونها :
تراني ماقلبت مع أبو عبدالله إلا بعد وعد بتليين الضرس كالعادة الجدعانية .. ومستعد أقلب في أي إتجاه حسب المصلحة وحسب ما قال أبو ياسر لا حد يدري هذي بيني وبينك يا فقيه .. يعني ممكن أرجع على أبو عبدالله وأقول : الله واكبر عليك يا ظالم أين أنت من حقوق الحيوان لو علمت عنك الحسناء الإيطالية ( بريجيت باردو ) رئيسة منظمة حقوق الحيوان الدولية لقدمت إليك ورفعت عليك قضية بأثر رجعي وممكن أيضا تستعين بالإنتربول .. والشهود موجودين