هيهات هيهات لما أشتكي **** من المطيريّ الفكاك عسيرُ
من فرط إحساسي وجور متاعبي **** إنهد حيلي والفؤاد كسيرُ
من غزر نبلهمُ وطول رماحهمْ **** قد صار ليلي أنّة وزفيرُ
أمن العدالة أن أبيت مسهّدا **** وسواي في نوم له وشخيرُ؟!
فهد المطيري متعه الله بالصحة عرفته عن طريق عبد الحميد بن حسن والمهندس / أحمد بن حسن فيما عرفت من عبد الحميد وأحمد أنه من أنزه وأجرأ من تولى قسم الأجور في إدارة التعليم ...يا أبا صالح : الذي كان مسؤل عن المطيري في ذلك الحين عندي ...إذا تريد أن تسهده وتخلّي ليله أنّة وزفير.. وتطلع الأولة والتالية ...فا أنا سأمهد لك الطريق وتطلع بدباب منزوع الكنداسة إلى سطح البيت ودوس على البنزن بدون تعشيق مع تشكيلة منغمة ...ويكون ذلك تحت حمايتي وشماتتي
أقترح عليك يا أبا صالح تجمع كل هذه القصائد مع ذكر مناسباتها وأحداثها في كتيب .
لك عاطر تحياتي وتمنياتي لك بالصحة والعافية .
علي بن حسن