ماذا نعني ( تقبل / تقبلي مروري )

غامدي

ملاحظة جيدة لظاهرة إنتشرت كثيراً في أغلب المنتديات

فالكلمة ليس لها معنى أو مدلول

والمُزعج أن تطرح موضوع ما

وتنتظر من يعلق او يناقش

فيأتي من يرد عليّ

بكلمة ( تقبل مروري ) فقط دون اي تعليق




أخيراً

عضو في منتدى أخر مشاركاته بلغت فوق 3000

وأغلبها ( تقبل مروري )


تحياتي
...........

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شويل

غامدي

ملاحظة جيدة لظاهرة إنتشرت كثيراً في أغلب المنتديات

فالكلمة ليس لها معنى أو مدلول

والمُزعج أن تطرح موضوع ما

وتنتظر من يعلق او يناقش

فيأتي من يرد عليّ

بكلمة ( تقبل مروري ) فقط دون اي تعليق




أخيراً

عضو في منتدى أخر مشاركاته بلغت فوق 3000

وأغلبها ( تقبل مروري )


تحياتي
...........

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

روح الساحات وعَلَمُها

اصبحنا نكتب مالا نفهم

وهنا يطفو الخلل على السطح

بل وبات النقل ديدننا حتى في عبارات المجاملة

بل ونقلنا ماليس له معنى


وأما من تجاوز ( 3000 ) مشاركة

فهي ( 3000 ) شهادة بأنه لايدري أنه لا يدري


تقبل خالص تحياتي

 

 

الأخ غامدي


على رأي أبو ناهل ليست سوى تذييل لنهاية الموضوع أو الرد
ولكن مارأيك بكلمة (تحياتي) لأني علمت بمعلومه ألزمت بها نفسي بعد علمي بها فأحببت نقلها لكم وهي ..

فتوى لسماحة الشيخ محمد بن عثيمين رحمة الله يفتي فيها بعدم جواز قول ..
تحياتي او مع تحياتي أو تحياتي لك .. لأن ..

التحيات تعريفها شرعا : البقاء والملك والعظمه لله وطبعا هذه صفات لا تصرف الا لله ..
ولذلك نحن نقول في دبر كل صلاة في التشهد ( التحيات لله ) ..

وذلك في توجيه التحية لله سبحانه وتعالى فلا يجوز ان نقترن به سبحانه ..
العمل هو ان نوجه التحيه بصيغة المفرد وليس بصيغة الجمع ..

(بمعنى أن نقول تحيتي او مع التحيه وليس تحياتي او مع التحيات ) ..
فلعلها كلمه صغيره بسيطه ولكن عظم قدرها عند الله سبحانه ..

منقول والله اعلم , انا اود ان اتاكد من المعلومات..

 

 

رداً على تعقيب الأخ ال غرامه مع الإعتذار لصاحب الموضوع


سئل فضيلة الشيخ عن هذه الألفاظ (أرجوك ) ، (تحياتي) ، و(أنعم صباحا) ، و(أنعم مساءً) ؟

فأجاب بقوله :

لا بأس أن تقول لفلان (أرجوك ) في شيء يستطيع أن يحقق رجائك به .

وكذلك (تحياتي لك) . و(لك منى التحية) .

وما أشبه ذلك لقوله تعالى ( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها )

وكذلك (أنعم صباحا) و(أنعم مساء)لا بأس به ،

ولكن بشرط ألا تتخذ بديلاً عن السلام الشرعي.

أضغط على الكتاب لقراءة الفتوى


تحياتي
...........