يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-25-2009, 08:56 AM   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
عضو مميز
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ســهـ نجم ـــيل is on a distinguished road


 






بنك التسليف ومدائن صالح!

خلف الحربي

كان يا ماكان.. صندوق تحول إلى بنك، والبنك تحول إلى إدارة بيروقراطية

يعشعش في زواياها الروتين، والإدارة البيروقراطية تحولت إلى قلعة مجهولة

لا تتعامل مع العالم الموجود خارج أسوارها،

ومع مرور السنوات نسي الناس أمر هذه القلعة التي تسمى (بنك التسليف)

وأصبحوا يتعاملون معها مثلما يتعاملون مع (مدائن صالح)

فكلهم يعرفون أن هذا البنك موجود داخل البلاد ولكنهم لا يذهبون إليه؛

لأنهم يعلمون جيدا أن البنك سيضعهم في قوائم الانتظار حتى ينبت النخل في رؤوسهم!.

لذلك أنظر بعين الشفقة للقارئ الكريم الذي وجه عبر «عكاظ»

سؤالا (لايهدأ) إلى مدير بنك عام بنك التسليف حول خطة البنك لمواجهة قوائم الانتظار الطويلة،

بحيث يكون البنك قادرا على تقديم مساعدة حقيقية لذوي الدخول المحدودة،

وأظن أن سكرتارية البنك تقوم يوميا بقص الجزء المتعلق بهذا السؤال من الصحيفة

ثم تقوم بتدبيسه مع ورقة كتب عليها موعد الإجابة بعد أربع سنوات!.

وخلال السنوات القادمة أتوقع حل مشكلة المدارس المستأجرة بصورة جذرية

وحل مشكلة تكدس القضايا في المحاكم وأنشاء شبكة صرف صحي حديثة في جدة

وتشييد شبكة للمترو في الرياض وتوسعة جسر الملك فهد الذي يربط المملكة في البحرين

وصرف التعويضات لأصحاب مزارع منطقة الجوف

التي تمر بها سكة حديد الشمال وخصخصة الخطوط السعودية

وتعيين جميع الخريجين العاطلين وسعودة ليموزين المطار،

ولكن بنك التسليف سوف يبقى على حاله،

حيث سيقدم القرض للمقبلين على الزواج بعد أن يتخرج أبناؤهم من الثانوية

ويجيب على أسئلة الصحافة، بعد أن تطبع الصحف بتقنية النانو!.

ولا أظن أن معالي وزير المالية يرضيه أن يكون بنك التسليف

مديون لقارئ بالإجابة على سؤاله المشروع،

خصوصا أن هذه الإجابة لن تؤثر على سيولة البنك،

ومن المعروف أن معاليه هو الذي سعى لتحويل هذه المؤسسة

من صندوق إلى بنك في خطوة تهدف لتعزيز دوره وزيادة قدرته على خدمة قطاعات عريضة

من المجتمع وخصوصا الشباب.

يروي العديد من القراء قصصا محزنة عن كيفية تعامل موظفي بنك التسليف معهم،

وليس ثمة مؤسسة تقدم القروض للمحتاجين،

ومع ذلك يفضلون عدم الذهاب إليها إلا بنك التسليف...

ومثل هذا السلوك الغريب من قبل الجمهور

يدل على خلل أكيد في هذه المؤسسة!.






 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 10-28-2009, 07:11 PM   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابن الشمال is on a distinguished road

الحق يقال "أتعبوك يا أهلي"


 

الحق يقال

أتعبوك يا أهلي
أحمد الشمراني

• أحلم بذاك اليوم الذي تجمع فيه الأندية على رأي واحد وهدف واحد.
• أحلم بذاك اليوم الذي تجمع فيه وسائل الإعلام على أن الحكم السعودي أفضل من الاستعانة بالحكم أجنبي.
• أحلم ومن حقي أن أحلم أن يعود المنتخب السعودي إلى ذاك الذي تسيد فيه آسيا و زاحم المنتخبات العالمية على احتلال مركز متقدم في منافسات كأس العالم .
• لكن الحلم شيء و الواقع شيء آخر ولهذا سأواصل أحلامي إلى أن يأتي ذاك اليوم .
• أشعر بإحباط شديد حينما أسمع في أي مباراة دورية يكون الأهلي طرفــا فيها المعلق يقول من ربع قرن والأهلي لم يحقق بطولة الدوري.
• ثمة معلقون يقولونها بغبن وآخرون للتشفي وفئة ثالثة تقولها لتحرك الغيرة عند من يحبون الأهلي ويغارون عليه .
• أسألكم بالله أليس في هذا إحباط و أليس في هذه المعلومة ما يحرك الأقدام والمشاعر في آن واحد .
• يا جيل التعب و يا جيل الهزائم ويا جيل مقدمات العقود والمرتبات الباهظة إعلموا أنكم تمثلون ناديــا عملاقــا .. نـاديــا هو من أسس لكرة القدم الجميلة .. ناديــا تعاقب على تدريبه أباطرة التدريب في العالم .. نـاديــا كان ... وكـان ... وكان .. فإما أن تغاروا عليه أو غادروه غير مـأسوف عليكم.!!
• إلى متى والأهلي يمثله حـارس مستهتر ودفـاع مرتبك ووسط تـائه وهجوم يتحول إلى رقم سلبي أمام دفاعات الخصوم ؟
• أدرك أن ثمة عبارات قاسية وأدرك أن للنقد أصوله لكن مع جيل التعب الأهلاوي لا تفيد المداراة ولا يفيد العتب ولهذا واجب علينا أن نعلمهم أن للتاريخ ذاكرة قوية و نذكرهم أيضــا أن هذا الذي يعبثون بتاريخه أكبر منهم ومن طموحاتهم التي لا تتجاوز المرتبات و مقدمات العقود .
• حتى المميزون الذين كنا نحلم أن يكونوا علامة الجودة في الفريق الأهلاوي سقطوا في براثن التخاذل والتكاسل فهل بعد هذا نصمت.
• محمد مسعد وتيسير الجاسم ومالك معاذ وياسر المسيليم والراهب أين كانوا و أين أصبحوا ؟
• أسأل و من خلال السؤال تأتي الإجابة محبطة و مثبطة للعزائم.
• أمـا النجعي و صاحب العبد الله و هزازي والثقفي و معتز الموسى فحدث ولا حرج .
• لقد تعب الأهلي من لاعبين لا يقدرون الأهلي حق قدره ووجب علينا أن نطالب بضرورة محاسبة كل متخاذل طالما في لائحة الاحتراف مبدأ الثواب و العقاب.
• أمـا أن يظل الأهلي التاريخ و أهلي الريادة تحت رحمة المنهزمين والمنكسرين فهذا وأيم الله نرفضه و يرفضه معنا كل محب أهلاوي .
• في فرق أخرى تجد لاعبين يأكل أقدامهم العشب و تجد الروح أحيـانــا تجاوز بعض النواقص أما في الأهلي فتشعر بالحزن و أنت ترى هذا الجيل يقتص من تاريخ أبو الكؤوس .
• أي فريق اليوم صغيرا كان أم كبيرا لم يعد يهاب الأهلي و هنا العلة .. علة جيل هو العار بعينه.
• و لهذا أتمنى أن يكون هناك حل جذري من قبل أعضاء الشرف وإدارة الأهلي تجاه اللاعبين فإمـا يكونون على قدر التمثيل أو تتم محاسبتهم حسب نصوص لوائح الاحتراف .
• أمـا الطبطة ومـا أدراك ما وراء الطبطة فهي ليست حلا ولن تكون حـلا مع لاعبين لا تتجاوز طموحاتهم الفوز على الرائد و القادسية.
•أخيرا لم تعد في أيادي الأهلاويين أصابع للتلويح لكثرة ما عضوها من القهر .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 11-13-2009, 09:04 PM   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
عضو نشط
 
إحصائية العضو










srab غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
srab is on a distinguished road


 

الأصوليات والأنموذج الحوثي: محاولة للفهم

شتيوي الغيثي

برز على السطح الإعلامي وجود الحركة الحوثية في شمال اليمن في الأشهر الثلاثة الأخيرة حتى استطاعت لفت الأنظار إليها في عملياتها ضد الدولة اليمنية، على الرغم من وجودها التنظيمي طيلة السنوات الست الماضية، لكنها وقعت بين فكي التنين كما يقال، حينما تجرأت هذه الحركة وحاولت الاستيلاء على مناطق حدودية من الجنوب السعودية، وهذا النوع من العمليات يعتبر أقرب إلى الانتحار منه إلى المناورة السياسية، فمن بديهيات السياسة عدم الدخول في معارك غير متكافئة إطلاقاً؛ إذ لايمكن مقارنة قوة حركة تنظيمية مهما كان الدعم الذي تحظى به من أي طرف مع قوة دولة مثل السعودية، وتورط الحوثيين مع الدولة السعودية يشي بنوع من السذاجة السياسية في قيادات هذا التنظيم؛ إلا إذا كانت اللعبة لها مآرب أخرى لبعض الدول التي تدعم التنظيم كالدولة الإيرانية مثلاً، وهذا مايرجحه بعض المراقبين والمحللين السياسيين في الوسائل الإعلامية المختلفة.
وقد خرجت الحركة الحوثية على الواقع السياسي اليمني لتعيد ملف التنظيمات السياسية والحزبية الإسلاموية إلى الرفوف الأمامية في التحليلات السياسية العربية؛ إذ فضلا عن عملياتها العسكرية في الشمال اليمني، والاضطرابات السياسية التي خلقتها، فإنها تحاول أن تضع مشروعها الفكري والديني كبديل عن المشروع السياسي الذي قامت عليه الدولة اليمنية الحالية، وهذا في الحقيقة يكاد يتطابق مع كل المشاريع السياسية التي تقوم عيها الأصوليات الحركية في العامل الإسلامي؛ إذ تناهض هذه الأصوليات المشاريع السياسية القائمة وتضع مشاريعها كبديل عن المشروع الأساس، وربما كان هذا بسبب ضعف المشروع الوطني المطروح من قبل الدول العربية خاصة لدى تلك الدول التي قامت على مشروع القومية أكثر من غيرها كونها قامت على الرؤى الإيديولوجية النضالية أكثر من المشروع التنموي؛ لذلك تطرح الأصوليات الحركية نفسها كنوع من ردة الفعل المضادة لهيمنة الحزب الحاكم حتى أصبحت هذه الأصوليات مؤثرة على الاستقرار السياسي في الجمهوريات العربية، وجميعها تتكئ على فكرة الثورية والانقلاب الراديكالي، ومن هنا تنشأ وتتكرر بؤر التوتر السياسي في هذه الدول، كما أن الشعارات التي قامت عليها إنما هي شعارات مثالية لم تطبق على أرض الواقع كالديمقراطية التي كانت تنادي بها بعض الدول العربية، ويمكن أن نسميها ما شئنا إلا أن تكون ديمقراطية حقيقة، وإلا ما معنى أن يفوز الحزب الحاكم كل هذه السنوات بنسب غير معقولة مطلقاً تصل إلى تسع وتسعين بالمئة من الأصوات، على الرغم من وجود الأحزاب المناهضة للحزب الحاكم؟!.
في مثل هذه الأجواء السياسية تنشأ الأصوليات وتتنوع حسب المعطيات السياسية، ومدى الاستقرار السياسي من دولة إلى أخرى، وقد كشفت الحركة الحوثية عن معطيات فكرية لفهم التحرك الأصولي الإسلامي على اختلاف المرجعيات المذهبية بين حركة وحركة. طبعاً لا يمكن اتهام المذهب الأصل الذي حاولت أن تتكلم باسمه هذه الحركات سواء كانت سنية كما هو لدى القاعدة، أو شيعية كما لدى الحوثيين لفرضية بسيطة في الذهن تقوم على أن المذاهب متعددة الفكر ومتفاوتة الاعتدال أو التطرف والتشدد داخل المذهب الواحد، وقد أثبت شيعة السعودية قيمة الاعتدال والحس الوطني في الوقوف مع الدولة، كما صرح بذلك الشيخ حسن الصفار، وإدانة التسلل الحوثي للأراضي السعودية، وهذا يدل عن رؤية معتدلة للأخوة المذهبية.
أقول: كشفت الحركة الحوثية عن أسباب سوسيوثقافية لفهم تكون الحركات الأصولية وانتشارها في بلد عن بلد آخر بغض النظر عن نوعية المذهب، ويمكن فهمها من خلال علاقة ثلاثية الجوانب هي: الفئوية بكافة تمظهراتها (الطائفية والقبائلية والحزبية)، والتنموية وإشكالاتها الاقتصادية، والتدخلات السياسية الخارجية. وإننا إذا نظرنا إلى واقع الأصوليات الإسلاموية في مناطق التوتر كالعراق ولبنان واليمن والأفغان فإنه ـ برأيي إن لم يكن قاصراً ـ لا تخرج عن ثلاثية الرؤية التي طرحناها هنا.
وإذا ماعدنا إلى الأنموذج الحوثي في فهمنا لانتشار الأصوليات الإسلامية فإن الإشكاليات الفئوية كالقبائلية والمذهبية تكاد تكون مؤثرة وبقوة في نشوء حركة أصولية، فالصراع القبائلي/المذهبي في اليمن يوازيه صراع مذهبي في العراق والأفغان، وصراع حزبي/مذهبي في لبنان، ذلك أن العمل الفئوي يقوم على الضد من مفهوم المواطنة في البلد الواحد؛ إذ تقدم مصلحة الفئة والطائفة والقبيلة على المصلحة المشتركة بين الأطياف المختلفة، وتتوتر الأوضاع أكثر حينما تجنح الدول إلى التمييز الفئوي بين مواطنيها، أو هيمنة فئة على الفئات الأخرى بحيث تلغي الصوت الآخر المخالف لمرجعيتها الثقافية سواء كانت دينية أو فكرية أو اجتماعية.
إلى جانب ذلك، فإن الإشكاليات الاقتصادية وعدم تكافؤ العملية التنموية يعزز من إشكالية التمييز الفئوي، ومن هنا نرى كيف أن حركة صغيرة كالحوثية تحظى بقابلية لدى بعض القبائل اليمنية التي لم يكن لها نصيب من عمليات التنمية في اليمن، وهذا ما تحاول القيادة الحوثية استغلاله في مطالباتها السياسية، كما أن الاقتصاد اليمني مهتز جداً مما يجعل الشعب اليمني في أزمة اقتصادية طال أمدها أكثر مما يجب، إذا ما قورنت بدول الجوار الخليجي؛ لذلك تصبح مشروعية الدولة مهتزة هي الأخرى لصالح مشاريع أخرى طوباوية الطرح، كما كانت طوباوية الحركات القومية سابقاً بحثاً عن الخلاص السياسي، خاصة أن الحركات الطوباوية هذه المرة تحاول الاستثمار في الرأسمال الرمزي لدى الفئات المطحونة بعدما فشلت مشاريع الرأسمال القومي.
طبعاً هذه الأوضاع لن يكون لها تأثير في بروز الحركات الأصولية ما لم يكن هناك استناد على ضلع قوية من أضلاع المثلث السياسي المتمثل في الدعم اللوجستي من قبل دول أخرى لها المصلحة في خلق بؤر التوتر في مناطق الضعف لمصالح أخرى بعيدة المدى تكمن في توسيع دائرة الهيمنة السياسية والفكرية، وتتعزز هذه التدخلات حينما تكون الأصولية المراد لها التوسع تشترك في المرجعية الدينية لدى الدولة الداعمة، كما هو في دعم إيران لحزب الله في لبنان أو الحوثيين في اليمن، والتي تحاول بعض وسائل الإعلام المختلفة الكشف عنه بين فترات متفرقة.
لكن يبقى تعزيز قيم المواطنة ودفع عجلة التنمية والمشاركة السياسية للمواطنين هو مايمكن في ـ رأيي ـ الحد من توسع الأصوليات المختلفة، وإلا سوف نشهد العديد من الأصوليات التي ترى الفرصة قد سنحت لها في الخروج على الدول ذات التوتر السياسي.

جريدة الوطن 13/11/2009م

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 11-16-2009, 11:22 AM   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
عضو مميز
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ســهـ نجم ـــيل is on a distinguished road


 






حتى اسمها أصبح عورة

راجح ناصر البيشي ــ جدة





منذ نعومة أظفار أطفالنا ونحن نلقنهم ( ماما ، بابا، عيب، أح، كخ ..... )

وغيرها عبارات الترغيب والترهيب حبا وخوفا عليهم من أي خطر يحدق بهم،

وهذا شيء عادي لدى أي مجتمع أو أمة من الأمم،

إلا أن فينا من لا زالوا يعلمون أطفالهم في دروس خصوصية حازمة ولازمة

يتخللها العقاب الصارم لو لم يعي الطفل تلك الدروس،

والتي من أهمها تنبيه الطفل كيف يخفي على الآخرين اسم أمه أو أخته،

وإفهامه أن الأمر جريمة مضاعفة إذا ما عرف زملاء الأب ومعارفه اسم الأم أو الأخت أو الزوجة،

وبالتالي فالطفل بقدر ما انغرس فيه حب أمه وأخته

فقد انغرس فيه أيضا أن ذلك الحب يجب تتويجه بألا يعرف أحد اسم أحد من محارمه،

وأول اختبار يواجهه لمعرفة مدى التزامه بالوصية ما يقوم به من مجهود داخل المدرسة

لإخفاء أسماء محارمه والتحفظ عليها حتى أمام أقرانه الأطفال.

هناك من يذهب بزوجته أو أمه أو أخته للمشفى ويجلس في الانتظار

وما أن ينادي المنادي باسم زوجته أو أخته أو أمه إلا وتجده

قد تلفت يمنة ويسرة لعله لا يكون ضمن الحاضرين أحد يعرفه

فينفضح أمره وينكشف سره الخطير.

وأتذكر أن شابا أراد السفر مع بعض أصدقائه للخارج

وتحولت الرحلة إلى مهمة استخبارية لكل منهم

لمحاولة معرفة اسم والدة الآخر من خلال جواز السفر ..

هذه العادة المتأصلة فينا تحتاج منا جميعا إلى وقفة حقيقية

نراجع فيها أنفسنا فالقرآن الكريم ذكر أسماء نساء،

والجميع يعرف أسماء زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم وبناته وأمه

وكذلك أسماء الصحابيات الجليلات،

وبعضنا لا زال يرى حرجا في ذكر اسم أمه أو زوجته أو أخته أو ابنته أمام الآخرين،

وهن من يجب علينا أن نفتخر بهن كونهن أمهاتنا وأمهات أطفالنا وأخواتنا وبناتنا،

خصوصا أن هذه العادة لا أصل لها في الدين ولا في التقليد والتراث.

فكثير من العرب يعتزون بالنساء،

خصوصا أن هذه العادة لا أصل لها في الدين ولا في التقليد والتراث،

فهم يعتزون بالنساء ومن القبائل من تدعى باسم امرأة

ومن الرجال المشهورين من يكنى باسم امرأة،

فمن أين جاء هذا الحرج من أسماء النساء؟.







 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 11-19-2009, 12:52 PM   رقم المشاركة : 26

 




صحيفة الوطن السعودية
الخميس 2 ذو الحجة 1430 ـ 19 نوفمبر 2009 العدد 3338 ـ السنة العاشرة


--------------------------------------------------------------------------------

اقتلوا لاعبي الخصم!
تركي الدخيل
آخر آثار حرب الرياضة بين مصر والجزائر، وقوع حالات طلاق بين المتزاوجين، من الجنسيات المصرية والجزائرية، هذا غير الضرب واللزخ، والمطارحات والملاكمات، وغير الحركات البذيئة في المدرجات بين مشجعي الفريقين. يقول لي صديق يمتاز بالملاحظات الخبيثة:"من مميزات هذا النزاع، أنه فضح أشياء كثيرة لدينا معاشر العرب"، وحينما استزدته رأى أن " كل ما يجري على خلفية المباريات ليس سوى تعابير ثقافية للحالة العربية المتخلفة على مستويات كثيرة". ويمكننا أن نوجز الفضائح بالنقاط التالية:
-الهمجية: على الرغم من وجود حالات خارجة عن الأطر التقليدية من قبل المشجعين في أنحاء العالم، وبخاصةٍ لدى الانجليز، أصحاب التاريخ الطويل في الخروج عن النص وإفساد الحياة اليومية، لكنها حالات محدودة في الجماهير فقط، أما هنا في صراع بني يعرب فقد دخلت النخب والساسة على خط المواجهات. وبعد المؤتمر الصحفي الذي عقد قبل المباراة الفاصلة رفض رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم مصافحة نظيره المصري، على غرار ما يفعله قادة الجيوش المتحاربين، وأبطال حلبات الملاكمة، الخارجين عن الروح الرياضية.
-الإعلام الصارخ: إذا فتحت قناة جزائرية ستسمع صرخات وأخبارا تحرض على اعتبار المباراة أم المعارك، وتنادي بالثأر للوطن من المعتدين الغزاة، فتتاح الاتصالات الهجومية ضد الفريق المصري، وذات الموضوع تجده حذو القذة بالقذة، إذا تابعت قناة مصرية. في حالة من الاحتقان يشجعها الإعلام.
-المزايداة على الدين: معلق إحدى الفضائيات من شدة حماسته مع الفريق المصري وصفه بـ"فريق الساجدين"، وكأن الفريق الجزائري لا يعرف السجود، ويبدو أن هذا اللقب شرّق وغرب، وطرب له الرعاع، لأنه يجعل الفريق المصري في حالة حصانة دينية، فإذا خلعت عليه هذا الوصف، فمن ذا الذي يستطيع أن ينتقد أو يعارض أو لا يشجع أو يضرب فريق الساجدين، إنها طريقة للتحصن بالدين ضد كل أشكال النقد والاستهداف.
قال أبو عبد الله غفر الله له: تلك الأمراض موجودة في حياتنا العادية واليومية، الفرق أن هذه المباريات نشطتها وحفّزتها، وجعلتها واضحة للعيان، وهذه نماذج فقط للأمراض التي أبرزتها هذه المباراة، وإلا فغيرها كثير، ويكفي أن تتأمل في الجماهير وحركاتهم وأصواتهم، أو في القنوات وصراخها، تعلم علم اليقين كم نحن في حالة يرثى لها من التخبط والطيش والسخف. ولا ندري ما آلت إليه مباراة البارحة، ليس نتيجة رقمية، بل في أعداد الضحايا والخسائر البشرية والمادية.
يبدو أن الفائز الحقيقي هو الطالب السوداني الذي منح إجازة من الدراسة بالأمس، في سلوك عربي أصيل. يا أمة ضحكت من جهلها الأمم.


--------------------------------------------------------------------------------
حقوق الطبع © محفوظة لصحيفة الوطن 2007

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 11-20-2009, 10:34 AM   رقم المشاركة : 27

 






الوشاح
الخميس, 19 نوفمبر 2009
ثريا الشهري
يروي الفيلسوف السويسري جان جاك روسو قصة حصلت له وهو في الـ16 من عمره، وكانت أحد أهم الأسباب التي دفعته في ما بعد إلى كتابة «اعترافاته» أو مذكراته، وملخصها أنه كان يشتغل كخادم لدى إحدى العائلات الإيطالية بعد هروبه من أهله في جنيف، وفي يوم وقع بصره على وشاح جميل فقرر سرقته وإهداءه إلى خادمة تشتغل معه وكان اسمها «ماريون»، ولكن انكشف أمره فخاف، فاتهمها بالسرقة، فطلب سيد البيت منهما المثول بين يديه ليعرف الحقيقة، وقد بهتت المسكينة وراحت تتوسل وتحلف الأيمان بأنها ليست الفاعلة، وهي تنظر إلى روسو باستعطاف وعتاب ظل يلاحقه طوال حياته، وبخاصة حين قالت: «كنت أعتقد أنك شخص طيب، هذا لا يليق بك، ولا أحب أن أكون مكانك»، ولكنه، وبإصراره على الكذب حتى الوقاحة ألصق التهمة بها، فاستحقا الطرد معاً. إنها الحادثة التي سرقت النوم القرير من عيون روسو، فضميره المعذب أخذ يؤنبه إلى درجة أنه كان يراها في المنام تسأله: لماذا فعلت بي ذلك؟ ماذا فعلت لك كي تحطمني؟ فكانت تتراءى له بعد أربعين سنة وكأن الحكاية حصلت البارحة، فيفيق والدموع تملأ عينيه، حتى تضخمت هواجسه وكبّر له عقله حجم الخطيئة إلى أن تحولت إلى جريمة تقريباً، متسائلاً في لحظات الخلوة مع نفسه: ماذا حصل لماريون التي لم تؤذ أحداً في حياتها؟ أين ذهبت الفقيرة، وفي أي الدروب ضاعت؟

كلمة أخيرة: بسبب حادثة ولد أصدق كاتب عرفته أوروبا، صادق إلى حد تعرية نفسه بضعفها وقصورها، مؤسساً بعذابه مبدأ محاسبة الضمير في الفكر الأوروبي المعاصر، يقول روسو: «ما كنت أخشاه بعد اندلاع الفضيحة ليس العقاب ولا الضرب أو الطرد، وإنما العار، حتى كنت أخشاه أكثر من الموت»، وهو ما اضطره إلى اتهامها، في مفارقة محزنة، فالسرقة - وهي لا تبرر - كانت لوشاح ليهديه لفتاته، فإذا بالهدية تنتقم منه ومنها، ولا أدري لم ربطت بينها وبين رغيف «جان فالجان» الذي ظلت سرقته تطارده بلعنتها في رائعة «البؤساء» لـ «فيكتور هيجو»!!.

وإن كانت قصة روسو لم يخطها الخيال، إنما الفكرة أن حادثة واحدة في حياتك قد تمر بك وتتكفل بكتابة تاريخ أيامك حتى آخر لحظة، حادثة واحدة تنفضك نحو الأعلى أو تجرك إلى الهاوية وفي الحالتين لا تخطط لها، مثير ولكنه مخيف هذا الأمر، والأكثر منه أنك «قد لا تعي ماهو»، فقد يحصل لك في طفولتك أمر ما، وكل ما سيأتي وما ستقوم به لاحقاً يدور حوله دون إدراك منك، وعلى العموم، قصة روسو تقودنا إلى أهم ما في الموضوع وهو الصدق وفضيلة الضمير الحي، فلا حضارة من غير صدق وثبات على المبدأ، فأين حضارتنا وقد تعودنا على خداع غيرنا حتى انتهينا بخداع أنفسنا! فلا نكره الكذب إلا إذا كان كذباً علينا، ومن السهل علينا تصديق كذبة سمعناها مراراً وتكراراً على أن نؤمن بحقيقة لم نسمعها حتى وقعنا ضحية الأكاذيب والألاعيب، حتى لم يعد هناك من يصدِّقنا إذا صدقنا، فمتى نؤمن أن الصدق يحررنا؟!

وقالوا: «الصدق أهم من الحقيقة» فرانك لويد رايت.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 11-21-2009, 02:48 PM   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

بعد 20 عاماً على إعلان حقوقهم


كيف حال الأطفال حول العالم؟





هل بات الأطفال في وضع أفضل، بعد 20 عاماً على تكريس حقوقهم
في اتفاقية أقرتها جميع دول العالم، باستثناء الولايات المتحدة والصين؟
فهل حصلوا على حقهم في الأمن؟ أطفال فلسطين سيجيبون.
وهل حصلوا على الغذاء؟ أطفال السواد الأعظم من أفريقيا سيجيبون.
وهل حصلوا على الحق في اللعب؟ أطفال العراق وأفغانستان سيجيبون.
تعترف منظمة الأمم المتحدة، التي أقرت في 20 تشرين الأول 1989
اتفاقية حقوق الطفل، بأن التقدّم بطيء، ولكنها تؤكد أن الوضع
كان يمكن ان يكون أسوأ من دون هذه الاتفاقية!
في استعراضها لمنجزاتها، تقول منظمة اليونيسيف
إن عدد وفيات الأطفال دون خمسة أعوام انخفض
من 12.5 مليون طفل إلى 9 ملايين في 2008،
أي ما معدله وفاة 65 طفلاً لكل ألف ولادة، مقابل 90 وفية في العام 1990.
هنا تستفيض اليونيسيف في الشرح: عدد الوفيات جراء مرض الحصبة
انخفض بنسبة 74 في المئة بين العامين 2000 و2007، وتم إنقاذ الملايين
بفضل الطعم ضد أمراض التيتانوس والتهاب الكبد والسعال الديكي
وغيرها من الأمراض.
سوء التغذية تراجع في المناطق النامية،
حيث حصل أكثر من 1.6 مليار شخص على مياه الشفة.
إنجاز «حقيقي» فعلاً، ولكن ماذا عن «الثُغَر». تقر اليونيسيف
«بأن 24 ألف طفل يموتون يومياً لأسباب يمكن تفاديها»،
وأن «أكثر من 140 مليون طفل يعانون من نقصان الوزن»،
و«نحو 100 مليون طفل في سن المدرسة لا يرتادون المدرسة»،
وما يقارب 1.2 مليون طفل يقعون سنوياً ضحايا الحروب،
و150 مليون طفل يعيشون في الشوارع،
وما بين 500 مليون و1.5 مليار طفل يعانون من العنف الأسري».
في المحصلة، ثمة مليار طفل حول العالم يحرمون من حق واحد
على الأقل من الحقوق التي كرّستها لهم الاتفاقية.
__________________________________________________ ___

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 11-23-2009, 03:14 PM   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
عضو نشط
 
إحصائية العضو










srab غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
srab is on a distinguished road


 





الرقص مع نتانياهو
الإثنين, 23 نوفمبر 2009
غسان شربل

لوغو الحياة
يخوض بنيامين نتانياهو حرب استنزاف ضد باراك اوباما. يحاول تطويعه قبل التفاهم معه على تصور للسلام. واللعبة بالغة الخطورة. تستفز مشاعر مليار مسلم. هذا ما قاله الرئيس حسني مبارك لشمعون بيريز. إنها تعني تقويض فرصة السلام وإغراق اسرائيل في عزلة من فرط إحراجها لأصدقائها. هذا التحذير جاء من الرئيس الاميركي السابق بيل كلينتون. يتصرف نتانياهو كمحارب اعمى يرفض قراءة الوضعين الاقليمي والدولي.

لا يستطيع باراك اوباما ان يكون قوياً في الشرق الأوسط اذا كان ضعيفاً أمام اسرائيل. لا يستطيع ان يكون مقنعاً في العالم العربي والاسلامي اذا لم يكن موقفه من حقوق الفلسطينيين مقنعاً. لا يستطيع ان يكون حازماً مع محمود احمدي نجاد اذا بدا مرتبكاً في التعامل مع بنيامين نتانياهو. لا يستطيع لجم اي محاولة انقلابية في الاقليم ان لم يجرؤ على التصدي للنزاع المزمن فيه. لا يستطيع تغيير صورة اميركا في الشرق الاوسط اذا لم يغير لغة التخاطب مع الدولة العبرية.

كانت إطلالة اوباما على المسرح الدولي مؤثرة بالتأكيد. انتخابه سجل اكثر من سابقة في تاريخ البيت الأبيض. لونه وجذوره وتلاقي الثقافات والأديان في عائلته. لا يمكن نسيان براعته في التوجه الى الناس. وقدرته على إثارة الثقة. لكن فترة السماح انتهت وجاءت فترة الاستحقاقات. من دون نجاحات عملية سيتآكل الرصيد الذي وفرته الخطب الكبرى في برلين واسطنبول والقاهرة وغيرها.

يصعب اتهام اوباما بأنه رجل محظوظ. الخراب الذي خلفته سياسات جورج بوش يحتاج الى سنوات لرفع ركامه. يحتاج أيضاً الى قرارات صعبة ومؤلمة. على الجبهة الاسرائيلية كان سوء الحظ ظاهراً. حكومة نتانياهو - ليبرمان وصفة مثالية لإشاعة اليأس في الإقليم. واليأس يعني التصدعات والمواجهات وتغليب منطق الصقور وتوفير أفضل الفرص لسياسات زعزعة الاستقرار.

في الشرق الأوسط يواجه اوباما ثلاثة استحقاقات رئيسة: تنفيذ الانسحاب من العراق وفقاً لما أعلن عنه ومعالجة أزمة الملف النووي الايراني ومواجهة توقف المفاوضات الفلسطينية - الاسرائيلية بفعل شراهة حكومة نتانياهو في الاستيطان.

منذ شهور يخوض نتانياهو حرباً لاستنزاف قدرة اوباما على الدفع في اتجاه حل الدولتين. ولعل ما يقلق رئيس الوزراء الاسرائيلي ليس رؤية الدولتين فقط، بل تزايد الشعور في أوساط غربية بأن السلام الفلسطيني - الاسرائيلي ضروري للتمكن من معالجة الملف النووي الايراني والبرنامج الايراني في الإقليم. وترى هذه الأوساط ان نزع الورقة الفلسطينية من يدي ايران وفتح الباب لإعادة الجولان الى سورية هما السبيل لاحتواء الهجوم الايراني في الإقليم. ما يفعله نتانياهو هو عكس ذلك تماماً. يحاول قلب الأولويات معتبراً ان معالجة أوضاع الإقليم تبدأ بمواجهة «الخطر الايراني». ويسعى في الوقت نفسه الى ترسيخ الاعتقاد بأن «حماس» و «حزب الله» هما مجرد جزء من الأذرع الايرانية.

في موازاة السعي الى قلب الأولويات، يشن نتانياهو معركة استيطان تغتال الدولة الفلسطينية قبل قيامها وتدفع محمود عباس الى اليأس والانسحاب، ما يعطي اسرائيل لاحقاً ذريعة غياب الشريك الفلسطيني في البحث عن السلام. وعلى خط مواز، يعطل نتانياهو القناة التركية للتفاوض غير المباشر مع سورية. ومجمل هذه الخطوات يؤدي الى حرمان اوباما من القدرة على تحسين صورة بلاده في الشرق الأوسط وقدرتها على مواجهة استحقاقاته ولا تترك له غير مهمة التصدي للبرنامج الايراني النووي والاقليمي.

يتصرف نتانياهو كمحارب أعمى. يدفع الفلسطينيين بعيداً من منطق التفاوض ويعيدهم الى المواجهات المشرعة على اقصى درجات التشدد. يغامر بصبّ الزيت على النار في الإقليم المتوتر أصلاً. لهذا رفع اوباما الصوت لافتاً الى خطورة تفاقم مشاعر المرارة لدى الفلسطينيين بفعل تصاعد هجمة الاستيطان على الأرض والهوية وفرص الحل.

يدرك اوباما صعوبة الرقص مع نتانياهو. برنامجه مناقض وخطواته متهورة. سياسته خطيرة على المنطقة ولن تجلب الأمن للإسرائيليين. وهذا جوهر كلام اوباما.

يحاول نتانياهو لَيّ ذراع اوباما الغارق في هموم التدهور في باكستان وأفغانستان. الاختبار ليس بسيطاً. ولا خيار أمام اوباما غير الإطاحة بتحالف نتانياهو - ليبرمان معتمداً على أطراف يهودية تدرك خطورة الخيارات العمياء ومعتمداً أيضاً على التذكير بورقة المساعدات.

إنّ استمرار الرقص مع نتانياهو بالشروط التي يحاول الأخير فرضها يعني إنهاء الآمال التي أثارها وصول اوباما ويشبه في خطورته الرقص مع الذئاب.

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 11-28-2009, 01:06 AM   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
عضو مميز
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوفارس is on a distinguished road


 

...



محمد الرطيان : الوطن


..


بطاقة معايدة .. وعزاء!

( أ )

الصداقة: ما هي "باقة"..

تـُرسل من أقصى البلاد لأقصى البلاد

أو "بطاقة" تـُكتب فـ.. عيد الميلاد.

الصداقة: شيء أكبر.. شيء أكثر.. شيء أخضر...

هي علاقة.. صعب تتفسّر..

مثل حب الأم أو حب البلاد.


(ب)


فتشوا في "قووقل" عن هذه العبارة:

(مشروعات عاجلة بتكلفة 7 مليارات لمعالجة الصرف الصحي في جدة)

ستجدون أن هذا الخبر يتردد نشره كل عام منذ 1425هـ في عدة صحف مع تكرار مفردة "عاجلة" و "7 مليارات"!

جثث الضحايا تسألكم (وأنتم توزعون الهدايا الثمينة على أطفالكم):

أين ذهبت الــ 7 مليارات؟؟!!




..

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:49 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir