استشهاد الشاب “يزيد الشهري” في سوريا عن عمر ناهز الـ 18 عاماً

صحيفة المرصد : أعلنت جماعات اسلامية في سوريا عن استشهاد الشاب السعودي يزيد ظافر الشهري عن عمر ناهز الـ 18 عاماً فجر 16/4/1434هـ خلال عمليات عسكرية نفذها الجيش الحر السوري .

والشهري الملقب بـ( ابا حفص ) طالب في الثاني ثانوي خرج الى سوريا في “ديسمبر” الماضي من أجل طلب الجهاد في سوريا قبل أن يلقى مصيرة هناك على يد القوات الموالية للنظام السوري بحسب وسائل إعلامية.

----------

بالرغم من عدم تأييدي للخروج إلى سوريا دون إذن ولي الأمر إلا أنّي أتعاطف مع من يذهب إلى هناك ويُقتل طالباً الشهادة ، وأدعو الله أن يتقبّلهم من الشهداء ويرحمهم ويرحمنا ..

وولاة الأمر يرفضون خروج المواطن خوفاً عليه واستناداً لرأي المشايخ ، ولنا عبرة فيمن ذهبوا إلى العراق ووجدوا صنوف التعذيب والتنكيل والحقن بمادة الأسيد الحارق ، حسبنا الله ونعم الوكيل ..

 

 

بالرغم من عدم تأييدي للخروج إلى سوريا دون إذن ولي الأمر
وانا أضم صوتي لصوتك 0 وولي الأمر ادرى 0 وعندما كان الواجب يحتم اخراج الروس من أفغانستان لم يقصر ولاة الأمر في دعم الشباب نصرة للإسلام والمسلمين ولكن امريكا استثمرت جهاد الشباب ووجهته لمصالحها قاتل الله أمريكا وربيبتهم اسرائل ونحمد الله إن شبابنا اثبتوا نهم رجال 0 يحسب لهم الف حساب تحيتي واكرر لا خروج بدون اذن
بالرغم من عدم تأييدي للخروج إلى سوريا دون إذن ولي الأمر

 

 

العم الفاضل وعمدة الساحات / نايف بن عوضة ..

أشكرك على تواجدك الرائع ، وعلى إثرائك للموضوع ..

أتمنّى لك دوام التوفيق والصحة والسعادة ،

وتحياتي لك يالغالي ..


وهنا مواطن سعودي آخر أسأل الله أن يرحمه ويتقبّله شهيداً ..

عاجل(سامي راشد العنزي)- فُجعت أسرة المواطن أحمد بن مفضي الصقري في العقد الثاني من عمره بمدينة عرعر عصر أمس الإثنين بنبأ استشهاده في سوريا من قِبَل قوات النظام السورية بعد مواجهات مع الجيش الحر، وقد فتحت أسرته بمدينة عرعر العزاء وذلك بحي الناصرية.

وعلمت "عاجل " أنَّ "الصقري" موظف سابق في كتابة العدل بعرعر، وأنَّ أسرته لم يصلها حتى هذه اللحظة صور له عن عملية استشهاده أو لجثته.وهو من الشباب الذين يكن له احترام كبير بين الزملاء بالعمل وخارجه.

(عاجل ) تتقدم لأسرة الشهيد أحمد الصقري بخالص العزاء

 

 

ندعوا الله ان يتقبله
ولكن الشهرى كذب على والديه واخبرهم انه
ذاهب البر ثم عرفوا انه فى سوريا من خلال
اتصال وايضا لا نعلم راى ولى الامر فاذا كان
ذهب بدون السماح له فهذا خطاء اخر وللعلم
المثل يقول انسب الخال ياتيك الولد فخال يزيد
توفى فى افغانستان عام 2011 وكان المطلوب
رقم ( 11) من المطلوبين (85)
والله المستعان

 

 

أستاذي الفاضل والمحبوب / غرباوي ..

أشكرك جزيل الشكر على تواجدك الرائع ،
أتمنى لك دوام التوفيق والصحة والسعادة ..