أبناء محمد عيسى رحمه الله -- قدوة يجب أن نحتذي بهم

ملاحظة بنيتها عبر سنين ومناسبات عديدة

فمن النادر جداً أن توجد مناسبة مهما كانت إلا وتجد فيها أحدهم

يشاركون الغير مشاعرهم , أفراحهم , أتراحهم

تجدهم دائماً في كلّ مكان

حتى وإن توافق حدثين في وقت واحد ومدينتين مختلفتين

فتجدهم ينقسمون لضمان تواجدهم في كلتا المناسبتين

تواجدهم يجعلني أردد أن الدنيا لا تزال بخير

فمن عرف والدهم رحمهم الله فلن يجد غرابة فيما يقومون به

أسأل الله لوالدهم الرحمة والغفران ولوالدتهم العافية وحُسن الخاتمة

ولهم المثوبة والأجر

وثقوا أحبائي بأنكم ضربتم مثلاً في التواصل وإجابة الدعوة والمواساة

لم يسبقكم إليه أحد – حسب معرفتي وتجربتي –

فدمتم نبراساً للخير والتواصل والمحبة والإخاء


فأنتم قدوة يجب أن نحتذي بهم


دمتم بخير

 

 

اثابك الله 0 والله ان محاسن الاب يصعب حصرها فانا عشت معه وتعلمت منه كل القيم 0 ان كان عندي قيم 0 ومعظم الصفات والاخلاق والصدق في القول والعمل محبا للخير وداعيا اليه سكنا سويا فكان بارا وموجها وقدوه ومن كانت هذه صفاته فلا غرابه ان يكون ابناه مثله نعم الابنا مفخره واعتزاز لكل من عرفهم والشيئ من معدنه لا يستغرب وجزاك الله خيرا على هذه اللفته الكريمه وليتني اعرف من انت لاقبل راسك 00

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن عوضه

اثابك الله 0 والله ان محاسن الاب يصعب حصرها فانا عشت معه وتعلمت منه كل القيم 0 ان كان عندي قيم 0 ومعظم الصفات والاخلاق والصدق في القول والعمل محبا للخير وداعيا اليه سكنا سويا فكان بارا وموجها وقدوه ومن كانت هذه صفاته فلا غرابه ان يكون ابناه مثله نعم الابنا مفخره واعتزاز لكل من عرفهم والشيئ من معدنه لا يستغرب وجزاك الله خيرا على هذه اللفته الكريمه وليتني اعرف من انت لاقبل راسك 00

مرور عبق وعاطر كما تعودناك هنا وفي أي مجلس تحضره

والعم محمد عيسى هو كذلك لكل من عرفه وأنت خير من يتحدث عنه من خلال معاصرته رحمه الله

وأبناءه سًمًو بانفسهم وبنسبهم فكانوا خير مثال يمكن ان نحتذي به

رحم الله العم محمد وحفظ ابناءه وثبتهم على الحق



فخور باشادتك وتواجدك في الموضوع

دمت بخير

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي المهاتما غامدي :

بطرحك هذا الموضوع فتحت نافذة لا يدخل منها سوى رائحة العود والعنبر والمسك ، ستة إخوة ( عيني عليهم باردة ) ماشاء الله لاقوة إلا بالله تحتار فيمن هو الأصلح منهم ولا تستطيع أن تفضل أحدهم على الآخر، عقد من اللؤلؤ طوق عنقي بالجميل،

عشت في مكة منذ 1399هـ ولازلت ولم أسمع عنهم ولم المس منهم إلا الخير، توفي والدهم وأكبرهم لم يتعد العاشرة ومع ذلك لم نجد منهم عاطلا فضلا عن منحرف ( لاسمح الله ) أحسنت والدتهم تربيتهم فتخرجوا جميعا من جامعتها ونعم الجامعة،

كم من أسر عائلها على قيد الحياة ومعظم أبنائها من الذكور منحرفون وفي أقل الاحوال انصاف متعلمين وعاطلون ، ستة من الذكور ما شاء الله لاقوة إلا بالله تقوم على تربيتهم في مجتمع كمجتمع مكة المكرمة إمرأة !!! فمن أي مدرسة تخرجت تلك المرأة ؟! وفي أي اكاديمية تعلمت ؟! وهل مر أحد أولئك الذكور أو جميعهم بمرحلة المراهقة ؟!! سؤال إجابته عند تلك الأم المثالية .

تخصصي في مرحلة الماجستير ( علم نفس ) وادرك ماذا تعني هذه المرحلة للآباء ومدى ما يعانونه من مراهق واحد فكيف بستة ومن دون أب ! والدة أبناء محمد عيسى إمرأة عظيمة لو أن جبل أبي قبيس من ذهب ووضع في كفة وهي في الأخرى لرجحت به ! لكن هل تدرون لماذا ساعد الأبناء والدتهم على الصلاح ؟! لأن والدهم كان رجلا صالحا . . . قال تعالى ( واما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحا فاراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك ) .

رحم الله محمد عيسى وأحسن الله خاتمة ارملته ( أم أحمد وإخوته ) واسدل الله على أحمد وبقية إخوانه ثوب الستر والعافية واعانهم على بر والدتهم فهم نعم الرجال وقليل في حقهم أن نقول نعم الرجال .

 

 

المهاتما غامدي و محمد عجير





شكراً لكما من سويداء القلب ...- ولكل من شارك في الموضوع -

فلقد كتبتم عن [ قصة كفاح ناجح ] في التربية ....

[ واقع ] ...نعيشة ونرى ثماره يانعة بين ظهرانينا..

فعلاً ..

[ التربية ] لا ترتبط بجنس أو شهادة ... أبداً


فكل ما نشاهده و نلمسه في [ أبناء المرحوم محمد عيسى ] ..

لم يأتي جزافاً ...!!!

[ بل هي معارف ومهارات وقيم نبيلة ]...

نقلتها..[ والدتهم الفاضلة ] .. بفطرتها السليمة ومثابرتها و اخلاصها ..

وللمتمرس يلاحظ أنها - حفظها الله - ربطت [ التربية كأداة وكهدف ] مع [ التنمية ] ...

فكانت مخرجات هذه العملية [ ستة أفراد ناجحين على كل الأصعدة ]

بشهادة الجميع ...

[ همسة ]

ردد معي أخي الفاضل ...

[ ما شاء الله .. لا قوة الا بالله ]

وتقبلوا خالص تحياتي أخوكم ....[ انسان ]

ودمتم سالمين .....

 

 

وانا اردد معكم ماشاء الله تبارك الله
عمتي الفاضلة أم احمد بارك الله بها لم تنسى الله فلم ينسها
أكملت مابدا به العم محمدعيسى رحمه الله وغفر له
وتحملت الجزء الأهم من تربية أبناء صالحين واختهم
واكرمها الله بأن زوجتهم جميعاً ورأت احفادهم ..
( أحمد - عبدالله - سعيد - عبدالرحمن - خالد - عبدالرحيم)
ونعم الرجال .. وهذه معلومة قد لايعرفها البعض :
في كل عيد تجد منهم من يبقى في المنزل لإستقبال الزوار
ومنهم من يذهب للطائف ليعيد على الجماعه لساعات
ثم يعود ومنهم من يتجه لمدينة جدة لذات الغرض فهل
هناك وفاء أكبر من هذا ؟
شكراً بحجم الحب الذي في نفوسنا لأبناء محمد عيسى رحمه الله
لك أخي المهاتما غامدي ولكل من علق على هذا الموضوع ..

 

 

( أحمد - عبدالله - سعيد - عبدالرحمن - خالد - عبدالرحيم) ابناء محمد عيسى
نعم الرجال ونعم التربية رحم الله والدهم رحمة واسعة وحفظ الله والدتهم واعانهم على برها ورد بعض جميلها .
شكرا لك اخي المهاتما غاندي فقد سلطت الاضواء على نخبة من الشباب المثالي القدوة الطيبة ما شاء الله تبارك الله حفظك الله وحفظهم في طاعته .

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عجير

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي المهاتما غامدي :

بطرحك هذا الموضوع فتحت نافذة لا يدخل منها سوى رائحة العود والعنبر والمسك ، ستة إخوة ( عيني عليهم باردة ) ماشاء الله لاقوة إلا بالله تحتار فيمن هو الأصلح منهم ولا تستطيع أن تفضل أحدهم على الآخر، عقد من اللؤلؤ طوق عنقي بالجميل،

عشت في مكة منذ 1399هـ ولازلت ولم أسمع عنهم ولم المس منهم إلا الخير، توفي والدهم وأكبرهم لم يتعد العاشرة ومع ذلك لم نجد منهم عاطلا فضلا عن منحرف ( لاسمح الله ) أحسنت والدتهم تربيتهم فتخرجوا جميعا من جامعتها ونعم الجامعة،

كم من أسر عائلها على قيد الحياة ومعظم أبنائها من الذكور منحرفون وفي أقل الاحوال انصاف متعلمين وعاطلون ، ستة من الذكور ما شاء الله لاقوة إلا بالله تقوم على تربيتهم في مجتمع كمجتمع مكة المكرمة إمرأة !!! فمن أي مدرسة تخرجت تلك المرأة ؟! وفي أي اكاديمية تعلمت ؟! وهل مر أحد أولئك الذكور أو جميعهم بمرحلة المراهقة ؟!! سؤال إجابته عند تلك الأم المثالية .

تخصصي في مرحلة الماجستير ( علم نفس ) وادرك ماذا تعني هذه المرحلة للآباء ومدى ما يعانونه من مراهق واحد فكيف بستة ومن دون أب ! والدة أبناء محمد عيسى إمرأة عظيمة لو أن جبل أبي قبيس من ذهب ووضع في كفة وهي في الأخرى لرجحت به ! لكن هل تدرون لماذا ساعد الأبناء والدتهم على الصلاح ؟! لأن والدهم كان رجلا صالحا . . . قال تعالى ( واما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحا فاراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك ) .

رحم الله محمد عيسى وأحسن الله خاتمة ارملته ( أم أحمد وإخوته ) واسدل الله على أحمد وبقية إخوانه ثوب الستر والعافية واعانهم على بر والدتهم فهم نعم الرجال وقليل في حقهم أن نقول نعم الرجال .

جهدها عظيم وامثالها كثير

وهم نخبة استحقت ان نكتب عنهم ليحتذي بهم الغير

اضافتك رائعة واستشهادك بالاية اضاف اثرا لما يتركه الوالد لاولاده (( وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً ))

دمت بخير

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان

المهاتما غامدي و محمد عجير





شكراً لكما من سويداء القلب ...- ولكل من شارك في الموضوع -

فلقد كتبتم عن [ قصة كفاح ناجح ] في التربية ....

[ واقع ] ...نعيشة ونرى ثماره يانعة بين ظهرانينا..

فعلاً ..

[ التربية ] لا ترتبط بجنس أو شهادة ... أبداً


فكل ما نشاهده و نلمسه في [ أبناء المرحوم محمد عيسى ] ..

لم يأتي جزافاً ...!!!

[ بل هي معارف ومهارات وقيم نبيلة ]...

نقلتها..[ والدتهم الفاضلة ] .. بفطرتها السليمة ومثابرتها و اخلاصها ..

وللمتمرس يلاحظ أنها - حفظها الله - ربطت [ التربية كأداة وكهدف ] مع [ التنمية ] ...

فكانت مخرجات هذه العملية [ ستة أفراد ناجحين على كل الأصعدة ]

بشهادة الجميع ...

[ همسة ]

ردد معي أخي الفاضل ...

[ ما شاء الله .. لا قوة الا بالله ]

وتقبلوا خالص تحياتي أخوكم ....[ انسان ]

ودمتم سالمين .....

ما شاء الله .. لا قوة الا بالله

رحم الله والدهم واحسن خاتمة والدتهم

وثبتهم على الحق جميعا

دمت بخير

 

 

ما شاء الله تبارك الله
( أحمد ، عبد الله ، سعيد ، عبد الرحمن ، خالد ، عبد الرحيم )
أبناء محمد عيسى رحمه الله ... نِعم الرجال ونِعم التربية

الأم مدرسة إذا أعددتها .... أعددت شعباً طيب الأعراق

حفظ الله والدتهم وأعانهم على بِرّها وردّ بعض جميلها فقد كافحت في هذه الحياة
لتصنع لنا رجالاً يفتخر وادي العلي بهم وبترابطهم فيما بينهم
هذه الأم كانت القدوة الصالحة لهم وقد كانت زوجة صالحة لأبيهم
ومِن قبل كانت ابنة بارة بوالديها
( أطال الله في عمرها ومتـّعها بالصحة والعافية )..
تعلمت الطاعة منذ نعومة أظفارها وعلّمتها أبنائها ..
كان الحياء و الصدق في حديثها وحبها الخير لأهلها وجماعتها وجيرانها
من صفاتها فأورثته لأبنائها .


شكرا لك أخي المهاتما غامدي فقد سلطت لنا الأضواء على مجموعة من الشباب المثالي