يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات الموروث والشعر والأدب > ساحة الموروث وشعر المنطقة الجنوبية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-22-2008, 01:24 AM   رقم المشاركة : 1
دغسان يحاور ملاسي في المحاذفه ودهك اصبعه


 

.

*****


دغسان يحاور ملاسي في المحاذفة ودهك أصبعه


دغسان وملاسي ثنائي اجتمعا على الحب والأخوة جمعتهم القرية والقرابة وقدما أجمل القصائد والحكم والأمثال

نستمتع بها ونتعلم منها وننقلها للأجيال القادمة فهي توثيق لحياة الناس وطبائعهم ومعاناتهم في حقبة من الزمن

ملاسي في بعض الأحيان يتوقع بعض الأحداث قبل حصولها

وفي قرية الطرفين إحدى قرى وادي العلي حدث سوء تفاهم بين عائلتين يعتقد انه بين عامي 1377 و 1380هـ وتفاقم الخلاف فحدثت محاذفه بدلا من التفاهم وكان ملاسي مع بعض أهل الوادي كعادتهم منهمكين في العمل وسمع الصوت والصياح وفزع يفك ويفرع وأثناء ذلك اصيب ملاسي بحجر في رجله وانتهى الخلاف في وقته

ويقال أن وأثناء قشعه (إزالة ) لسطح منزله بعد موسم شديد المطر وتجديد السقف سقط على رجله سارية وأصابت اصبع رجله الإبهام وزاد الطين بلة أن الثور وطئ على نفس الجرح أثناء العمل وطالت فترة الشفاء بسبب نقص العناية الطبية

وتقول الروايه أن ملاسي سافر مكة المكرمة وكان قاعد في قهوة بن قبا وحدثت مضاربة في سوق المدعى وقال بعض رفاق دربه خلونا نفرع بينهم قال ملاسي أنتم ما تدرون ليش كل هذي الهوشه والمضاربه ؟؟؟ أهي عشان يدهكون اصبع ملاسي !!! وماهو إلا وقت قصير حتى اتسعت المضاربة ودهك احدهم اصبع ملاسي فأدماه , قال : انا قلت لكم عشان ماهلا عشان يدهكون اصبع ملاسي .

على كلٍ ومهما تكون الروايات واختلاف مصادرها فملك البدع الشاعر دغسان رحمه الله لن يترك هذه الحادثة وحادثة المحاذفه تمر بسلام دون إثارة غريزة ملاسي خاصة وانه يمتعك ببدع فيه من الصور والوصف والإبداع ما يجعلك تتأمل وتعيد النظر والبحث حتى تصل إلى الصورة التي يقصدها فطرح البدع وفرش لملاسي الطريق كي ينفس عنه مما أصابه فيقول دغسان في البدع :

حي الله سيلا غزيرا مرّ مارج له
ينقل ثقال الحصى وإنقال مايدري
سيله تعدى جبال(ن) من وراه افرع
يروي الحيا حق تلف(ن) راع مطريه


وحسب علمي الشاعر في المحراف الأول (البيت الأول) من البدع يرحب بالسيل (المطر) الغزير الذي تسبقه الغيوم وتتراكم السحب ويشتد البرق وصوت الرعد ومع اشتداد البرق والرعد تهب معاصير (عواصف) وتظلم الدنيا وتتهيأ الفرصة بقدرة الله لهطول المطر الغزير فقال ( مرّ مارج له ) أي مر قبل المطر البرق الذي يخطف البصر
قال سبحانه وتعالى: ( أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُون َ أَصَابِعَهمْ فِي آذَانِهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ * يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهمْ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) [البقرة:19، 20].

والبعض يرى أن الشاعر يقصد بقوله ( مرّ مارج له ) صوت جريان الماء (أي هدير الماء) أو انه يقصد السيل الذي يمر بوداي مارج في سراة ثقيف او بتهامتها وأنا اختلف معم في ذلك فالشاعر يتحدث عن السيل قبل هطوله وفي بقية البدع يصف الشاعر السيل بأنه ينقل التراب من الأودية التي يمر فيها ويسميه بالمدر وهو التراب الصالح للزراع وينقل صغار وخفاف الحصى ويتعدى السيل المكان الذي هطل فيه والجبال وفروعها وربما يغطي أجزاء منها فيصبح سيل منقول والسيل يروي الجبال والسهول والتلوف والاصدار وما بين الصخور والمنحدرات الشديدة فينبت فيها الحيا والعشب والحشيش والشجر وتحيى الأرض .

وبعد البدع جاء دور الإبداع في الرد وكما هي عادة ملاسي خاصة وان دغسان لم يترك له المجال للخروج عن الهدف الذي يرسمه له فيقول ملاسي في الرد :

يقل محمد ملاسي من رمى رجله
ما آصيّر اللي رمى وإن قال ما يدري
باوصيك ياكل عاقل كان لا تفرع
كم قلت لك حقت الفرّاع مطريّه


والرد لا يحتاج لشرح فملاسي يتساءل من حذف أو رمى رجله أثناء المحاذفه وهو مشغول أو غافل وملتهي بفك النزاع ويشير أنه حتى لو قال انه فلان سيقول ما يدري ويوصّي على العاقل أن لا يتدخل في أي مضاربه ويفك بين الخصوم وإلا فسيناله من أذاهم ولو حرص .

ومع أني اختلف مع ملاسي يرحمه الله فيما ذهب إليه رغم معاناته وألمه فالله سبحانه وتعالى يقول في محكم التنزيل ( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُما عَلَى الأخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْل ِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطينَ * إِنَّمَا الْمُؤْمِنونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُم ْ تُرْحَمُون َ )

ادعوا الله عز وجل أن يغفر للشاعرين دغسان أبوعالي وملاسي ولوالدي ولجميع موتى المسلمين انه سميع مجيب


*****

 

 
























التوقيع


التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم بن قسقس ; 04-22-2008 الساعة 01:28 AM.

   

رد مع اقتباس
قديم 04-23-2008, 02:30 PM   رقم المشاركة : 2

 

.
***
كم قلت للقراء إن أبا توفيق يملك حساً أدبياً ويستطيع أن يمتعنا

لكنه .... لا يفعل!!!!

أصروا عليه ربما يستجيب يوماً

شكراً أبا توفيق

مدخل رائع للقصة وتحليل اروع للقصيدة

في انتظار ما لديك،،،

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-23-2008, 05:15 PM   رقم المشاركة : 3

 

شكرا / أبا توفيق

ابداع
منك

ومن الثنائي ( دغسان و ملاسي ) رحمهما الله تعالى


((( ما قد جالك رصعة و أوجعتك )))

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-02-2008, 12:55 AM   رقم المشاركة : 4

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد بن فيصل مشاهدة المشاركة
.
***
كم قلت للقراء إن أبا توفيق يملك حساً أدبياً ويستطيع أن يمتعنا

لكنه .... لا يفعل!!!!

أصروا عليه ربما يستجيب يوماً

شكراً أبا توفيق

مدخل رائع للقصة وتحليل اروع للقصيدة

في انتظار ما لديك،،،

*****

شكرا أبا سهيل على المرور والمشاركه وإن شاء الله نقدم كل مانستطيع بمساعدتكم وبدون اصرار فهو واجبنا تجاه موروثنا وتجاه ساحات وادي العلي

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 05-02-2008, 12:58 AM   رقم المشاركة : 5

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح بن عطية مشاهدة المشاركة
شكرا / أبا توفيق

ابداع
منك

ومن الثنائي ( دغسان و ملاسي ) رحمهما الله تعالى


((( ما قد جالك رصعة و أوجعتك )))

*****

شكرا أبا رائد على مرورك والمشاركه ولا انسى رصعه في اليد من مصراع التهامي الحديد

لك تحياتي

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
[/TABLE1]
أخــــــي الحـــــبيب
[rainbow]عبد الرحــــيم بن قســـــقس[/rainbow]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

روعــــــــــة .. روعــــــــــة .. روعـــــــــــة
اختيار حالفه التوفـــــيق يا أبا توفـــــيق
تحليل منطقي للبدع والرد ، فيه مايشبع تساؤلات القاري لهما ، إن دل على شئ فإنما على قدراتك الفذه في فهم القصيدالجنوبي ( شعرالشقر ) ثم على ماتمتلكه من مفردات لغوية تناسب المعاني وبإسلوبٍ راق ٍبديع .
أغبطك على ذلك متمنياً لك دوام الصحة وطول العمر ، ولقلمك التألق والإبهار المستمر .

وأهديك أطيب وأجمل وأعذب التحيات[/TABLE1]

 

 






















قديم 05-02-2008, 01:36 AM   رقم المشاركة : 6
7d6581ed2d


 

[TABLE1="width:100%;background-color:white;border:35px ridge deeppink;"]
بســـــــــــــم الله الرحمن الرحيم
[TABLE1="width:95%;border:20px ridge limegreen;"]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم بن قسقس مشاهدة المشاركة
. ***** دغسان يحاور ملاسي في المحاذفة ودهك أصبعه دغسان وملاسي ثنائي اجتمعا على الحب والأخوة جمعتهم القرية والقرابة وقدما أجمل القصائد والحكم والأمثال نستمتع بها ونتعلم منها وننقلها للأجيال القادمة فهي توثيق لحياة الناس وطبائعهم ومعاناتهم في حقبة من الزمن ملاسي في بعض الأحيان يتوقع بعض الأحداث قبل حصولها وفي قرية الطرفين إحدى قرى وادي العلي حدث سوء تفاهم بين عائلتين يعتقد انه بين عامي 1377 و 1380هـ وتفاقم الخلاف فحدثت محاذفه بدلا من التفاهم وكان ملاسي مع بعض أهل الوادي كعادتهم منهمكين في العمل وسمع الصوت والصياح وفزع يفك ويفرع وأثناء ذلك اصيب ملاسي بحجر في رجله وانتهى الخلاف في وقته ويقال أن وأثناء قشعه (إزالة ) لسطح منزله بعد موسم شديد المطر وتجديد السقف سقط على رجله سارية وأصابت اصبع رجله الإبهام وزاد الطين بلة أن الثور وطئ على نفس الجرح أثناء العمل وطالت فترة الشفاء بسبب نقص العناية الطبية وتقول الروايه أن ملاسي سافر مكة المكرمة وكان قاعد في قهوة بن قبا وحدثت مضاربة في سوق المدعى وقال بعض رفاق دربه خلونا نفرع بينهم قال ملاسي أنتم ما تدرون ليش كل هذي الهوشه والمضاربه ؟؟؟ أهي عشان يدهكون اصبع ملاسي !!! وماهو إلا وقت قصير حتى اتسعت المضاربة ودهك احدهم اصبع ملاسي فأدماه , قال : انا قلت لكم عشان ماهلا عشان يدهكون اصبع ملاسي . على كلٍ ومهما تكون الروايات واختلاف مصادرها فملك البدع الشاعر دغسان رحمه الله لن يترك هذه الحادثة وحادثة المحاذفه تمر بسلام دون إثارة غريزة ملاسي خاصة وانه يمتعك ببدع فيه من الصور والوصف والإبداع ما يجعلك تتأمل وتعيد النظر والبحث حتى تصل إلى الصورة التي يقصدها فطرح البدع وفرش لملاسي الطريق كي ينفس عنه مما أصابه فيقول دغسان في البدع :
حي الله سيلا غزيرا مرّ مارج له= ينقل ثقال الحصى وإنقال مايدري
سيله تعدى جبال(ن) من ولاة افرع= يروي الحيا حق تلف(ن) راع مطريه

وحسب علمي الشاعر في المحراف الأول (البيت الأول) من البدع يرحب بالسيل (المطر) الغزير الذي تسبقه الغيوم وتتراكم السحب ويشتد البرق وصوت الرعد ومع اشتداد البرق والرعد تهب معاصير (عواصف) وتظلم الدنيا وتتهيأ الفرصة بقدرة الله لهطول المطر الغزير فقال ( مرّ مارج له ) أي مر قبل المطر البرق الذي يخطف البصر قال سبحانه وتعالى: ( أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُون َ أَصَابِعَهمْ فِي آذَانِهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ * يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهمْ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) [البقرة:19، 20].
والبعض يرى أن الشاعر يقصد بقوله ( مرّ مارج له ) صوت جريان الماء (أي هدير الماء) أو انه يقصد السيل الذي يمر بوداي مارج في سراة ثقيف او بتهامتها وأنا اختلف معم في ذلك فالشاعر يتحدث عن السيل قبل هطوله وفي بقية البدع يصف الشاعر السيل بأنه ينقل التراب من الأودية التي يمر فيها ويسميه بالمدر وهو التراب الصالح للزراع وينقل صغار وخفاف الحصى ويتعدى السيل المكان الذي هطل فيه والجبال وفروعها وربما يغطي أجزاء منها فيصبح سيل منقول والسيل يروي الجبال والسهول والتلوف والاصدار وما بين الصخور والمنحدرات الشديدة فينبت فيها الحيا والعشب والحشيش والشجر وتحيى الأرض . وبعد البدع جاء دور الإبداع في الرد وكما هي عادة ملاسي خاصة وان دغسان لم يترك له المجال للخروج عن الهدف الذي يرسمه له فيقول ملاسي في الرد :
يقل محمد ملاسي من رمى رجله= ما آصيّر اللي رمى وإن قال ما يدري
باوصيك ياكل عاقل كان لا تفرع= كم قلت لك حقت الفرّاع مطريّه

والرد لا يحتاج لشرح فملاسي يتساءل من حذف أو رمى رجله أثناء المحاذفه وهو مشغول أو غافل وملتهي بفك النزاع ويشير أنه حتى لو قال انه فلان سيقول ما يدري ويوصّي على العاقل أن لا يتدخل في أي مضاربه ويفك بين الخصوم وإلا فسيناله من أذاهم ولو حرص . ومع أني اختلف مع ملاسي يرحمه الله فيما ذهب إليه رغم معاناته وألمه فالله سبحانه وتعالى يقول في محكم التنزيل ( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُما عَلَى الأخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْل ِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطينَ * إِنَّمَا الْمُؤْمِنونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُم ْ تُرْحَمُون َ )
ادعوا الله عز وجل أن يغفر للشاعرين دغسان أبوعالي وملاسي ولوالدي ولجميع موتى المسلمين انه سميع مجيب *****
التوقيع

    رد مع اقتباس

قديم 05-02-2008, 02:36 AM   رقم المشاركة : 7

 

اعتقد يابوتوفيق ان الوادي اسمه مارجلة في سراة ثقيف والله اعلم بس تفصيلك وسردك رووووووووعة كانني اول مرة اسمع القصيدة وبالمناسبة الواقعة فعلا في الطرفين وبين عائلتين معروفتين والحجر اصابة في ساقه وكان جرحا عميقا وليس في الاصبع..
انا جدااا مشغووووول ولا عندي تفصيل واضافة بس ماقصرت ياعزيزي....

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:53 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir