يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-25-2010, 07:21 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ساحات
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
قصيميه is on a distinguished road

قصة عجيبه ورحلة أيمانيه


 

قصة عجيبه ورحلة أيمانيه تشرح لنا حقائق الآعجاز في القران الكريم
يقول كاتبها..ويمقدمات بسيطه
بعد سنوات من اللهو والاستماع إلى الموسيقى،


صحيح كنتُ أتأثر بسماع الموسيقى ولكن كانت تسبب لي عدم ارتياح
لأنني مؤمن بالله وأعلم أن العزف واللهو من أعمال الشيطان.


وقدر الله لي أن استمع إلى حديث نبوي عظيم يقول:
(من ترك شيئاً لله عوَّضه الله خيراً منه)،
وقد أثر في هذا الحديث لدرجة قلت معها:
هل يوجد ما هو خير من الموسيقى؟


وتركت الموسيقى بالفعل وجلست
أنتظر الخير من الله تعالى لأنني مؤمن بكلام الحبيب الأعظم عليه الصلاة والسلام


وخلال أيام قلائل بدأتُ أحب الاستماع إلى القرآن
وسبحان الله كنتُ أتفاعل مع صوت القرآن لدرجة كبيرة لم يعد معها تأثير للموسيقى.
وهذا ما جعلني أحفظ القرآن بطريقة الاستماع فقط.
لاحظتُ بعدها أن صوت القرآن له تأثير قوي جداً،


فأنت تشعر وكأنك تخرج من هذا العالم وتحلق في عالم الآخرة عندما تسمع القرآن.



وخلال سنة تقريباً لم يعد شيء يطربني ويفرحني إلا أن أستمع إلى
صوت القرآن،
فإذا ضاقت بي الأمور وتعرضت لأي مشكلة نفسية أو اجتماعية
أو ضائقة مادية لجأت إلى القرآن فكنتُ أجد فيه العلاج والشفاء والراحة والسكون.
فإذا كان علماء الغرب اليوم يتحدثون عن تأثير للموسيقى
على الأمراض،فكيف لو جربوا واكتشفوا مافي القرآن الكريم لكانت النتائج مبهرة!





والآن وبعد عشرين عاماً تقريباً وصلتُ إلى نتيجة وهي أن الله تعالى
قد فطر كل خلية من خلايا دماغنا على صوت القرآن فإذا ما استمعنا
إلى القرآن شعرنا بالحنين وكأن أحدنا طفلاً يحن إلى صوت أمه!
حتى إنني وصلتُ إلى نتيجة ثانية



وهي أن دماغ الإنسان يحوي خلايا خاصة لتخزين المعلومات القرآنية!!



على كل حال سوف أحدثكم عن أحد المؤمنين الذي تعلق بالقرآن وكان يحافظ


على تلاوته وحفظه والتلذذ بسماعه. أُصيب هذا المؤمن بعدة جلطات دماغية متتالية ففقد الذاكرة
ولم يعد يذكر اسم ابنه! ولم يعد يتذكر أي شيء،
ولكن الغريب أن ابنه كان يقرأ القرآن أمامه وأخطأ فصحح له الوالد قراءته!


إنه نسي كل شيء إلا القرآن! لماذا؟ إنه وهو على فراش الموت
وقد عجزت المسكنات والدواء عن تخفيف الألم،
ولكنه كان يطلب أن يستمع إلى القرآن فتجده يهدأ ويفرح بكلام الله
وكان يشير إلى أهله أن يقرأوا له أكبر عدد من


الآيات وكأنه يريد أن يتزود بها للقاء الله تعالى.
ألا تثبت هذه الظاهرة أن هناك خلايا مسؤولة عن تخزين آيات القرآن في الدماغ؟
فهناك أحد الحفاظ للقرآن مات وتوقف دماغه عن العمل
وكل أعضائه ماتت ولكن القلب بقي ينبض!
وقد حيرت الأطباء هذه الظاهرة فسألوا أهله فقالوا



إنه كان يستمع ويقرأ القرآن في كل لحظة!
وسبحان الله!! مات الدماغ وبقي القلب ينبض،
ألا يدل ذلك على الأثر القوي جداً للقرآن على القلب، حتى بعد موته بقي قلبه يعمل!!!




العلاج بسماع القرآن

 

 
























التوقيع

[/URL]

   

رد مع اقتباس
قديم 10-25-2010, 08:28 PM   رقم المشاركة : 2

 

موضوع كله موعظه 0 والقرأن 0 كله خير فهو الشفاء وهو الدواء وهو السكينه والهدا والطريق الى التقوى 0 بارك الله فيك 00

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-25-2010, 09:21 PM   رقم المشاركة : 3

 

جزاك الله الف خير
وتقبل مروري

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:58 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir