يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-12-2008, 11:59 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية google
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
google is on a distinguished road

المفاتيح العشرة للنجاح..!!


 

من كتاب من تاليف الدكتور إبراهيم الفقي


المفتاح الأول: الدوافع والتي تعمل كمحرك للسلوك الإنساني

ذهب شاب يتلمس الحكمة عند حكيم صيني فسأله عن سر النجاح، فأرشده أنها الدوافع، فطلب صاحبنا المزيد من التفسير، فأمسك الحكيم برأس الشاب وغمسها في الماء، الذي لم يتحرك لبضعة ثوان، ثم بدأ هذا يحاول رفع رأسه من الماء، ثم بدأ يقاوم يد الحكيم ليخرج رأسه، ثم بدأ يجاهد بكل قوته لينجو بحياته من الغرق في بحر الحكمة، وفي النهاية أفلح. في البداية كانت دوافعه موجودة لكنها غير كافية، بعدها زادت الدوافع لكنها لم تبلغ أوجها، ثم في النهاية بلغت مرحلة متأججة الاشتعال، فما كانت من يد الحكيم إلا أن تنحت عن طريق هذه الدوافع القوية. من لديه الرغبة المشتعلة في النجاح سينجح، وهذه بداية طري

المفتاح الثاني: الطاقة التي هي وقود الحياة

العقل السليم يلزمه الجسم السليم، ولا بد من رفع مستوى كليهما حتى نعيش حياة صحية سليمة. خير بداية هي أن نحدد لصوص الطاقة اللازمة لحياتنا نحن البشر، وأولها عملية الهضم ذاتها، والتي تتطلب من الدم –وسيلة نقل الطاقة لجميع الجسم- أن يتجه 80% منه للمعدة عند حشو الأخيرة بالطعام، وصلي الله وسلم على من قال جوعوا تصحوا. القلق النفسي هو اللص الثاني للطاقة، ما يسبب الشعور بالضعف، والثالث هو الإجهاد الزائد دون راحة. الآن كيف نرفع مستويات الطاقة لدى كل منا- على المستوى الجسماني والعقلي والنفسي؟ الرياضة والتمارين، ثم كتابة كل منا لأهدافه في الحياة، ومراجعتها كل يوم للوقوف على مدى ما حققناه منها، ثم أخيرًا الخلو بالنفس في مكان مريح يبعث على الراحة النفسية والهدوء والتوازن.

المفتاح الثالث المهارة والتي هي بستان الحكمة

جاء في فاتورة إصلاح عطل بماكينة أن سعر المسمار التالف كان دولار واحد، وأن معرفة مكان هذا المسمار كلف 999 دولار. يظن البعض أن النجاح وليد الحظ والصدف فقط، وهؤلاء لن يعرفوا النجاح ولو نزل بساحتهم. المعرفة هي القوة، وبمقدار ما لديك من المعرفة تكون قوياً ومبدعًا ومن ثم ناجحًا. كم من الكتب قرأت وكم من الشرائط التعليمية سمعت مؤخرًا؟ وكم من الوقت تقضي أمام المفسديون؟ شكت شاكية حضرت محاضرة للدكتور أنها فٌصلت من عملها كنادلة في مطعم، فسألها هل تعلمت أو قرأت أي شيء لتكوني مؤهلة للعمل في المطاعم، فجاء ردها بأن العمل في المطاعم لا يحتاج إلى تعلم أي شيء، وهذا الجهل كلفها وظيفتها. لتصل إلى غد أفضل ومستقبل زاهر بادر بتعلم المزيد دون توقف، وتذكر الحكمة الصينية القائلة بأن القراءة للعقل كالرياضة للجسم.
أود هنا ذكر معلومة لغوية، ألا وهي معنى كلمة حظ في اللغة العربية، والتي هي ترجمة كلمة Luck في الإنجليزية –وهذه ترجمة قاصرة، إذ أن تعريف الحظ في اللغة العربية هو النصيب، ففي القرآن نجد الآية: (وما يُلقاها إلا الذين صبروا، وما يُلقاها إلا ذو حظ عظيم) وفي اللغة يُقال فلانًا على حظ من القوة، وفلانة ذات حظ من الجمال، وكلها تعني النصيب والقدر، فهل كان أجدادنا العرب لا يعرفون -أو قل لا يعترفون- بما اتفق على تسميته الحظ اليوم؟


.
.
. يتبع

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-13-2008, 08:04 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية google
 
إحصائية العضو










google غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
google is on a distinguished road

تكمله


 

المفتاح الرابع التصور (التخيل) هو طريقك إلى النجاح

إنجازات ونجاحات اليوم هي أحلام وتخيلات الأمس، فالتخيل بداية الابتكار، وهو أهم من المعرفة ذاتها، وهو الذي يشكل عالمنا الذي نعيش فيه. الكثير من الأحلام كانت محط سخرية العالم قبل تحققها، مثل حلم فريد سميث مؤسس فيدرال اكسبريس، وحلم والت ديزني الذي أفلسه ست مرات حتى تحقق. يحدث كل شيء داخل العقل أولاً، لذا عندما ترى نفسك ناجحاً قادرًا على تحقيق أهدافك مؤمنًا بذلك في قلبك، كل هذا سيخلق قوة ذاتية داخلية تحقق هذا الحلم. تموت بعض الأفكار العظيمة قبل أن تولد لسببين: عدم الإيمان الداخلي، وتثبيط المحيطين بنا. المكان الوحيد الذي تصبح أحلامك فيه مستحيلة هو داخلك أنت شخصيًا.


المفتاح الخامس الفعل (تطبيق ما تعلمته) هو الطريق إلى القوة

المعرفة وحدها لا تكفي، فلا بد وأن يصاحبها التطبيق العملي، والاستعداد وحده لا يكفي، فلا بد من العمل. بل إن المعرفة بدون التنفيذ يمكنها أن تؤدي إلى الفشل والإحباط. الحكمة هي أن تعرف ما الذي تفعله، والمهارة أن تعرف كيف تفعله، والنجاح هو أن تفعله! يتذكر الإنسان العادي 10% أو أقل مما يسمعه، و25% مما يراه، و90% من الذي يفعله. ينصحنا أصحاب النجاح دوماً أنه ما دمنا مقتنعين بالفكرة التي في أذهاننا، فيجب أن ننفذها على الفور. موانع الناس من التحرك لا يخرجون عن اثنين: الخوف (من الفشل أو من عدم تقبل التغيير أو من المجهول أو الخوف من النجاح ذاته!) والمماطلة والتلكؤ والتسويف. حل هذه المعضلة هو وضع تخيل لأسوأ شيء يمكن أن يحدث وأفضل ما يمكن حدوثه نتيجة هذا التغيير، ثم المقارنة بين الاثنين. ليس هناك فشل في الحياة، بل خبرات مكتسبة فالقرار السليم يأتي بعد الخبرة التي تأتي من القرار غير السليم. لا تقلق أبداً من الفشل، بل الأولى بك أن تقلق على الفرص التي تضيع منك حين لا تحاول حتى أن تجربها. الحكمة اليابانية تقول أنك لو وقعت سبع مرات، فقف في المرة الثامنة. الحياة هي مغامرة ذات مخاطر أو هي لا شيء على الإطلاق. التصرف بدون خطة هو سبب كل فشل

المفتاح السادس التوقع هو الطريق إلى الواقع

نحن اليوم حيث أحضرتنا أفكارنا، وسنكون غدًا حيث تأخذنا. ما أنت عليه اليوم هو نتيجة كل أفكارك. كل ما تتوقعه بثقة تامة سيحدث في حياتك فعلاً. سافر الدكتور خارج البلاد ومعه عائلته، وفي خلفية عقله راودته فكرة سلبية أن بيته سيتم سرقته. وفعلاً حدث ما توقعه الدكتور. لقد أرسل عقله –دون إدراك منه - إشارة إيجابية للصوص بأن تفضلوا، وهكذا يفعل الكثيرون منا بقلقهم الزائد، فنحن غالبًا ما نحصل على ما نتوقعه. نحن نتسبب في تكوين وتراكم حاجز من التراب ثم بعدها نشكو من عدم قدرتنا على الرؤية بوضوح. عندما تبرمج عقلك على التوقعات الإيجابية فستبدأ ساعتها في استخدام قدراتك لتحقيق أحلامك. عندما تضبط نفسك وهي تفكر بشكل سلبي — قم على الفور بلسع نفسك بشكل يسبب لك الألم البسيط بشكل يجعلك تنفر من التفكير السلبي، وليكن الحديث الشريف “تفاءلوا بالخير تجدوه” شعارك في الحياة.
.
.
.
.
.
. يتبع

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-14-2008, 09:41 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية google
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
google is on a distinguished road

Lightbulb تمت


 

المفتاح السابع الالتزام

يفشل الناس في بعض الأحيان، ليس ذلك بسبب نقص في القدرات لديهم، بل لنقص في الالتزام. من يظن نفسه فاشلاً بسبب بضعة صعاب داعبته عليه أن ينظر إلى توماس إديسون الذي حاول عشرة آلاف مرة قبل أن يخترع المصباح الكهربي، وهناك قصة الشاب الذي أرسل أكثر من ألفي رسالة طلب توظيف فلم تقبله شركة واحدة، ولم ييأس فأعاد الكرة في ألفي رسالة أخرىـ ولم يصله أي رد، حتى جاءه في يوم عرض توظيف من مصلحة البريد ذاتها، التي أعجبها التزامه وعدم يأسه. الالتزام هو القوة الداخلية التي تدفعنا للاستمرار حتى بالرغم من أصعب الظروف وأشقها، والتي تجعلك تخرج جميع قدراتك الكامنة.


المفتاح الثامن المرونة وقوة الليونة

كل ما سبق ذكره جميل، لكن لابد من تفكر وتدبر، فتكرار ذات المحاولات غير المجدية التي لا تؤدي إلى النجاح لن يغير من النتيجة مهما تعددت هذه المحاولات. لم تستطع الديناصورات التأقلم مع تغيرات البيئة التي طرأت من حولها فانقرضت، على عكس وحيد القرن (الخرتيت) الذي تأقلم فعاش لليوم. إذا أصبحت فوجدت طريقك المعتاد للذهاب للعمل مسدودًا، فماذا ستفعل؟ هل ستلعن الزحام أم ستبحث عن طريق بديل؟ إن اليوم الذي تعثر فيه على فرصة عمل هو اليوم الذي تبدأ فيه البحث عن عمل آخر، فعليك أن تجعل الفرص دائماً متاحة أمامك. نعم التفاؤل والأفكار الإيجابية مطلوبان بشدة، لكن هذا لا ينفي إمكانية حدوث معوقات وتداعيات يجب الاستعداد لها مسبقاً، فالطريق ليس مفروشاً بالورود. اجعل لنفسك دائمًا خطة بديلة، بل أكثر من خطة واحدة.


المفتاح التاسع الصبر

كثير من حالات الفشل في الحياة كانت لأشخاص لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما استسلموا. الإنسان الذي يمكنه إتقان الصبر يمكنه إتقان كل شيء. ويكفينا النظر في القرآن وتدبر مغزى عدد مرات ذكر الصبر والصابرين والصابرات لنعلم أن عدم الصبر هو أحد أسباب الفشل، لأنك قبل النجاح ستقابل عقبات وموانع وتحديات مؤقتة، لن يمكنك تخطيها ما لم تتسلح بالصبر. للصبر قواعد هي العمل الشاق والالتزام، حتى يعمل الصبر لمصلحتك. لا تيأس، فعادة ما يكون آخر مفتاح في سلسلة المفاتيح هو الذي سيفتح الباب.


المفتاح العاشر الانضباط وهو أساس التحكم في النفس

جميعنا منضبطون، فنحن نشاهد المفسديون يومياً بانتظام، لكننا نستخدم هذا الانضباط في تكوين عادات سلبية مثل التدخين والأكل بشراهة… بينما الناجحون يستعملون هذا الانضباط في تحسين حياتهم والارتقاء بمستوى صحتهم ودخلهم ولياقتهم. العادات السيئة تعطيك اللذة والمتعة على المدى القصير، وهي هي التي تسبب لك الألم والمرض والمعاناة على المدى البعيد. إذا لم تكن منضبطاً فتداوم على الرغبة في النجاح وتتسلح بالإيجابية بشكل يومي وبحماس قوي فحتماً ستفشل. الانضباط الذاتي هو التحكم في الذات، وهو الصفة الوحيدة التي تجعل الإنسان يقوم بعمل أشياء فوق العادة، وهو القوة التي تصل بك إلى حياة أفضل، فالمثابرة تقضي على أي مقاومة.

ختم الدكتور إبراهيم كل مفتاح من هذه المفاتيح بهذه المقولة: عش كل لحظة كأنها الأخيرة، عش بالإيمان، عش بالأمل، عش بالحب، عش بالكفاح، وقدر قيمة الحياة.


اتمنى لكم المتعه والفائدة

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-14-2008, 10:00 PM   رقم المشاركة : 4

 

قوقل كنت منتظر تكمل لنا المفاتيح المتبقية !!

أشكر لك حسن العرض وحسن إختيار الموضوع


موضوع أكثر من رائع

ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر ..

 

 


التعديل الأخير تم بواسطة عبدالقادر قسقس ; 03-14-2008 الساعة 11:36 PM.

   

رد مع اقتباس
قديم 03-14-2008, 10:08 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية google
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
google is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالقادر بن قسقس مشاهدة المشاركة
قوقل كنت منتظر تكمل لنا المفاتيح التبقية !!

أشكر لك حسن العرض وحسن إختيار الموضوع


موضوع أكثر من رائع

ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر ..

عبدالقادر .. لك كل الشكر والتقدير .. على صبرك لين انتهيت من النقل .. والحقيقه انى فضلت نقلها على دفعات ليسهل قرائتها ..

بس ترا ماعندي منها ولا مفتاح D لكن قاعد احاول .. وزي ما يقولوا التكرر يعلم الشطار D

ابو وليد لك

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-14-2008, 11:28 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 





اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة google مشاهدة المشاركة


المفتاح الثاني: الطاقة التي هي وقود الحياة


وصلي الله وسلم على من قال جوعوا تصحوا



لا يا google وين ما بحثت عن صحة الحديث من عدمه


فلا وجود لهذا النص في كتب الحديث

ولكن يوجد هذا النص " صوموا تصحوا "
وقد قال عنه الشيخ الألباني رحمه الله ( موضوع - ضعيف )

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة google مشاهدة المشاركة

المفتاح الخامس الفعل (تطبيق ما تعلمته) هو الطريق إلى القوة
المعرفة وحدها لا تكفي، فلا بد وأن يصاحبها التطبيق العملي، والاستعداد وحده لا يكفي، فلا بد من العمل. بل إن المعرفة بدون التنفيذ يمكنها أن تؤدي إلى الفشل والإحباط. الحكمة هي أن تعرف ما الذي تفعله، والمهارة أن تعرف كيف تفعله، والنجاح هو أن تفعله! يتذكر الإنسان العادي 10% أو أقل مما يسمعه، و25% مما يراه، و90% من الذي يفعله.
طريقة جربتها في حفظ القران
بالكتابة والآيات التي كتبتها
لم أنساها خلافاً لتلك التي حفظتها بالقراءة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة google مشاهدة المشاركة

المفتاح السادس التوقع هو الطريق إلى الواقع
سافر الدكتور خارج البلاد ومعه عائلته، وفي خلفية عقله راودته فكرة سلبية أن بيته سيتم سرقته. وفعلاً حدث ما توقعه الدكتور. لقد أرسل عقله –دون إدراك منه - إشارة إيجابية للصوص بأن تفضلوا،

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة google مشاهدة المشاركة

المفتاح السادس التوقع هو الطريق إلى الواقع
وليكن الحديث الشريف “تفاءلوا بالخير تجدوه” شعارك في الحياة.
.
.
هذا الحديث بهذا النص ليس له أصل في كتب الحديث
ولكن ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يعجبه الفأل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة google مشاهدة المشاركة
المفتاح الثامن المرونة وقوة الليونة

لم تستطع الديناصورات التأقلم مع تغيرات البيئة التي طرأت من حولها فانقرضت،
لم تُعجبني هذه العبارة وكأن فيها رائحة الطبيعين
الذين ينسبون كل شئ للطبيعة

google

مفاتيح قيّمة مع الإنتباه لبعض الملاحظات

تحياتي
...........

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 03-14-2008, 11:58 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عضو مميز
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
الراسم is on a distinguished road


 

شكرا لك اخوي قوقل

فعلا النجاح باب مغلق يحتاج الى مفاتيح
وياليت نتعلم من هذه المفاتيح

تحياتي

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 03-15-2008, 04:31 PM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية google
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
google is on a distinguished road

Talking ماشي ياعم الشيخ


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شويل مشاهدة المشاركة




لا يا google وين ما بحثت عن صحة الحديث من عدمه

فلا وجود لهذا النص في كتب الحديث

ولكن يوجد هذا النص " صوموا تصحوا "
وقد قال عنه الشيخ الألباني رحمه الله ( موضوع - ضعيف )
طريقة جربتها في حفظ القران
بالكتابة والآيات التي كتبتها
لم أنساها خلافاً لتلك التي حفظتها بالقراءة

هذا الحديث بهذا النص ليس له أصل في كتب الحديث
ولكن ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يعجبه الفأل

لم تُعجبني هذه العبارة وكأن فيها رائحة الطبيعين
الذين ينسبون كل شئ للطبيعة

google

مفاتيح قيّمة مع الإنتباه لبعض الملاحظات

تحياتي
...........
اهلين اخوي شويل ..ممكن تكون ملاحظاتك في محلها ..وفي اشياء زي ما فضلت ماعجبتني ولكني فضلت عدم التصرف فيما نقلت.



اقتباس:
لا يا google وين ما بحثت عن صحة الحديث من عدمه
لا لا انا بس ابحث D... وانت تتحرى تجي نكون فريق بحث وتحري ونسميه مثلا "شوقل "D


شكر لك على لطفك ومرورك العذب ..





بس لي طلب عندك ها قل تم ..







تم ؟؟










يعني اقول ؟











اوكي طلبي ياطول العمر هو انك تكتب بحجم خط اصغر شويه وتقرب المسافات بين الجمل ، علشان الواحد يقدر يقرا الي تقول بدون ماهو طالع نازل بالماوس يتابع فكرتك وربط الجمل مع بعض ..

تحياتي لك

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-15-2008, 04:41 PM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية google
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
google is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنس العبادي مشاهدة المشاركة
الأستاذ القدير / google ..

أشكر لك روعة الانتقاء ، وحسن التنظيم ..

وفقك الله لكلّ خير ، ودمت بودّ ..
ابو نواف يسعد لي مساك .. وماحدر عليك الابالنجليزي علشان لا عاد تتريق وتقول يرطن

سانكيو فو باصنق باي وسانكيو فو ر يور كو منت ( اقراها باللجه المصريه الصعيديه )D

تسلم وشكر لك

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:14 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir