رسائل قصيرة

مآنِي محّتآجَه لـ/ برّۈآزَ یگبرّنِي ؛ حَقِيقّـۃ آلشّخصَ دُۈمَ {أجّملَ] منْ آلصُورَه

 

 

مآكْلَ مْنَ .. يْعشقَ صْفآتيَ .. [ عْطيتَه ] !
ومَآكلْ منْ ~ طْبَ الميَآديْن ~ خَيّـآلَ ...
لآ وآهنَي منْ | تكَدرْ | وجيْتهَ ..
عزَ آللهْ إنَ الجرْحَ يَبرىَ وَ .. [ ينزَآل ] ..
يآ ( أبويَ ) .. مْن قديَ وأنآ لكَ وفيَته ..
المهرَه آلليْ جبتهآ ..بنتَ رجّآل .. !

 

 

إن قرمزية القلب باتت أكثر من مدينة
تعتق الحب في شوارعها
وصارت قناديل تهدي الحيارى
وتؤنس عيون المنتظرين إلى حين رحمه

 

 

نعم للحب بكل حالاته حين يبعثنا بشراً سويّا
وحين تغرد طيوره على نوافذ اللهفة وأغصان شجر التوق
فعليه منّا السلام حين يقول لها وتقول له
أحبك حتى يخضل العمر ربيعا
وحتى تنمو حشائش الأرض عيدا وحتى يعود العتيق وليدا

 

 

صحيحْ إنيّ گثييرْ أيـأسْ . ,
و لگنْ ،

دآخليّ " طفلةْ " . . | تقُولْ بـ صمتْ
يآربيّ [ دخييلگْ لآ تخلينيّ] ~!

 

 

رح ياطير قلّه :
حبيّبك لا ضاق
مِن لَه ؟!

 

 

المعذرة إن جيت متأخره
ومثلك على الراااااس والعين
والمعذره
كل الحروف تصير وديان
وشمس النهار تفضح ستار المقدره
ومابه عتب أولوم دام الهنا موعود
في دفتر الذكرى واليوووووووم
جيت اعتذر عن كل لحظه ماأمر
ياطيبة الورد ياشمس النهار المبهره
ياقمة الذوق والإحساس ياروعة الدُّر
جيت اعتذر المعذره

 

 

قِمْة آلقًسوَه :
. . . . . . ( بِ حَقْ ذآتِگ )
آنْ تَعِيشْ عَلىّ أرضَآء مِنْ هُمْ حَولِگ . .
لِيَعيٍشْو هُمْ ، عًليّ گسِر گلْ مًآ هُوْ .. .. | جًمِيّلْ

. . . . . . . . . فِيّ قَلبْگ ،

 

 

لم يخطر ببالي
أن الوقت قد صادر أشيائي الثمينة
ولم يبق لي سوى حكمة ومثل وعبرة

 

 

||[ يقولـي مـاتت الوٍردهـ.! ..نسـى احسـاسة اللي مـات .؟؟]||