كما جادح الطبيخة ..{ العرضة} بين الأمس واليوم

[ حقيقه لا عطر بعد عروس بعد مداخالات الاخوان وخاصه المثير للجدل احمد بن فيصل والخال العزيز ابو فارس والاضافه المميزه من عبدالرحيم قسقس فشكرا للريس علي بن حسن الذي اثار موضوع العرضه المنسيه ليس في وادينا الذي كان يشتهر بها وبشعاره وفي مقدمتهم علي دغسان وملاسي رحمهم الله ولكن في بني ظبيان عامه وفي الوادي خاصه ولكني اتفق في ما كتبه احمدفيصل جمله وتفصيلا وازيد على ذلك من مساوئ الناصريه واعلامه نكسه حزيران 67ميلادي ففي حين كان اعلام عبدالناصر يثير الشعوب العربيه بخطبه الحماسيه والقوميه وانه على مشارف القدس واذا باسرائيل تجتاح سيناء وتضرب الطيران المصري على الارض وعلى مشارف القاهره وهذا ماجنيناه من عبدالناصر وقوميته واعلامه وناصريته ومن ناصره ولولم يكن له سيئه وياكبرها عند الله من سيئه غير تعذيب واعدام للاخوان السلمين وعلمائهم وفي مقدمتهم سيد قطب رحمه الله فهل بعد كل ذلك وما قام به عبدالناصر من شق الصف العربي وحربه في اليمن وحربه الاعلاميه على اللمملكه في ذلك الوقت من يطلب له الرحمه والرحمه لا تجوز الا على من عمل لها او استحقها وعبدالناصر سبب النكسه لمصر اقتصاديا وعسكريا واعلام كاذب وللعالم العربي في زمنه وكل عام والجميع بخير