مسابقة ( إقرأ وتدبر )

السؤال 191

في الصفحة ( 195 ) من المصحف



سورة التوبة


1- " وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلَا تَفْتِنِّي أَلَا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا

وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ "



( عند ابن كثير ) فيمن نزلت هذه الاية ؟



2-" وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ

وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ "


( في تفسير القرطبي ) لماذا لا ينفق هؤلاء المنافقين إلا وهم كارهون ؟

 

 

الجواب 191


1- " وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلَا تَفْتِنِّي أَلَا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا

وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ "

( عند ابن كثير ) فيمن نزلت هذه الاية ؟

روي عن ابن عباس ومجاهد وغير واحد أنها نزلت في الجد بن قيس

2-" وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ

وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ "

( في تفسير القرطبي ) لماذا لا ينفق هؤلاء المنافقين إلا وهم كارهون ؟

لأنهم يعدونها مغرما ومنعها مغنما وإذا كان الأمر كذلك

فهي غير متقبلة ولا مثاب عليها


والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

 

 

إبن القرية

إجابة موفقة ... وفقنا الله واياك

جزاك الله خيراً على تواصلك ودعمك المستمر

 

 

النتيجة

إبن القرية 715 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 130 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 45 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عاشق التراث 15 نقطة

العبيسي 10 نقاط

 

 

السؤال 192

في الصفحة ( 196 ) من المصحف



سورة التوبة


1- " لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ "


( عند ابن كثير ) ما معنى الكلمات المميزة ، ولماذا قال الله عز وجل ( لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ ) ؟



2- ( في تفسير القرطبي ) قال أبو سعيد الخدري :

بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم مالا

إذ جاءه حرقوص بن زهير أصل الخوارج ,

ويقال له ذو الخويصرة التميمي , فقال :

اعدل يا رسول الله . فقال :

( ويلك ومن يعدل إذا لم أعدل ) فنزلت الآية ،

ما هي هذه الاية ؟

 

 

الجواب 192


1- " لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ "

( عند ابن كثير )

ما معنى الكلمات المميزة ، ولماذا قال الله عز وجل ( لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ ) ؟

ملجأ .. أي حصنا يتحصنون به وحرزا يتحرزون به

مغارات .. هي التي في الجبال

مدخلا .. هو السرب في الأرض والنفق

لولوا إليه وهم يجمحون .. أي يسرعون في ذهابهم عنكم لأنهم إنما يخالطونكم

كرها لا محبة وودوا أنهم لا يخالطونكم ولكن للضرورة أحكام ولهذا لا يزالون

في هم وحزن وغم لأن الإسلام وأهله لا يزال في عز ونصر ورفعة فلهذا كلما سر

المسلمون ساءهم ذلك فهم يودون أن لا يخالطوا المؤمنين.


2- ( في تفسير القرطبي ) قال أبو سعيد الخدري :

بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم مالا

إذ جاءه حرقوص بن زهير أصل الخوارج ,

ويقال له ذو الخويصرة التميمي , فقال :

اعدل يا رسول الله . فقال :

( ويلك ومن يعدل إذا لم أعدل ) فنزلت الآية ،

ما هي هذه الاية ؟

قال تعالى ( وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا

رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ )


والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

 

 

إبن القرية

إجابة موفقة ... وفقنا الله واياك

جزاك الله خيراً على تواصلك ودعمك المستمر

 

 

النتيجة

إبن القرية 720 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 130 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 45 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عاشق التراث 15 نقطة

العبيسي 10 نقاط

 

 

السؤال 193

في الصفحة ( 197 ) من المصحف



سورة التوبة


1- " يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ "


( عند ابن كثير ) أذكر سبب نزول هذه الاية ؟



2- " الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ

وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ "

عند الطبري ماذا قال قتاده في تفسير قوله تعالى " نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ " ؟

 

 

.

*****

جواب السؤال 193

أذكر سبب نزول هذه الاية ( عند ابن كثير ) ؟
" يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ "

قال قتادة في قوله تعالى يحلفون بالله لكم ليرضوكم . الآية قال ذكر لنا أن رجلا من المنافقين قال والله إن هؤلاء لخيارنا وأشرافنا وإن كان ما يقول محمد حقا لهم شر من الحمير . قال : فسمعها رجل من المسلمين فقال : والله إن ما يقول محمد لحق ولأنت أشر من الحمار . قال فسعى بها الرجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره فأرسل إلى الرجل فدعاه فقال " ما حملك على الذي قلت ؟ " فجعل يلتعن ويحلف بالله ما قال ذلك وجعل الرجل المسلم يقول : اللهم صدق الصامت وكذب الكاذب فأنزل الله الآية .

جواب: عند الطبري ماذا قال قتاده في تفسير قوله تعالى " نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ " ؟

وأما قوله : { نسوا الله فنسيهم } فإن معناه : تركوا الله أن يطيعوه ويتبعوا أمره , فتركهم الله من توفيقه وهدايته ورحمته . وقد دللنا فيما مضى على أن معنى النسيان الترك بشواهده , فأغنى ذلك عن إعادته ههنا . وكان قتادة يقول في ذلك ما : 13161 - حدثنا بشر , قال : ثنا يزيد , قال : ثنا سعيد , عن قتادة , قوله : { نسوا الله فنسيهم } نسوا من الخير , ولم ينسوا من الشر .

والله اعلم
*****