يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-08-2008, 02:34 AM   رقم المشاركة : 231

 

.

*****

ألا قف بدار المترفين وقل لهم ... ألا أين أرباب المدائن والقرى
وأين الملوك الناعمون بغبطة ... ومن عانق البيض الرعابيب كالدمى
فلو نطقت دار لقالت ديارهم ... لك الخير صاروا للتراب وللبلى
وأفناهم كرّ النهار وليله ... فلم يبق للأيام كهل ولا فتى

(عبد الله بن المبارك)


*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2008, 03:34 AM   رقم المشاركة : 232

 

.

*****

الإمام الشافعي

يخاطبني السفيه بكل قبح ... فأكره أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة فأزيد حلما ... كعود زاده الإحراق طيبا


*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2008, 03:36 AM   رقم المشاركة : 233

 

.

*****

الإمام الشافعي

نعيب زماننا والعيب فينا ... وما لزماننا عيب سوانا

ونهجوا ذا الزمان بغير ذنب ... ولو نطق الزمان لنا هجانا

وليس الذئب يأكل لحم بعض ... ويأكل بعضنا بعضا عيانا


*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2008, 03:38 AM   رقم المشاركة : 234

 

.

*****

الإمام الشافعي

إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفا ... فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة ... وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا
فما كل من تهواه يهواك قلبه ... ولا كل من صافيته لك قد صفا
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ... فلا خير في ود يجيء تكلفا
ولا خير في خل يخون خليله ... ويلقاه من بعد المودة بالجفا
وينكر عيشا قد تقادم عهده ... ويظهر سرا بالأمس قد خفا
سلام على الدنيا إذا لم يكن بها ... صديق صدوق صادق الوعد منصفا


*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 09-08-2008, 04:26 AM   رقم المشاركة : 235

 

الخباز والا ستغفار
حدثت هذه القصة في زمن الإمام أحمد بن حنبل _ رحمه الله تعالى _ كان الإمام أحمد بن حنبل يريد أن يقضي ليلته في المسجد ، ولكن منع من المبيت
في المسجد بواسطة حارس المسجد ، حاول الإمام ولكن لا جدوى ، فقال له الإمام سأنام موضع قدمي ، وبالفعل نام الإمام أحمد بن حنبل مكان موضع
قدميه ، فقام حارس المسجد بإبعاده من مكان المسجد ، وكان الإمام أحمد بن حنبل شيخاً وقوراً تبدو عليه ملامح الصلاح والتقوى ، فرآه خباز فلما رآه
بهذه الهيئة عرض عليه المبيت ، وذهب الإمام أحمد بن حنبل مع الخباز، فأكرمه ، وذهب الخباز لتحضير عجينه لعمل الخبز ، سمع الإمام أحمد بن حنبل الخباز يستغفر ويستغفر ، ومضى وقت طويل وهو في هذه الحال فتعجب الإمام أحمد بن حنبل ، فـلـما أصبح سأل الإمام أحمد الخباز عن استغفاره في الليل ، فأجابه الخباز : أنه طوال مايصنع عجينه ويعجن فهو يستغفر .


فسأله الإمام أحمد : وهل وجدت لا ستغفارك ثمرة ؟ والإمام أحمد يسأل الخباز هذا السؤال وهو يعلم ثمرات الاستغفار ، ويعلم فضل الاستغفار ، ويعلم فوائد الاستغفار ...
فقال الخباز : نعم ، والله ما دعوت دعوة إلا أجيبت ، إلا دعوة واحدة..
فقال الإمام أحمد : وما هي ؟
فقال الخباز : رؤية الإمام أحمد بن حنبل !
فقال الإمام أحمد : أنا أحمد بن حنبل ، والله إني جررت إليكــ جراً ............

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:17 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir