( يا دنيتي شكراً ) قصيدة كتبتها بعد خروجي من المستشفى ..

الأستاذ والأخ الغالي / فايز بن مسفر ..

يشرّفني كثيراً محاكاتك قصيدتي المتواضعة ، بقصيدة فائقة الروعة
والقصيدة بالفعل تعدل الكيف وتعدل الراس ..

أشكرك على تشريفي بتواجدك العذب ،
وحضورك محل تقدير ودعواتك الكريمة مبعث سعادة ..

حفظك الله ومقرّبيك ،
أتمنّى لك التوفيق والسداد ،

ودمت بخير ..

 

 

الأستاذ والأخ الغالي / فهد بن مسفر ..

أشكرك على تشريفي بتواجدك العذب ،
وحضورك محل تقدير ودعواتك الكريمة مبعث سعادة ..

حفظك الله ومقرّبيك ،
أتمنّى لك التوفيق والسداد ،

ودمت بخير ..

 

 

أستاذنا ووالدنا الغالي / عبدالحميد بن حسن ..

أشكرك على تشريفي بتواجدك العذب ،
وحضورك محل تقدير ودعواتك الكريمة مبعث سعادة ..

حفظك الله ومقرّبيك ،
أتمنّى لك التوفيق والسداد ،

ودمت بخير ..

 

 

الأستاذ القدير / طارق بن سعيد آل شويل ..

أشكرك على تشريفي بتواجدك العذب ،
وحضورك محل تقدير ودعواتك الكريمة مبعث سعادة ..

حفظك الله ومقرّبيك ،
أتمنّى لك التوفيق والسداد ،

ودمت بخير ..

 

 

المبدع : أبانوّاف
قصيدة رائعة جداً
دام هذا التألّق .

 

 

أستاذي وأخي العزيز / عبدالله أبو عالي ..

أشكرك على تشريفي بتواجدك العذب ،
وحضورك محل تقدير ودعواتك الكريمة مبعث سعادة ..

حفظك الله ومقرّبيك ،
أتمنّى لك التوفيق والسداد ،

ودمت بخير ..

 

 

الابن انس العبادي عزيز وغالي على الجميع وكل المحبين كانوا معك بالدعاء الحمد لله على سلا متك وتجاوزك الازمه وقصيدتك جميله ورد الابن فائز يشع املا الغالي انس وصفه سهله من لازم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا وللحديث بقيه

 

 

أستاذنا ووالدنا الغالي / حمود بن أحمد ..

أشكرك على تشريفي بتواجدك العذب ،
وحضورك محل تقدير ودعواتك الكريمة مبعث سعادة ..

حفظك الله ومقرّبيك ،
أتمنّى لك التوفيق والسداد ،

ودمت بخير ..

 

 

لا أدري كيف فاتني قراءة هذا الموضوع وأنا أزعم أني متابع لكل ما يرد في ساحاتنا هذه

سامحني أخي العزير فما ألم بك كدرني ولكن من المحن تأتي المنح

قد لا تعرف أنك تحتل مكانة خاصة في نفسي لأسلوبك الراقي وذائتقك العالية وثقافتك الباذخة

أخي الكريم أدرك أن الكلام سهل على من لا يعاني لكني أدرك في الوقت ذاته أن الشكوى في حد ذاتها لا تشفي

إذا لم تجد صدى من محب ونحن محبوك نتمنى لك الشفاء التام ولا بأس عليك إن شاء الله

تذكر دائما أن كل شيء بقدر وفي كل ما يصيبنا خير إما نصبر ونحتسب فيكون لنا أجر وإما نشكر ولنا أيضا أجر ووعد من الله بالزيادة من الخير

دمت طيبا على الدوام ودام عطاؤك وزال عنك إلى غير رجعة الشر

 

 

عفوا خوي ابو نواف على التأخر في الرد عليك وقد تعودنا منك دائما كرم المداخلات وحرارة المشاركة الدائمة.

شفاك الله وعافاك من كل مرض وجعله طهورا لك ان شاء الله.

ودائما المعاناة تخرج ابداعات رائعة كتلك التي كانت في سطورك,والمرض يبقي دائما هو المعاناة التي يبدع فيها الشعراء بصدق.

ومثل تلك القصائد ما هي إلا "قصائد مُقاومة هدفها الأول نزع البراثن القمعية عن غول المرض الرهيب، وتحويله إلى كائن مُستأنس، تنقلب صورته الوحشية إلى صورته الإنسية بسحر الشعر الذي يؤنسن الموت ليجعله كائناً مألوفاً، قابلاً للتأمل والتفكر والتدبر، بعيداً عن الرعب الذي يلازمه، والخوف الذي يُثيره ولا ينفصل عنه.

والحقيقة أن القصائد التي يكتبها الشعراء في مثل هذه الحالة كثيرة جداً وغالباً ما تتسم بالصدق الذي تستدعيه حالة التجاذب بين عاطفتي الحب للحياة والخوف من اشتداد وطأة المرض في نفس الشاعر.

وقد كان للشاعر أمل دنقل قصيدة رائعة وهو علي فراش المرض ودت ان تشاركني قراءتها لروعتها الكبيرة

ضد من

في غُرَفِ العمليات,

كان نِقابُ الأطباءِ أبيضَ,

لونُ المعاطفِ أبيض,

تاجُ الحكيماتِ أبيضَ, أرديةُ الراهبات,

الملاءاتُ,

لونُ الأسرّةِ, أربطةُ الشاشِ والقُطْن,

قرصُ المنوِّمِ, أُنبوبةُ المَصْلِ,

كوبُ اللَّبن,

كلُّ هذا يُشيعُ بِقَلْبي الوَهَنْ.

كلُّ هذا البياضِ يذكِّرني بالكَفَنْ!

فلماذا إذا متُّ..

يأتي المعزونَ مُتَّشِحينَ..

بشاراتِ لونِ الحِدادْ?

هل لأنَّ السوادْ..

هو لونُ النجاة من الموتِ,

لونُ التميمةِ ضدّ.. الزمنْ,

***

ضِدُّ منْ..?

ومتى القلبُ - في الخَفَقَانِ - اطْمأَنْ?!

***

بين لونين: أستقبِلُ الأَصدِقاء..

الذينَ يرون سريريَ قبرا

وحياتيَ.. دهرا

وأرى في العيونِ العَميقةِ

لونَ الحقيقةِ

لونَ تُرابِ الوطنْ!

اسبغ الله عليك ثوب الصحة ورداء العافية .. وكل عام وانت في كل خير.