ذكريات ومن هنا وهناك (الجزء الأول)

تقول يا بن ناصر ( يبدو أن أبو ياسر مشغول .. فتح المجلس للضيوف .. والضيوف يتلمحون في نقش الخشب والسواري .. والمضيف مشغول هذا الأسبوع ..والدليل أنه ما يكتب ويرد إلا آخر الليل ( ترى.. با علم ) إلا أن كان تلين ضرسي .. نهاية هذا الأسبوع سأكون في جده إن شاء الله لحضور مناسبة عائلية خاصة وفاضي يوم ونص )

فعلا انا كنت مشغول والآن فاضي ومر علينا اذا نزلت جدة يا نا فدا الرجال لا تهبنا منطة ولو علمت ترى ما بيسير لك طيب لكن سكتم بكتم وابشر بما يرضيك
وتقول لا فض فوك
( سأدحش نفسي كما دحش عبد الرحيم نفسه .. وسأقوم بالرد على الأخ عبدالرحيم نيابة عن أبو ياسر فأقول لعلك تتذكر قول الشاعر :

إذا دحشت بالقرب قلبا طريا ..... فتذكر طينة نقزنا عليها سويا )

واقول مطلق مطلق وانت بالنيابة عني وعلمنا واحد وشكرا على دحشك لنفسك وتبني الرد .
ويا سلام على الدرر يا شوقي زمانه واكمل اكمل بارك الله فيك والعين ما تعلا على الحاجب ولا يمكن اكمل ابياتا بدأتها بل اكملها انت يا اخا العرب طبت وطاب شعرك . وكفاني الله وياك ضيقة الريس المهم بالساحات فلا طاقة لي بضيقته شرح الله صدره ووسعه ويا خوفي ينتفني بيدي وخاصة انه يدور للشر عندي سلف ما تشوفه ما هلا يداحش ؟