يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-15-2009, 06:29 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 



السؤال 152

في الصفحة ( 155 ) من المصحف



سورة الأعراف


1- " إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ

حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ
"

ماذا قال مجاهد في تفسير قوله تعالى " لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ " ؟



2- " لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهَادٌ وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ "

أذكر تفسير هذه الآية عند ابن كثير ؟

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 05-15-2009, 07:54 PM   رقم المشاركة : 2

 

.

*****

جواب السؤال ( 152 )

ج1)- تفسير قوله تعالى " لا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ "
في تفسير الطبري قال مجاهد : لا يصعد لهم كلام ولا عمل . أما في تفسير القرطبي فيقول مجاهد والنخعي: لا تفتح لهم أبواب السماء إذا دعوا

ج2)- تفسير الآية الكريمة عند ابن كثير
" لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهَادٌ وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ "

قوله " لهم من جهنم مهاد " قال محمد بن كعب القرظي " لهم من جهنم مهاد " قال الفرش" ومن فوقهم غواش " قال اللحف وكذا قال الضحاك بن مزاحم والسدي " وكذلك نجزي الظالمين " .

(والله اعلم)
*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 05-16-2009, 06:10 AM   رقم المشاركة : 3

 



السؤال 153

في الصفحة ( 156 ) من المصحف



سورة الأعراف


1- " وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا

فَهَلْ وَجَدْتُمْ مَا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قَالُوا نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ
"

يخبر تعالى بما يخاطب به أهل النار على وجه التقريع والتوبيخ ،

وكذلك قرع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قتلى القليب ،

أذكر ما قاله صلى الله عليه وسلم ؟



2- " وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الْأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيمَاهُمْ

وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ
"


حجاب هو الحاجز المانع من وصول أهل النار إلى الجنة

قال ابن جرير وهو السور الذي ذكره الله تعالى في سورة أخرى

أذكر السورة والآية ؟

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 05-18-2009, 10:00 PM   رقم المشاركة : 4

 



السؤال 1534

في الصفحة ( 157 ) من المصحف



سورة الأعراف


1- " هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ

يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ

فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ

قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ
"


أذكر ما قاله مجاهد في تفسير الجملة المميزة من الآية ؟



2- " إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ "


ماذا يعني بالإعتداء هنا ؟



 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 05-19-2009, 11:48 AM   رقم المشاركة : 5

 

.

*****

السؤال (154) هـ

ج1)- قال مجاهد في تفسير قوله تعالى " هَلْ يَنْظُرُونَ إِلا تَأْوِيلَهُ "

{ هل ينظرون إلا تأويله } قال : جزاءه , { يوم يأتي تأويله } قال : جزاؤه . أي جزاء تكذيبهم بالكتاب .


ج2)- " إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ "

"إنه لا يحب المعتدين" في الدعاء بالتشدق ورفع الصوت

كما ورد في تفسير قوله تعالى : { إنه لا يحب المعتدين } إن ربكم لا يحب من اعتدى فتجاوز حده الذي حده لعباده في دعائه ومسألته ربه , ورفعه صوته فوق الحد الذي حد لهم في دعائهم إياه ومسألتهم وفي غير ذلك من الأمور .

(والله اعلم)
*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 05-22-2009, 02:45 PM   رقم المشاركة : 6

 



السؤال 155

في الصفحة ( 158 ) من المصحف



سورة الأعراف


1- " قَالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَرَاكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ "


أذكر تفسير الآية عند القرطبي ؟



2- " وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا "


اين كان بسكن قوم عاد ؟



 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 05-23-2009, 06:27 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 



السؤال 156

في الصفحة ( 159 ) من المصحف



سورة الأعراف


1- " أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلَى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ

وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَسْطَةً

فَاذْكُرُوا آلَاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
"


أذكر تفسير الجملة المميزة عند ابن كثير ؟



2- " وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ

قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ

وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ اليم
"


ماذا كان عذاب ثمود بعد أن عقروا الناقة ؟



 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 05-24-2009, 05:55 AM   رقم المشاركة : 8

 



السؤال 157

في الصفحة ( 160 ) من المصحف



سورة الأعراف


1- " فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ "


عند القرطبي ، ماذا يعني العقر ومن الذي عقر الناقة ؟



2- " وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ

مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ
"


حذر نبينا صلى الله عليه وسلم من فعل قوم لوط

وقال إنه أخوف ما يخاف على أمته ، اذكر الحديث ؟



 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 05-24-2009, 05:35 PM   رقم المشاركة : 9

 

.

*****

جواب السؤال ( 157 )

عند القرطبي ، ماذا يعني العقر ومن الذي عقر الناقة ؟
ج1)- العقر الجرح . وقيل : قطع عضو يؤثر في النفس . وعقرت الفرس : إذا ضربت قوائمه بالسيف . وخيل عقرى . وعقرت ظهر الدابة : إذا أدبرته . قال امرؤ القيس : تقول وقد مال الغبيط بنا معا عقرت بعيري يا امرأ القيس فانزل أي جرحته وأدبرته قال القشيري : العقر كشف عرقوب البعير ; ثم قيل للنحر عقر ; لأن العقر سبب النحر في الغالب .

وقد اختلف في عاقر الناقة على أقوال . أصحها ما في صحيح مسلم من حديث عبد الله بن زمعة قال ; خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر الناقة وذكر الذي عقرها فقال : ( إذ انبعث أشقاها انبعث لها رجل عزيز عارم منيع في رهطه مثل أبي زمعة ) وذكر الحديث . وقيل في اسمه : قدار بن سالف . وقيل : إن ملكهم كان إلى امرأة يقال لها ملكي , فحسدت صالحا لما مال إليه الناس , وقالت لامرأتين كان لهما خليلان يعشقانهما : لا تطيعاهما واسألاهما عقر الناقة ; ففعلتا . وخرج الرجلان وألجآ الناقة إلى مضيق ورماها أحدهما بسهم وقتلاها . وجاء السقب وهو ولدها إلى الصخرة التي خرجت الناقة منها فرغا ثلاثا وانفرجت الصخرة فدخل فيها . ويقال : إنه الدابة التي تخرج في آخر الزمان على الناس ; على ما يأتي بيانه في " النمل " . وقال ابن إسحاق : أتبع السقب أربعة نفر ممن كان عقر الناقة , مصدع وأخوه ذؤاب . فرماه مصدع بسهم فانتظم قلبه , ثم جره برجله فألحقه بأمه , وأكلوه معها .

والأول أصح ; فإن صالحا قال لهم : إنه بقي من عمركم ثلاثة أيام , ولهذا رغا ثلاثا . وقيل : عقرها عاقرها ومعه ثمانية رجال , وهم الذين قال الله فيهم : " وكان في المدينة تسعة رهط " [ النمل : 48 ] على ما يأتي بيانه في " النمل " . وهو معنى قوله " فنادوا صاحبهم فتعاطى فعقر " . [ القمر : 29 ] . وكانوا يشربون فأعوزهم الماء ليمزجوا شرابهم , وكان يوم لبن الناقة , فقام أحدهم وترصد الناس وقال : لأريحن الناس منها ; فعقرها .

حذر نبينا صلى الله عليه وسلم من فعل قوم لوط وقال إنه أخوف ما يخاف على أمته ، اذكر الحديث ؟
ج2)- روى ابن ماجه عن جابر بن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن أخوف ما أخاف على أمتي عمل قوم لوط ) .

والله اعلم
*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 05-25-2009, 05:26 AM   رقم المشاركة : 10

 



السؤال 158

في الصفحة ( 161 ) من المصحف



سورة الأعراف


1- " وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
"


( عند ابن كثير ) أستخرج الإمام أبو حنيفة من هذه الآية

حكم من فعل مثل فعل قوم لوط ، وضح ذلك ؟



2- " وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ

قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ

وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
"


وعظهم نبيهم في معاملتهم الناس بأن يوفوا المكيال والميزان ولا يبخسوا الناس أشياءهم

أي لا يخونوا الناس في أموالهم ويأخذوها على وجه البخس وهو نقص المكيال والميزان خفية وتدليسا

وقد توعدهم الله في ايات اخري بالويل في فاتحة احدى السور ، أذكر الآيات ؟



 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:58 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir