يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-16-2009, 11:58 AM   رقم المشاركة : 1

 



موضوع طريف وظريف يا جبل الشعبه وكل ما تاتي به ظريف وذكرتني روايه رواها الصديق العزيز علينا كلنا الدكتور سعيد المليص 0 يقول دخل علي احد المدرسين القدامى يراجعني في موضوع وكان منفعلا وعندي الدكتور عبدالعزيز الثنيان 0 وكأن المراجع لم يعجبه ردي 0 فخرج يتمتم ويقول كلمات فهم منها الفراش انني صغير السن لا اعرف للرجال قدرهم فاستوقفه الفراش وقال له هذا اكبر من ابوك 0 ولم اشعر الا والرجل يدخل مطأطئا معتذرا وكنت قد سبقته بالتعليق على قوله صغار موجها كلامي للثنيان قائلا شوف اللى يعرفون 0 السن 0 وعندما دخل الرجل ليعتذر 0 قلت له لا تعتذر ما قلت الا ما اعجبني او بهذا المعنى متعك الله وهو بالصحه والعافيه وطول العمر

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-16-2009, 12:02 PM   رقم المشاركة : 2

 

شكرا لمشاركتك يا ابا صالح وانا على يقين ان لديك الكثير من المواقف فارجوك لا تحرمنا منها كلما تذكرت موقفا اكتبه ولك الشكر والتقدير .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 05-20-2009, 01:28 AM   رقم المشاركة : 3

 

اليكم هذا الموقف لنسري عن انفسنا قليلا .
اخبرني صديق قديم كان معلما في احدى قرى زهران وكان يسكن مع مجموعة من رفاقه المعلمين وكانوا يتبادلون الزيارات مع مجموعة اخرى من المعلمين في قرية مجاورة وكل ذلك سيرا على الاقدام الا ان احدهم كان يرغب الجلوس في المنزل ولا يرغب مرافقتهم وتكرر منه ذلك مرارا فلم يعجبهم الوضع قال احدهم وقد اعطي بسطة في الجسم ويحب المزاح كثيرا الحل عندي اتركوا لي امره ، وفي احدى الليالي اتفقوا للذهاب كعادتهم لزيارة المجموعة الاخرى وطلبوا من صاحبهم مرافقتهم لكنه رفض كالعادة .
انطلقوا واستقبلتهم المجموعة الاخرى بالترحاب وفي غفلة منهم جميعا عاد اخونا العملاق إلى المنزل ودخل من باب خلفي ليعرف قصة صاحبهم الذي يرفض مرافقتهم وكان بالبيت سرير ( قعادة ) ( القعادة عبارة عن سرير مصنوع من الخشب وليف النخل كان يستخدم للنوم ) فوجده قد اخذ تلك القعادة ووضعها في فناء المنزل ورش ما حولها بالماء زيادة في الرومنسية واعد براد الشاي واسترخى على تلك القعادة ففكر العملاق في حيلة يؤدب بها هذا الرومانسي ويرعبه بحيث لا يفكر في البقاء بالمنزل لوحده فما كان منه الا ان نزع ملابسه وعمد إلى كيس فحم وكسى جسمه بالسواد ثم صرخ صرخة مدوية ارتجت لها اركان المنزل وخرج على الرومانسي والذي اصابه الهلع والرعب وظن انه من الجان وكان العملاق يردد لماذا تأخذ فراش اولادي وتتركهم على التراب ؟؟؟؟ واخينا الرومانسي يتوسل ويقول والله يا عم ما شفتهم والله ما شفتهم فنهره وقال : ردها الآن في مكانها ولا تكرر ما فعلت والا لا تلوم الا نفسك فاقسم الا يكررها ومن تلك الليلة لم يفارق الرومانسي رفاقه واصبح يرافقهم إلى اي مكان يذهبون إليه .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:29 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir