الأستاذ سعيد راشد على باب الألفية الثانية

بعد اذك يا عبدالعزيز اللوحه الجميله

 

 

نبارك لإستاذنا القدير سعيد راشد

امتعنا بمشاكاته المميزة وردودة المتزنة


ومسا بقاته الرائعة وقلمه النير

بارك الله فيه ورفع شأنه واصلح ذريته


والشكر موصول للأ ستاذ عبدالرحيم قسقس

 

 

أخي الفاضل / سعيد راشد
فكرّت في المباركة أهي لك لبلوغك الألفية أم هي للساحات لأنك كاتب مميز بها .
ثلاث مرات اكتب لك رداً ولا أوفق في حفظه أو المشاركة به ..
فقلت في نفسي لعلها خيرة ربما تكون مشاركتي بعد فترة إحياء للموضوع وتجديد له ..
وعندما دخلت ليلة البارحة لكي أضيف المشاركة وجدت أن هناك ما يجب التنويه عنه .. وحمدت الله أن مشاركتي لم تنزل بعد .. حتى أضمنها التنويه المراد ذكره .. بلغ عدد المشاهدات ما يقارب 364 والردود في المشاركة بلغ العشرين ..

وقرأت كل المشاركات ووجدت بها من الوفاء الشيء الكثير وغبطتك على ذلك وحمدت الله أن لك ذاكرة طيبة وحب عظيم في قلوب طلابك .
وهذا لا يستغرب على مثلك أيها الأستاذ الفاضل ..
وهنيئاً لك ذلك الحب والتقدير .. ويعلم الله لزادني فخراً تلك الدعوة ( التكريم ) الذي قدّمه لك أخي الحبيب اللواء محمد بن عبد الله عجير ..
ولولا أنه يكن لك الحب والتقدير لما قدّم لك تلك الدعوة بغض النظر عن قبولها أو رفضها ..
ولك الحق أن تفتخر أن من بين طلابك الشيخ الوقور والأستاذ والمهندس والطبيب والطيار والعميد والعقيد واللواء..

فكل ذلك بفضل الله ثم بفضل إخلاصك وتفانيك في العمل .. اسأل الله أن يجعل ما قدّمت وما ستقدم في ميزان حسناتك .

ارجو أن تتقبل هذه القصيدة ..

ساحاتنا فيها حكيماً وراشد
وبينهم حبٌ ونصح وتراشد
واكبر مثل هذا سعيد ابن راشد
هذا الصحيح وقولوا اللي تقولون
يالالالالالالالالالالالالاله
الوفا والطيب من مصدره ينبع
يابن راشد خابرك دائماً وافي
من يقدرنا نقدّره ونعزّه
وأنت لك حباً وتقدير ومكانه
أنت قدوتنا وتاجاً على راسي
ألف مبروك بلوغك الألفية وكتب الله لك الأجر ..

 

 

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم بن قسقس . ***** ( 999) وردة وزهرة مثمرة قدمها الأستاذ والفنان والمبدع سعيد راشد في ساحات وادي العلي التهنئة والتقدير والاحترام لمعلمنا ومربينا أبا محمد والدعوة بأن يمتعه الله بالصحة والسعادة والهناء ***** عزيزي الكريم : عبد الرحيم بن قسقس السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أولاً وقبل كل شيء ، أسأل الله العلي أن يجعل كل ما شاركت به في هذه الساحات شاهداً لي لا شاهداً عليّ في يوم تشخص فيه العيون والأبصار ، في يوم لا ينفع فيه مالٌ ولا بنون ، إلا من أتى الله بقلبٍ سليم . ثانياً : أشكرك أخي الفاضل عبد الرحيم على الاستباق لتهنئتي بالاقتراب من إنهاء الألفية الأولى واقتناصك الرقم المميز ( 999 ) لهذه المناسبة ، وهذه المبادرة لها أثر كبير في نفسي وخاصة أنها من إبي توفيق الذي يحظى عندي بمكانة سامية وقدر كبير ، وتربطني به علا قات مختلفة ( من أحب تلاميذي وانجبهم ولي الفخر ، وأخ كريم ، وصديق عزيز ، ورحيم غال ٍ ، وزهرة الأيام والليالي ). طالما أستمددتُ الطاقة للاستمرار من خلال تشجيعكم وإشاداتكم المتواصلة - لي ولغيري - وهذه هي سياسة القادة الناجحين الذين يسخّرون توجيهاتم بالمديح والثناء والإشادة والتشجيع للقدرات لبذل المزيد من العطاء السخي ، ولكسب حب ورضا المحيطين بهم بالكلمة الطيبة ، والتوجيه الحكيم . أشكرك مرة أخرى ، وأتمنى لك التوفيق في الأولى ، والفردوس في الأخرى. وأهديك أطيب مودّتي وسلامي ، وعبير تقديري واحترامي.