أيــّها المغتاب إرحـم نفسك فلحمي مـرّ !!!

الاخ ابو محمد . . .

نص جميل وفيه الكثير من الابداع

 

 

حصن من حصون الوادي اسمه سعد محمد دوبح
زدنا يا ابو محمد الله يزيد من الخير والبركه

 

 

الأخ الفاضل / سعد دوبح

ليس غريباً أن اقرأ هذه الأبيات الجميلة التي تتكلم عن عادة قبيحة ينبذها المجتمع بأسرة
لكن يا أخي الفاضل .. اتعتقد أن مجتمعنا سيخلو من هذه العادة الذميمة ... ومع ذلك فالنصيب الأوفر من الأجر سيكون بلا شك لمن كان الحديث يدور عنه فهي بدون شك أما غيبة أو بهتان ..

شكراً لك

 

 

الأخ مشرف ساحة صدى
الأخ حصن العبالة
الأخ عبد الله رمزي
أشكركم على مروركم الجميل
وعلى تفاعلكم ومشاعركم العظيمة
وأنتم أيّها الأحباب وأمثالكم من المخلصين
ينبذ هذا السلوك ويمقته وإذا بقينا مكتوفي
اليدين ولم نحرّك ساكناً فلا خير فينا
وقدوتنا في ذلك رسولنا الكريم
فلنكن أيها احباب حرباً على
كلّ سلوك مشين ولا
تأخذنا في الله
لومة لائم .

 

 

اخي وزميلي الاستاذ سعد محمد دوبح :
كل عام وانتم بخير تقبل الله منا ومنكم .
لك خالص الشكر والتقدير على تذكيرنا بهذه الابيات الجميلة الرائعة الهادفة .
الغيبة اخي الكريم من كبائر الذنوب وقد شبهها المولى عز وجل بمن يأكل لحم اخيه ميتا لبشاعتها وعظم ذنب صاحبها وكلنا خطائون وخير الخطائين التوابون نسال الله ان يقبل توبتنا فمن منا لا يقع في الغيبة ؟ ! اللهم انا نستغفرك ونتوب اليك ، جزاك الله عنا خير الجزاء وكتب لك الاجر والثواب .

 

 

أخي وزميلي الحبيب / جبل الشّعبة
كلّ عام وأنتم بخير وتقبّل الله منّا ومنكم صيام رمضان وقيـامه وغفر لنا ولكم ما اقتـــرفناه
بألسنتنا وبجميع جـوارحنا من الذّنــوب والآثـــــــــام قبـل الصّيام وبعده ومن العايـــــــدين .
أخي الكريم / كـم أنا مشـتاقٌ لمـرورك الجمـيل هــذا وبـدون مـجاملة أو مبـالغة أقـول محبّتي
لجـبل الشّعبة مـزدوجة يـأتي في المقـدّمة مَن أعـزّه وأجـلّه وأحتـرمه ( أبـــــو ياســــــــــر )
ثم يأتي من بَعـدُ الجـبل الأصمّ الأشمّ العزيـز على قلـوبنا الجـبل المعروف فحيهلا بالجبلين !
أمّـا المشــاركة يا أبا ياسـر فهي تبـكيت لمـرضى لا يخلــو منهم أيّ مجــتمع في أيّ زمـــــان
ومكان من هذا الكون ! وهو مرضٌ مستعصٍ أعيا كلّ صـاحب لبّ وبصـرٍ وبصيرة ( الغيبة )
لكنّنا ندعـو الله أن يحـجّمه ويبـقيه في أضيـق نطاق ونكـون بذلك حكمنا عليه بعدم الانتشار
ونحن الرّابحون في ذلك ونـحقّق بذلك المعـادلة الصّـعبة والإنجـاز الثمين وقليلٌ من الشّرّ خـيرٌ
من كثيره ! أشـكرك أيّها الحـبيب مرةً أخرى وأتمنّى السّلامة للـجميع من هذا الـــدّاء العضـال .
ودمت لمحبـّــك في الله
أبــو محـــــمّد