أجـــزاء وجـــوائــــــــز ( دعوة للمشاركة )

الجزء السابع عشر ...... السؤال الثاني

آية في كتاب الله ( الجزء السابع عشر )

فيها بيان أن وحدة النظام دالة على وحدة المنظم،

ووحدة الوجود دالة على وحدة الموجد وهذا برهان التمانع

الذي يقرر منطقياً وجود الله ووجوب عبادته وحده.

 

 

قال تعالى ( لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ )


سورة الأنبيــــاء .. الآية رقم ( 22 ) الجـزء السابع عشر .. والله أعلم

 

 

الجزء السابع عشر ...... السؤال الثالث

آية في كتاب الله ( الجزء السابع عشر )

فيها بيان بطلان دعوى المشركين في شفاعة الملائكة لهم،

إذ الملائكة لا يشفعون إلا لمن رضى الله تعالى أن يشفعوا له.

 

 

قال تعالى (يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى وَهُم مِّنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ)


سورة الأنبيــاء.. الآية رقم ( 28) الجـزء السابع عشر .. والله أعلم

 

 

الجزء السابع عشر ...... السؤال الرابع

آية في كتاب الله ( الجزء السابع عشر )

فيها بيان العلة من وجود خير وشر في هذه الدنيا وهي الاختبار.

 

 

قال تعالى (كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ)


سورة الأنبيــاء.. الآية رقم (35) الجـزء السابع عشر .. والله أعلم

 

 

الجزء السابع عشر ...... السؤال الخامس

آيتان في كتاب الله ( الجزء السابع عشر )

فيها بيان أن موالاة الشياطين واتباعهم

يفضِى بالموالي المتابع لهم إلى جهنم وعذاب السعير.

 

 

الجزء السابع عشر ...... السؤال السادس

آية في كتاب الله ( الجزء السابع عشر )

فيها بيان سجود المخلوقات بحسب ذواتها، وما أراد الله تعالى منها.

 

 

قال تعالى (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاء )


سورة الحــج.. الآية رقم ( 18) الجـزء السابع عشر .. والله أعلم

 

 

الجزء السابع عشر ...... السؤال السابع

آية في كتاب الله ( الجزء السابع عشر )

فيها بيان جواز الأكل من الهدي ومن ذبائح التطوع بل استحبابه.