كفيت ووفيت يا شيخ عبد الله 
دعاة التغريب لا يرون ما ترى ولكن دعهم في غيهم يعمهون 
الاختلاط لايأتي بخير أبدا ، بأم عيني رأيت ما يخدش الحياء ممرضة تستصحب طفلها
كل يوم ليحميها من ذئب يعمل معها ، وفي كل يوم يلح عليها بعدم حضوره ليستفرد بها
بأذني سمعت وبعيني رأيت ، 
لم لا يكون لكل جنس مستشفى مثل المدارس ؟
لماذا لايطبق هذا في بلاد الحرمين ؟ 
ولماذا لايكون هناك أسواق للنساء خآصة ؟
ولماذا لا يتم تدريب البنات بمعزل عن الرجال سواء في المستشفيات أو غيرها ؟
أسئلة حائرة تتطلب لفتة شجاعة من أولياء الأمور ؟
ولا مانع في رأيي من الاستعانة بخبرات الجنسين في أضيق الحالات وعند الضرورة فقط 
كإجراء عملية أو إقامة محاضرة وما شابه 
شكرا لأهل الغيرة على الإسلام وأهله .