ذكريات ومن هنا وهناك (الجزء الأول)

ماشاء الله ، تبارك الله ،

زغود منفّخه ، وتيوس محموله على الظهور كما شنط السواح اليابانيين والأوروبيين ، وسيوف موطاة ، وحالة تمرد ، وخيانات عظمى ، وانشقاقات داخل الحزب المحكوم وتبغونا نسكت ؟!!

خلونا نستعرض تاريخ الخيانات ابتداء من رحلة عمان ومرورا برحلة الشرقية ، فالقصيم ، واخيرا جازان ونشوف من هو العضو الذي يعتبر بمثابة القاسم المشترك في جميع تلك الخيانات والتي لم يغب عن ايّاً منها ونحمله المسؤولية الكاملة في تصدع جدار ( ..... ) اما بقية الأعضاء ( الريس ، وعبدالحميد ، وأبوتوفيق وأبوحاتم ، وعبدالله رمزي وأخوه ) فكل منهم شارك على الأقل في خيانة واحدة ماعدا ( سي عبد الحميد ) فشارك في اثنتين أو ثلاث ولذا لاسكوت بعد اليوم ، واما أنت ياعم أحمد بن فيصل فصدقت أم سهيل في وصفها وتسميتها لسيفك بالموطى ، يا مسرعك تنخرش وتوطي سيفك وتشرد ( بيني وبينك الشردة ماهي عيب ـ آهي حقت الزهراني ، أعطيها ذاعك المنقعر ) أظنكم عرفتم الآن من هو مدير عام الخيانات ومن هو المساعد ؟! ولذا لابد من تشكيل لجنة لتقصي الحقائق وتقديم الخائن الأكبر ومساعده للمحاكمة على وجه السرعة والآ سيتم الأستعانة بقوى أجنبية حتى لو لم تتم موافقة مجلس الأمن الساحاتي على ذلك ، صحيح ( عرب خيانات ) .