حامد الغامدي وسباق المشاهدين/ مقال لـ علي فقندش بجريدة عكاظ

كلمات كثيره تدور في خلجات صدري عاجزه عن كتابتها
لهذا القلب الكبير الذي احتضننا جميعا بكرمه وعطائه وروحه الطيبه
لهذا الرجل الذي تتحدث عنه المواقف الجليله في الرخاء والشده
بحق هو نوذجاً للأخلاق الساميه ..
لك يارجل الشهامه والحكمه تقف كل المعاني احتراماً لك
لك يامن تحمل بين أضلعك قلباً أغدق لأرواحنا السعاده جُل التقدير
فأنت للوفاء والحب منبع ..
وسيد المكان في كل مكان.


//..حامد الغامدي..//


إسماً تقف عنده كل الأقلام وتفضل الصمت عن الكلام
لأننا نعجز أن نحصر عطائه في سطور
فمهما خط الحرف ورسم لن نصل لقدرك الكبير
فكيف لنا أن نتحدث عن تلك الشخصيه

(المتواضع بهيبه)
(العظيم بكرمه )..
(الجميل بسمو أخلاقه)

فمهما قلت وتحدثت عنك ياطيب القلب لن أصل لماتستحق


أسأل الله لك التوفيق والنجاح دائما
أنار الله دربك وأسعدك في الدارين.