يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات وادي العلي الخاصة > ساحة صدى الوادي

ساحة صدى الوادي المواضيع الخاصة بوادي العلي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-07-2010, 10:52 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road

مقتطفات


 


مقتطفات
للشاعر العراقي

هاشم شفيق
..........................


القبو

كان القبو يعتّق الفيءَ ويخمّرُ الظلالّ في بيتنا القديم،
كنت أنزلُ إليه حين تتضخّمُ الظهيرة ُ وتسمنُ،
أهبط ُ إليه من حرّ ٍ طويل القامة، كان القبو في
السابق سطحاً، لقد قوّسته السنواتُ وحَنتْ ظهره الدهورُ،
حتى صار قبواً،
السلمُ القصيرُ بدرجاته الخمس
كان شجرة سنط ٍ يبستْ حتى صارت درجاً
خشبياً يولولُ حين أمرّ عليه وتتنحنحُ الدرجاتُ،
أفيءُ إليه في الظهيرة،
أريح رأسي على حجر منعش ٍ،
داخل دهليز بضّ ٍ، فيه يتلطخ وجهي
بالظل وتخترقُ جسدي الأفياءُ
.................


درّاجات

حيثما سرتُ
لقيتُ درّاجات مركونة
تعبى ومنهكة،
على السّرج حبّاتُ عرق
على قرون الدرّاجة ِ ختمُ أنامل
وعلى الدواليب بقايا هواء،
حيثما سرتُ
لقيتُ درّاجاتٍ حبيسة السلاسل،
مسروقة الأعضاء،
عزلاءَ في الظلام،
مغسولة في المطر،
أحياناً
اركبُ درّاجة ً
لأدفعَ الحياة بها
الى الأمام
لأمدّ الزمنَ قليلاً
خارج قياسي.

...........................

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 11-21-2010, 02:12 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية العضو











أبوناهل غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

مما أعجبني




((محطة أخيرة ))


( من ذاكرة الكتاب )








للكاتب : ساطع نور الدين


منذ أن ضاع التدوين من ثقافة الشرق، وترسخ الشعور بأنه لم يعد هناك ما يستحق الحفظ، بما في ذلك اليوميات التي يكتبها صحافيون ويوثقها رجال الامن والاستخبارات، صار الكتاب السياسي الاتي من الغرب حدثا استثنائيا، يهز المشرق ويشعل حنينه الى القراءة، ويدفع القارئ العربي الى البحث بين السطور عما منع نشره في اللغة العربية، أو عما لا يجوز تعميمه لأسباب أمنية أو دينية شتى.
الكتب السياسية الاتية من الغرب التي انهالت على القارئ اللبناني والعربي مؤخرا، لم تجد ما ينافسها ولن تجد حتى من يرد عليها. معظم ما تقوله حقائق ووقائع لا تدحض، لكن بعضها مبالغ فيه او مجتزأ أو هو من خارج السياق الذي وضعه المؤلف البارز عندما قرر التوجه الى جمهوره الغربي، لكي يكسب بعض الاحترام لمحافظته على تقليد سياسي عريق، أو لكي يحظى ببعض التكريم والتبرير لأفعال غالبا ما كانت مثيرة للجدل أو الشك.
قد يقال إن هذا السيل من الكتب هو نوع من الغزو الثقافي الذي يفرض قيما ومعارف ومعلومات خاصة على جمهور يعيش في فراغ، أو فوضى، لكن المؤكد أنه أحد أهم وأجدى أنواع الغزو الذي يتعرض له الشرق العربي والاسلامي، لأنه يمكن أن يدفع الكتّاب العرب والمسلمين او يستفزهم على تقليد الغزاة الاجانب واستعادة تلك العادة الحميدة في التدوين والحفظ والنشر، ولو بعد حين.
ثمة ذاكرة متصلة في الغرب، تحفظ كل ما يمر أمام العين والسمع. وهي ليست ذاكرة موضوعية ولا تدعي أنها كذلك، بل تعترف بين الحين والاخر انها انتقائية محكومة بالاهواء والمصالح والاشخاص. وغالبا ما تنكر تعريف الكتاب بصفته وثيقة للتاريخ، وتتعامل معه بصفته ورقة للتسويق والترويج الى حد الابتذال... على نحو ما شهده كتاب الرئيس الاميركي السابق جورج بوش، «لحظات القرار»، الذي حقق ارقاما قياسية في المبيعات في الايام الاولى لنزوله الى المكتبات قبل ان يتبين ان مؤلفه، الذي لم تعرف عنه مهارة الكتابة والقراءة، نسخ بعض فصوله ومقاطعه من كتب سابقة لمدونين وصحافيين كتبوا عنه.
مع ذلك، فان ذلك الكتاب وغيره من الكتب السياسية لاسيما تلك التي تروي وقائع السنوات العشر الاولى من القرن الحادي والعشرين، يجري تداولها بكثرة في بيروت والقاهرة وبغداد، ويتم التعاطي مع فصولها باعتبارها مسلمات نهائية غربية او حتى توجيهات استراتيجية، تحدد طبيعة العلاقة بين الغرب والشرق للعقود المقبلة... وتردم هوّة معرفية لا يمكن لاحد من العرب والمسلمين أن يتصدى لها، ولا حتى بالنفي والتوضيح، على ما هي العادة مع ما ينشر في الصحافة اليومية.
في كثير من هذه الكتب الغربية قرائن واتهامات تدين أنظمة ومؤسسات وأحزابا عربية واسلامية، لاذت كلها بالصمت، ليس لأنها تنكر ما كتب او تستخف به، لكن لأنها تحتقر الكتاب وتعتبره اعتداء على وعي جماعي مقفل، حاول الاسلاميون يوما اختراقه بالكتب والخطب، لكنهم انحدروا سريعا الى الفتنة التي تلاقي منشوراتها هذه الايام رواجا منقطع النظير.

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 11-22-2010, 08:08 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد سعد دوبح
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد سعد دوبح is on a distinguished road


 

ابو ناهل جميل انت ويزداد جمالك بما تسطره اناملك الكريمه

من مدونات فلك مني احر القبلات واجمل التحايا يالحبيب

تقبل مروري ودمت بصفاء ونقاء 0

 

 
























التوقيع

اللهم اغفرلي ولوالدي

   

رد مع اقتباس
قديم 11-22-2010, 02:01 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية العضو











أبوناهل غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 


أستاذي الفاضل : محمد سعد دوبح
مرورك دائماً يحفزني لتقديم مايواكب هذه الذائقة
الراقية دام هذا العطاء ولاعدمتك .

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 11-22-2010, 02:06 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية العضو











أبوناهل غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 



«لسانك حصانك»...







مزاح وأحاديث أثناء العمل، بعفوية نطلقها، دون أن نأخذ بالاعتبار أنها «مرآة تفضحنا». لذا يجدر بنا التفكير ملياً بكل كلمة نقولها. إليكم، أيها الموظفون والمدراء، بعض النصائح المفيدة.
من المسائل التي يفضل عدم التكلم عنها في العمل، بحسب كاتب «الآداب الحضارية» شارل بوري: الجنس، لأنه من السهل أن يتحوّل حديث بسيط إلى «ابتذال» يُشعِر الشخص بأنه «مُنتهَك».
أما أحاديث السياسة والدين فغالباً ما تنتهي بغضب أحد الأطراف، أو عزل آخر، بسبب انتماءاته وميوله. وبحسب دراسة أجرتها «الرابطة الأميركية للإدارة» اعتبر ثلث المستطلعين، فقط، أن مناقشة وجهات نظرهم السياسية لم تأخذ طابعاً سلبياً.
كما قد يكون المزاح سيفاً ذا حدين، لأنه عندما يكون المزاح عن العرق، أو الإثنية، أو الجندر، أو الدين، يصبح وقعه سلبياً على بعض الأشخاص، ويعتبر أحياناً إساءة، ويخلق أجواء عداء في العمل.
والتذمر بشأن العمل أو المدير أو الزملاء، قد يكون مؤذياً، لأن زميلاً في مرتبتك اليوم، قد يحصل على ترقية غداً، ما قد يتسبب لك بالمتاعب، لذا يجب على الموظفين أن يلتزموا الصمت ببساطة.
لا تفكر يوماً بأن تقول لمديرك في العمل: «هذه ليست مشكلتي»، «هذا ليس عملي»، أو «لا أعرف»، لأن ذلك قد يوحي أنك تتنصل من المسؤولية، وأنك لست مستعداً لتقديم خمس دقائق إضافية لعملك. فإذا سئلت يوماً عن أمر ما خارج نطاق عملك يمكنك أن تجيب بكل لباقة، «لست أعمل على ذلك عادة، لكنه من دواعي سروري أن أقدم يد العون». (عن «فوربس»)



وأيضاً :

مهارة العازفين.. في دماغهم







أثبت علماء من جامعتي «لايبزيغ» و«فورتسبورغ» الألمانيتين، أن دماغنا بإمكانه تخزين مهارات اليد ثم استدعاؤها عند الحاجة.
وتمكن علماء الجهاز العصبي من التوصل إلى هذا الاكتشاف العلمي بعد تجارب أجريت على حركات اليد، عـــبر تسعة عازفين لآلة الكمان وستة من عـــازفي البيـــانو بغرض تفسير قدرة المخ البـــشري على التحكم في العمليات الحركـــية المعـــقدة وتخزينها.
وقالت الدراسة إن تخزين نماذج الحركة المعقدة في صورة جداول تمكّن المخ من استدعاء هذه المسارات الحركية عند الحاجة وبالسرعة المطلوبة.
وقام العلماء بدعوة الموسيقيين إلى عزف مقطوعات تدريبية معينة ورسم طريقة قبض اليد اليسرى على الآلة أثناء العزف، وبعد ذلك أصدروا حركات عفوية لأصابع اليد من خلال بكرات مغناطيسية مركبة على الرأس.
وتبين أن الحركات العفوية أنتجت بصورة غير واعية تماماً عناصر حركية دقيقة من النماذج التي تؤديها الأيدي والأصابع أثناء العزف على الآلة.
وفسر العلماء هذا الأمر بالقول إن المخ على ما يبدو «تعرف على حركات اليد المفردة، وخزنها في نماذج معينة لديه أثناء التمرينات». ثم يقوم المخ عند اللزوم باستدعاء هذه النماذج مختصراً الوقت والطاقة.
(عن «العرب اونلاين»)



وكمان :






2010 «الأكثر دفئاً»







ذكرت الإدارة الأميركية للمحيطات والغلاف الجوي «نوا» أن العام 2010 ربما ينتهي كـ«أدفأ عام» منذ بدء حفظ سجلات الطقس في 1880.
وأوضحت الوكالة أن الفترة من كانون الثاني وحتى تشرين الأول 2010، كانت دافئة مثل الأشهر الـ10 الأولى من العام 1998، التي سجلت أعلى درجات حرارة مجتمعة على الأرض وسطح المحيط من أي عام وفقاً لسجلات «نوا». وسجل العامان متوسط درجة حرارة في جميع أنحاء العالم يبلغ 14.73 درجة مئوية خلال الأشهر الـ10 الأولى. (د ب ا)



وأخيراً :






قراراتنا.. رهن حبة عدس







أظهرت دراسة أجرتها جامعة «ميلان بوليتكنيكو» الإيطالية أن القرارات المهمة في الحياة، تتخذ في منطقة صغيرة جداً من الدماغ بحجم حبة العدس.
ووجد العلماء أن هذه المنطقة الدماغية، وتدعى «أسفل المهاد»، تنشط في كل مرة ينبغي فيه على المرء اتخاذ قرارات كبيرة.
وقال الباحثون إن نتائج دراستهم «من شأنها تطوير مقاربات علاجية لأمراض مثل الإدمان على لعب القمار والإفراط بالرغبة الجنسية. (عن «ميدل ايست اونلاين»)

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 11-26-2010, 01:35 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 



مخترع الإنترنت تيم بيرنرز ـ لي ينتقد
«فايسبوك»: يحــدّ مــن حريــة المعلومــات







تيم بيرنرز ـ لي





كتب : حسن زراقط

على هامش الذكرى السنوية العشرين لتأسيسه أول صفحة على الإنترنت، انتقد مخترع الشبكة العنكبوتية تيم بيرنرز ـ لي شبكات التواصل الاجتماعي مثل «فايسبوك»، معتبرا أنها «تحدّ من الانفتاح على الإنترنت».
وتحدث بيرنرز ـ لي، في مقال نشرته مجلة «العلوم الأميركية» بعنوان «دعوة إلى استمرار المعايير المفتوحة والحياد»، عن «قوة الشبكة العنكبوتية الديموقراطية والمنفتحة». وأكد أن «الشبكة تطورت لتصبح أداة قوية في كل مكان، لأنها بُنيت على مبادئ المساواة، ولأن آلاف الأفراد، الجامعات والشركات قد عملت سواء بشكل مستقل أو جماعي، كجزء من اتحاد شبكة الإنترنت العالمية لتوسيع قدراتها على أساس هذه المبادئ».
وانتقد بيرنرز ـ لي مواقع «فايسبوك» و«لينكدين» و«فريندستر» لأنها «تحدُّ من تدفق المعلومات المتاحة بحرية على الشبكة»، مشيراً إلى أن هذه المواقع «توفر في العادة قيمةً من خلال التقاط المعلومات حالما يدخلها (المستخدم): عيد مولدك، بريدك الإلكتروني، اهتماماتك، والروابط التي تشير إلى: من هو صديق لمن، ومن هو صاحب أي صورة».
وتابع بيرنرز ـ لي: «تقوم المواقع بتجميع هذا الفتات من المعلومات في قواعد بيانات رائعة، وتعيد استخدامها لتوفير الخدمات ذات القيمة المضافة (لمستخدميها) لكن ضمن مجالهم فقط. وبمجرد إدخالك بياناتك إلى إحدى هذه الخدمات لا تستطيع بسهولة استعمالها على موقع آخر»، فـ«كل موقع هو حديقة مسيَّجة عن الأخرى».
من جهة أخرى، حذر بيرنر ـ لي من شركات تلفزيون «الكايبل» التي «تحدُّ من تدفق المعلومات بحرية على الإنترنت»، موضحاً أن تلك «الشركات التي تبيع الاتصال بالإنترنت تنظر فيما إذا كانت ستحدّد لمستخدمي الإنترنت، تحميل برامج الترفيه الخاصة بالشركة فقط».
(عن «التلغراف»)

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:49 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir