يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-14-2010, 11:35 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو جديد
 
إحصائية العضو










محمد المعاد غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي
 
0 رسالة حب وتقدير



التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد المعاد is on a distinguished road


 

بسم الله الرحمن الرحيم


ابا ياسر. أسلوبك في طرح {صفحة من الماضي } كان رائعا ما أجمل تلك الأيام .
أبا ياسر: في سياق موضوعك تطرقت للأخ الزميل الصديق [صاحب الإبتسامة] الفاضل سعد بن حسن رحمه الله الذي كانت تطغي عليه صفة الأدب الجم فيرغمنا ذلك علي احترامه ولي معه هذه القصة الطريفة
كنا في الصف الخامس بمدرسة وادي العلي الابتدائية في بيت على بن قسقس وفي يوم من الأيام كنا قد انتهينا من دراسة مادة الهندسة وكانت الحصة الثالثه قمت الملم أدواتي ومنها علبة الهندسة التي كنت قد اشتريتها ( بشق الانفس ) فسقط مني مسمار الفرجار وبدأ سعد وأنا في البحث عنه فوق وتحت مقاعد الطلاب ( المقاعد طويلة مشبوكة بالأدراج وتتسع لأربعة طلاب وبعدها جاءت مقاعد حديثة تتسع لطالبين ) لكننا لم نجد المسمار بعدها جاءت الفسحة وذهب سعد رحمه الله إلى بيتهم كاعادته في الغالب للإفطار بحكم أنه قريب من المدرسة وأنا خرجت كباقي الطلاب خارج المدرسة وجلست بجوار برميل كبير وبدات أكتب عليه عبارة من أغنية لطلال مداح ( حبك سباني ) وأنا لا أعرف معناها فشاهدني المربي الفاضل الذي أكن له كل محبة وتقدير ( سعيد بن غرم الله ) رحمه الله رحمة واسعة أتدرون ماذا قال لي . قال : ( العبارة هذه كبيره عليك يا محمد ) بعدها بلحظة فإذا بسعد مقبل من عند بيت البكري وهو يضحك وبشدة . محمد . محمد وجت المسار ( مسمار الفرجار ) مشير لي بالسبابة قلت له أين وجتة ؟ قال لي : وجدته في جيب الكوت ( الجاكيت ) وفعلا أعطاني المسمار ويمكن أن البعض لا يصدق كيف سقط في جيب الكوت الأسفل
متناسيا أنه كان واسعا لان الفرد منا يضع كل مستلزماته من العاب وغيرها فيه فهو مفتوح من كثرة الاستعمال علما ً أن سعد كان أكثر الطلاب قيافة وأناقة ًرحمك الله ياسعد ( القلب يحزن والعيون شواخص )

 

 

   

قديم 03-15-2010, 07:35 AM   رقم المشاركة : 2

 

اخي وزميلي الأستاذ محمد المعاد :
اولا :
ارحب بك اجمل ترحيب في ساحاتنا الحبيبة لننهل من فيض خبراتك ومعين تجاربك فانت المربي القدير صاحب الخبرة الواسعة في التدريس وفي إدارة المدارس ، تخرج على يديك عدد كبير من الشباب فمنهم المعلم ولطبيب والمهندس والطيار والأستاذ الجامعي ورجل الاعمال جعل الله ما قدمت في موازين حسناتك ونفعك به في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون .
ثانيا :
لك مني خالص الشكر والتقدير لمشاركتك في هذا الموضوع والذي يتطرق إلى ذكريات مضت وكنت انت احد شهود العيان على تلك الحقبة من الزمن ولديك الكثير من الذكريات اتمنى أن تتكرم علينا بها كما اتمنى أن تتطرق إلى كفاحك انت واخوتك الكرام احمد وسعيد ومعاناتكم ايام الطفولة حيث فقدتم والدكم رحمه الله في الصغر وتولى رعايتكم جدكم لابيكم رحمه الله اتمنى لو تحدثت عن جانب منها ليعلم الجيل الحاضر عن تلك المعاناة وكيف سققتم طريقكم في الصخر حتى وصلتم إلى ما وصلتم إليه ولله الحمد والمنة .
ثالثا :
تلك المحبة والالفة بينك وبين اخي سعد رحمه الله واسكنه فسيح الجنان والتي اشرت إلى جانب منها ارجو التوسع في ذلك على قدر ما تسفعك به الذاكرة .
فرحة غامرة بانضمامك ايها الحبيب إلى صفوف الساحات واكرر الترحب بك ايها الحبيب الغالي .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

قديم 03-16-2010, 10:15 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالحميد بن حسن
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالحميد بن حسن is on a distinguished road


 

موقف طريف

كنا في الصغر نمارس الآلعاب التي ذكرتها لكم فيما مضى وابرزها المرزان والعقبى ( بالالف المقصورة ) وبقية الآلعاب ولكن هذه ابرزها اما كرة القدم وكرة الطائرة فهي عشقنا الأول خاصة وان بعض الزملاء يتقنها بشكل ملفت للنظر ولو كان هناك من يهتم بهم لكانوا من اشهر لاعبي كرة القدم ومنهم على سبيل المثال الأخ مطر بن صالح الصائغ في كرة القدم وكان يلعب في كل المراكز وابرزها الهجوم وكان سريع جدا ولا يغلب الفريق الذي يلعب معه الا نادرا والاخ عبد الله بن فرحة والأخ صالح بن سعيد بن شريفة في كرة الطائرة وكذلك اتى بعده بكثير الأخ صالح بن سويد وهو من الجيل الذي اتى بعدنا لكنه كان مشهورجدا في لعبة كرة الطائرة وعدد من الزملاء وهم كثر ولكن من ذكرتهم كانوا الابرزوكان يدربنا في جميع الألعاب استاذنا د . احمد علي التابعي رحمه الله رحمة الابرار واسكنه فسيح الجنان .
اما الموقف الطريف :
فخررجت يوما اريد أن العب مع الزملاء كرة القدم وكان معي كرة صغيرة وعندما وصلت المعرض وهو الاسم الذي يطلق على المكان الذي نمارس فيه لعبة كرة القدم ولم اجد احدا من الزملاء وقررت ان اركل الكرة عاليا ليراها الزملاء ويأتون للعب ولكن ثوبي كان ضيقا من اسفله ولم انتبه لذك فركلت الكرة باقصى ما املك من قوة ولكن ضيق ثوبي حال دون ذلك حيث شد رجلي الأخرى فسقطت على ظهري سقطة قوية جدا ومؤلمة وكادت انفاسي تنقطع من شدتها فاستجمعت قواي ونهضت فلم اجد الكرة الا بصعوبة فائقة وعدت إلى بيتنا اجر اقدامي جرا وانحرمت من ممارسة اللعبة ذلك اليوم ورضيت من الغنيمة بالايابي ولم العب الا تلك الركلة المشؤمة فقط لا غير هل رأيتم او مر عليكم اقصر من لعبتي .
ما اجمل تلك الايام وما اجمل براءة الطفولة نسأل الله حسن الختام .
وسلامتكم .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

قديم 03-17-2010, 12:57 AM   رقم المشاركة : 4

 



في مشاركة سابقة قال أبو ياسر .. (لا فض فوه ) قولا بليغا مختصرا مفيدا.. بعد أن حاول اسكاتي مستعينا بأخيه السلطان الأكبر ومن عاصرهم من العجم والبربر .. قال قولا مفاده :


(ومن جانب آخر ننتظر عودة بن ناصر سالما غانما بعد جولة على مدينة ساحلية يدور من يلين ضرسه لكن ما معه الا صميد الحنان .)

------------------------------------------------------------------------------

ذلك الجناب الآخر الذي أشار إليه أبو ياسر .. أما الجناب الأول فقد أرسل لي رسالة يستنجد بي لكن بدرجة أقل من مستوى ( ريح الله يا ريح الله ) بعد أن حاول يستفزني ب ( صميد الحنان ) لعلي أفزع وأدور شيئا مما في الذاكرة لدعم موضوع الذكريات
والحقيقة أن الموضوع ليس بتلك الصعوبة .. فمن الممكن الواحد يحك راسه شوية .. ويبدأ يكتب كلمتين وبعدها ستتوارد الخواطر بإذن الله وها أنذا سأبدأ :

صميد الحنان : كلمة مركبة ذات شقين .. الأولى : ( صميد ) من الفعل صمد يصمد .. وأكثر ما يصمد في وجه الطبيعة : هو صميد والمقصود به الحجر الصلد .. قال الشاعر : ( اللي هو أنا )

إذا رامت بك سود الليالي .. .. فكن صميد حنان .. لا تبالي


أما الحنان : بتشديد النون صفة الحجر الذي يصدر صوتا .. ويحن حنينا من شدة صلابته .. تشبه صلابة رؤوس بعض الرفاق المناضلين ممن كان معنا بالقرية .. وأشدهم بأسا ( ماشاء الله تبارك الله ) أخونا وضيف الساحات الجديد وزميل أبو ياسر في الدراسة الأخ محمد المعاد .. فقد كان أشبه ب ( سفينة الصحراء ) في تحمله للمشاق والمصاعب .. وإن شاء الله عن قريب حسب وعد منه سيكتب لنا مجموعة من الوقفات في حياته لكن لا تستعجلون

---------------------------------------------------------------------------------------------



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحميد بن حسن مشاهدة المشاركة

ومنهم على سبيل المثال الأخ مطر بن صالح في كرة القدم وكان يلعب في كل المراكز وابرزها الهجوم

تعقيبا على موضوع المباريات في مدرسة وادي العلي أذكر أنها بدأت بقوة عام 1382 هجرية بوجود منافسات على مستوى مدارس بني ظبيان على شكل دوري وكان الفوز مهم جدا على مستوى القبيلة فالفوز ليس للمدرسة فقط .. بل فوز للوادي ولكل أهل الوادي .. وقس على ذلك نفس المستوى للقرى المجاورة .. فإذا فازت مدرسة وادي العلي في كرة القدم على مدرسة : ....... المجاورة لنا ( كمثال فقط ) فإن هذا يعتبر انتصارا على تلك القرية .. هذا ما أظن أنه الشعور السائد

والدليل على ما أشرت إليه أنه بعد فوز مدرسة وادي العلي في كرة القدم على عدد من المدارس المجاورة .. تبرع بعض من أهالي الوادي وقدم هدايا تعتبر قيمة جدا في حساب ذلك الوقت ومنها أقلام لكل أعضاء الفريق قدمت من قبل الأخوين عبدالله ومحمد بن فرحة ووالدهم ... وهدايا أخرى قدمت لأعضاء الفريق من قبل الأستاذ : علي بن ثعفود ... وقد سلمت لهم بادارة المدرسة والكل يتمنى أن يحظى بمثل تلك الحظوة النادرة والقيمة

أما موضوع الزملاء المحترفين فقد كان الأخ مطر بن صالح .. وحيد زمانه في كرة القدم .. كان يتلاعب بالخصوم .. تحت مصطلح رياضي وشعبي يقال كان : ( يرقصهم ) .. في تلك السنة أو السنة التي تليها حصلت المدرسة على مركز متقدم ببراعة الأخ مطر .. وسعد مسفر باشا .. واحمد محمد عبد الغني .. وصالح السندف كان قلب دفاع ( شافاه الله ) .. وغيرهم ..


خلاص أظن هذا يكفي يابو ياسر ... وسلامتك .. ولا يهون الجميع



 

 

   

قديم 03-17-2010, 07:02 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالحميد بن حسن
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالحميد بن حسن is on a distinguished road


 

بصراحة ما قصرت يا ابا فيصل ولهذا قررت اسحب صميد الحنان بعد ان عرفت سطوته من خلال شرحك لهذا الصميد الحنان زادك الله من فضله ، كما اسعدتني باضافتك لاسماء بعض اللعيبة في ذلك الزمن والذي خانتني الذاكرة كعادتها فلم اتذكرهم .. اما سفينة الصحراء فعليه نثر ما في كنانته من ذكريات والا حولنا له مع التحية صميد الحنان المذكور بعاليه وانا ادري ان راس محمد المعاد قاسي وباسه شديد لكن الاخ صميد الحنان اكثر شدة على حد علمي والعلم عند الله .
وشكرا لك يا ابا فيصل شكر اوله عندك واخره عندي على ما تفضلت به ومجمل مجمل مجمل عشر مرات .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

قديم 03-17-2010, 08:41 AM   رقم المشاركة : 6

 

أبو ياسر :

مادام أنك قررت سحب مسألة ( صميد الحنان ) فهذا يعني أن رأسي بيسلم إن شاء الله .. ولهذا قررت أن أضيف هذه الخاطرة .. وصاية من عندي منشان خاطرك :

كنا في عام 1378 هجرية بمدرسة وادي العلي في منتصف العام بعد أن انتقلت من بيت الزبير في بداية ذلك العام إلى مقرها الجديد ببيت العجمة
كان معي رفاق الدرب الأخوين : أحمد ومحمد المعاد .. هما بالصف الثاني وأنا بالصف الأول .. وبما أنهما يتيمين من جهة الأب .. ووالدتهما بقرية العطاردة .. فقد تفتقت فكرة لدى الأخ محمد قائلا : ( هيا نفلح عند أمي ) كان ذلك بدافع حب الأم الفطري مهما كانت قسوة الحياة .. وفعلا نفذت الفكرة فورا .. ونحن لا نعرف موقع العطاردة سوى أنها خلف جبل العبالة .. بالنسبة لي كنت تابعا كالعادة لهما أينما ذهبوا أذهب .. بدون استئذان من أب ولا أم بل لم يكن أحد يسأل عن موعد رجوعك من المدرسة فالكل يؤدي دوره في الحياة صغيرا كان أم كبيرا معتمدا على نفسه

مشينا عبر قرية العبالة ومن خلفها جبل العبالة .. وبدأت لنا ملامح قرية العطاردة على جبلها الأسود وبيوتها السوداء اللون.. تلك الألوان من وجهة نظري كانت ولا تزال تمثل هاجسا غير مريح بالرغم من لطافة سكانها وميلهم للطرافة في الحديث والتعامل

وصلنا لا أدري كيف إلى الوالدة الحنونة .. وهي وإن كانت والدتهما .. إلا أن أخي الأصغر يشترك معهما في مسألة الرضاع ( سعيد وسعيد ) ونحن لازلنا نعتبرها أما لنا أمد الله في حياتها

طبعا مسألة فرحة الأم برؤية صغارها وفرحة الصغار برؤية والدتهم لا شك أنها حاصلة وبقوة .. لكن لا يمكنني أن أتذكر ملامح اللقاء .. كل ما أتذكرة أنها وزعت علينا قروش من فئة القرشين والأربعة قروش .. كان نصيبي قرشين .. وكان هذا أول شيك نقدي أستلمه في حياتي .. فلم أعرف النقود قبل هذا التاريخ .. من الممكن قبل ذلك الوقت أشاهدها نادرا .. لكن امتلاك قرش أو قرشين قبل تلك الزيارة لم يحصل اطلاقا

رحلة العودة من محافظة العطاردة إلى رحبان .. كانت تعتمد على حاسة الإتجاه .. فمن رأس جبل العبالة باتجاه شعب العتم .. ومشحوكة .. ثم سليسلة .. الموضوع بالرغم من صغر السن لم يكن يشكل صعوبة لدينا
لقد كان من الطبيعي عند وصولنا بيوتنا متأخرين أن نبادر بالإخبار أولا : ( معنا قروش .. من عند أم سفان المعاد ) .. هذه العبارة كفيلة بتغطية أسباب التأخر .. لقد كانت أيام بالرغم من قساوتها إلا أن كل شيء مر علينا خلالها لا يخلو من مشاعر يملأها الحنان والمودة والصدق

ومما يزيد من سروري أن الأخ محمد صاحب تلك الفكرة الرائعة والجريئة .. لا زال حتى هذه اللحظة يزور ويستضيف والدته ويستمتع إلى أقصى مدى بلحظات التواجد مع تلك الوالدة الغالية عليه وعلينا .. وليس لنا إلا أن نكرر الدعاء بأن يشملها بالصحة وطول العمر وحسن الختام



ملاحظة : أبو ناهل ما اشوف له تواجد .. أذكر أنه يحب قصص التراجيديا

 

 

   

قديم 03-17-2010, 09:32 AM   رقم المشاركة : 7

 



وهي ام لاخي صالح وامي ام الاخوين عليها رحمة الله ورضوانه وكذلك والدتك تشترك مع والدتي في ارضاع الكثير من ابناء وبنات رحبان عليهن الرحمه جميعا ولوالدة محمد واحمد خالص الدعاء بدوام الصحه والسعاده 0 وكلهن مثال للصبر والتضحيه والعطاء جزاك الله خير على تذكر وطرح مثل هذه الذكريات00

 

 

   

موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 31 ( الأعضاء 0 والزوار 31)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:53 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir