مرحباً بك ياأباصالح
     وأنعم واكرم بك وبما تنثره بيننا من إبداع
    الأبنودي قرأت له الكثير وأفضل ماقرأت له ديوانه
   الموت على الأسفلت  ( 1988 م ) وهو من مقتنياتي
   هذا الديوان أهداه للشهيد الفلسطيني رسّام الكاريكتير
    الشهير ناجي العلي ومما جاء فيه :
     في نص يخاطب به الفلسطينيين :
   الحجاره الليّ ف شارعكم
   كائنات نابضه وحيّه
   والحجاره الليّ ف شارعنا
    ميّته
   عمرها ماتئن ولاتحتج من ضرب المعاول
    الحجاره الميته الباهته الكسيحه
    الحجاره الليّ ألأم م المقاول
  مررت من هنا  إعجاباً بالفكرة
  رغم ولعي الشديد بعدوّه الشاعر :
   أحمد فؤاد نجم