يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
قديم 09-01-2010, 05:52 PM   رقم المشاركة : 24

 


الأخ عبد الحميد بن حسن
شكراً لك وتقبل الله منّا ومنك صالح الأعمال ..

=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
السؤال الثاني والعشرون

وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ (46) الرحمن
قاله ابن عباس وغيره يقول الله تعالى " ولمن خاف مقام ربه" بين يدي الله عز وجل يوم القيامة " ونهى النفس عن الهوى " ولم يطع ولا آثر الحياة الدنيا وعلم أن الآخرة خير وأبقى فأدى فرائض الله واجتنب محارمه فله يوم القيامة عند ربه جنتان.
في كل واحدة من الجنتين عين جارية . قال ابن عباس : تجريان ماء بالزيادة والكرامة من الله تعالى على أهل الجنة .
وعن ابن عباس أيضا والحسن : تجريان بالماء الزلال إحدى العينين التسنيم والأخرى السلسبيل .
وعنه أيضا : عينان مثل الدنيا أضعافا مضاعفة , حصباؤهما الياقوت الأحمر والزبرجد الأخضر , وترابهما الكافور , وحمأتهما المسك الأذفر , وحافتاهما الزعفران .

وقال عطية : إحداهما من ماء غير آسن , والأخرى من خمر لذة للشاربين .
وقيل : تجريان من جبل من مسك .
وقال أبو بكر الوراق : فيهما عنيان تجريان لمن كانت عيناه في الدنيا تجريان من مخافة الله عز وجل .


السؤال
ورد في التفسير وصف للجنتان وضح ذلك ؟

 

 
























التوقيع

إللي خذاه الموت تبكي وتنساه .. الموت من تبكي فراقه وهو حي..!
اعجبني

   

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:54 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir