بعد 21 سنة من زواجي، وجدت بريقاً جديداً من الحب.

مشكـــــــــــور اخي الصامت على الاختيار والنقل

فعلا قصة مؤثرة ليت البعض من الشباب العاق يقرأ ويعتبر

ويعرف فضل الام

ذكرتني بقصة أويس القرني في زمن عمر بن الخطاب رضي الله
والذي كان بارا بوالدته وكان مستجاب الدعوة حين طلب منه عمر ان دعو له .

 

 

إخواني الكرام : سعيد بن راشد _ علي أبو علامة

مجرد مروركم على موضوعي شرف لي فكيف بتعليقاتكم الشيقة التي استمتعت بها عند قراءاتها .


شكراً لكم من قلب محب لكم في الله والشكر موصول لكل من مر وقرأ حتى لو لم يعلق ولشكر الكبير لساحات وادي العلي التي أتاحت لنا فرصة الاجتماع بكم ولو من خلال الكتابة .

 

 

لا أدري أين البر في هذه القصه الذي تغنى به اكثر المداخلين وتمنى ىلو ان الكل يفعل مثل هذا الرجل / ان حصلت هذه القصه بالفعل فلا برّ فيها فالرجل هاجر لوالدته والدليل في القصة على ذلك كثير / ولم يفكر فيها الا حين اذنت له زوجته / وحين اراد ان يبر بها ذهب بها الى مطعم .
البر لا يكون بالهجر يكون بالتواصل عن طريق الزيارة المنظمه والسؤال المستمر / ولا يكون بأكله في مطعم بعد تسعة عشر سنه يكون بالكسوه الدائمه والمعاملة الحسنه / والعجيب مقارنة ما فعله بطل هذه القصه في بره القليل البسيط المتواضع ببر الصحابة .هي المداخلة بس تمدح / مشكور أخي الصامت هذا النقد ليس لك شخصيا فأنت ممن أتابع مواضيعه وأحبها بل هو رأي مني في صاحب القصه ولكل وجهة نظره