,,** ذاكــــــــــرة المكــــــــــــــان **,,

هي دعوة متواضعة .. لنكتب عن أماكن .. كان لها حضور مميز في القلب والحياة ..

عن مواقع .. و قرى .. طرق .. شواطئ ..عن ذاكرة المكآآن .. وجمالياته .. والتفاصيل الحميمة التي

جعلت منه مكانا في الذاكرة ..

 

 

لا أنسى أبدا مدرستي المتوسطة (في عهد تولى ومضى ) .. رغم فنائها الصغير الا أننا كنا نشعر بسعادة كبيرة مع

معلمتنا الغالية وهي تشاركناالألعاب .. والبرامج الترفيهية ..




دعوة من ثنايا الروح لتلك المعلمة ولزميلات المرحلة المتوسطة ...

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذات بعد

هي دعوة متواضعة .. لنكتب عن أماكن .. كان لها حضور مميز في القلب والحياة ..

عن مواقع .. و قرى .. طرق .. شواطئ ..عن ذاكرة المكآآن .. وجمالياته .. والتفاصيل الحميمة التي

جعلت منه مكانا في الذاكرة ..

الاخت ذات بعد الاماكن والذكريات كثيره منها المحزن ومنها المفرح ولكن انا اعتقد ان مخيم ساحات
وادي العلي الذي اقيم هذا العام كان له حضور مميز في قلبي وتعرفت فيه على وجوه طيبه انستني
بعض همومي واحزاني لا اراك الله منها اي حزن او هم انتي وجميع المسلمين اشكرك ودمتي بود

 

 

البحر ... ذكرياتي معه لاتنتهي .. هذا المعشوق الذي رأيته للمرة الأولى
وعمري 5 سنوات وكدت أغرق فيه وأنا في سن التاسعة .
ورغم ذلك فهو الأحب والمفضل لدي ربما لأنني لاأعرف ماذا يخبيء لي !

القرية .. غادرتها طفلاً لم يبلغ الثالثة .. لاأنكر أنني مرتبط بها وجدانياً
بسبب أنها مرتبطة بأحداث ومناسبات .. عيد / زفاف / وفاه / عيادة مريض

الطرق : جربتها جميعاً براً وجواً ومائية (بحر / نهر) ولن أنسى أجمل
رحلة بريّة كانت من إستانبول (تركيا) إلى صوفيا (بلغاريا) والأسوأ
من تبوك (السعودية) إلى عمّان (الأردن)..

البلد (جده القديمة) أحب المواقع لقلبي لعراقتها ولثقتي أن الجميع مربها
أصدقاء / أقارب / فنانين / مبدعين / رياضيين ..... الخ .

.......... ذات بعد التركيز على الجماليات بسرد التفاصيل الحميمة يجدد حجم
التفاؤل وأنت لاعدمناك تبحرين بنا نحومرسى أكثر نقاءً وجمالاً .

 

 

أحب كثيرا غابة رغدان .. وأكره منتزه القمع أكثـــــــــــر

 

 

أعشق طريق الهدا ليلا .. مع تلاوة خاشعة للشيخ أحمد العجمي .. فيتوهج المكان سحرا .. و عذوبة

 

 

في منى .. وفي ذاك المخيم .. قريبا من الجمرات .. كانت أحلى خمسة أيام في العمر

لن أتحدث عن قدسية المكان .. ولا المكانة العظيمة لركن الحج .. ففي ذلك المكان .. احساس أوحد هو الذي يسلب

العقل والقلب ..

في تلك البقعة تشعر فقط بالجنة !! فالروح ترفرف في عوالم من الطمأنينة والراحة والسعادة .. وجميع من حولك..

يكسوهم البياض .. والايمان .. والطيبة ..

واللحظات .. تمضي سريعة .. تاركة بصمتها على الفؤاد .. من خشوع .. وطهارة

آآه يامنى .. متى سنعاود اللقاء ؟؟

 

 

.

*****

في المرحلة الثانوية كان لنا رحلات إلى وادي العطفين بعد شمرخ على طريق الباحه الطائف

يبقى لهذا المكان والزمان اثر في النفس

*****

 

 

معارض الكتاب وبالأخص
معرض الكتاب الدولي (القاهره) كنت أقضي
بردهاته و (سراياته ) أجمل الأوقات
أحدنا وذات ولع ثقافي بقي من التاسعة صباحاً
حتى العاشرة ليلاً . .... زمان يااامصر .

 

 

ذكريات تداعب الوجدان .. و مشاركات تسرح بالنفس الى آفاق من المشاعر والأحاسيس

دمتم بحجم السمو الذي تكتبون به ..