سعدت جداً يا أبا فيصل في التجوال معك بالخيال في ربوع الأندلس في الحاضر وفي الماضي عندما كانت منارة العلم والعلماء حتى أنني قرأت على ما أذكر في بعض تحقيقات مجلة العربي أيا م الدكتور أو الدكاترة كما يحلوا للبعض تسميته أحمد زكي رئس التحرير ومما قرأت في هذا التحقيق أن عليّة القوم في مجالسهم الخاصة يتحدثون العربية [ لغة العلم ] مثل ما يتحدث عليّة القوم في وقتنا الحاضر اللغة الأنجليزية في مجالسهم الخاصة وحتى في بعض وسائل الإعلام عندما يتحدثون يخلطون بعض المفردات باللغة الأنجليزية بأحا ديثهم لترصيع أو تنميق هذه الأحاديث بهذه المفردات ...وإضافة أبو توفيق زادت الموضوع إثراءً ...لك تحياتي وإحتراماتي وكذلك جارك العقيد أبو حسن .
علي بن حسن