عرض مشاركة واحدة
قديم 10-11-2009, 08:14 PM   رقم المشاركة : 120

 


سورة البقرة

وَمَا أَنفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُمْ مِنْ نَذْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُهُ

وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ
(270)

إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ

وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ
(271)


هداية الآيات


1- الترغيب في الصدقات ولو قلّت والتحذير من الرياء فيها وإخراجها من رديء الأموال.


2- جواز إظهار الصدقة عند سلامتها من الرياء.


3- فضل صدقة السرّ وعظم أجرها، وفي الحديث الصحيح:

" ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ".

ذكر من السبعة الذي يظلهم الله بظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله.

 

 

   

رد مع اقتباس